هناك اناس راسخون فالوجدان.. اقرب مما نتوقع الى قلوبنا... نحبهم نهتم لامرهم ولكن....من يشعر بذالك.. يعلمون بمشاعرنا يعلموا ماهية همومنا ولا يحفلون... نحبهم ويجحدونا.. نتألم لأ لمهم نبكي لبكائهم ورغم ذلك معرضون... لماذا نحبهم رغم العذاب؟! وما الذي يشدنا اليهم؟... لانستطيع الحياه معهم ولا نستطيع الحياه بدونهم... في غيابهم نشعر ان الارض تتوقف عن الدوران..وأن الحياه هي انفاسهم وضحكاتهم ورغم ذلك لايعون... نعاني لإرضائهم نعطي ولا نأخذ.. هم اناس فالحياه ولكنهم الحياه... نحبهم بلا اسباب..لا نستطيع الابتعاد عنهم لانا لانعلم سبب الحب فكيف البعد... لكن رغم الجراح سنظل نحبهم ونحبهم... فهل سيأتي اليوم الذي يشعرون؟؟! أو سيأتي اليوم الذي نيأس نتحطم ثم نبتعد
أناس فالحياه
-
-
اخي الكريم ,,
هذا هو حال الدنيا ..
والايام كفيله بمداواة جراحك
:
" رفــقا بقلــبك "
دمت بعافيهفهل ذاك الزمان يعود يوما ، ، ! -
سيدي ،،،، الفاضل ،،،
هي الدنيا هكذا ،،،
ولكن ،،، أخي ـــ
أما كان حريا بك ان تذهب إلى ذلك الإنسان وأن تقول له أنك تحبه ،،،
تصارحه بمشاعرك ،،،،
واحاسيسك ،،،
عله يرئف لحالك ،،،
ويرق لقلبك ،،،
كلماتك جميلة جدا ،،،،