((لقاء الأحرف طهر و اشجان ))/1

    • ((لقاء الأحرف طهر و اشجان ))/1

      السلام عليكم ورحمته الله وبركاته


      ها أنا ذا أعود أليكم من جديد..أعود أليكم بعد ما أنهكني الرحيل ..ابحث عنكم فلا أجدكم ما بين مسام الدهشة وعذاب الانتظار..يجرفني الشوق اليكم .. فأعود بأمل جديد.. بوجهة جديدً..لتنتابني الدهشة ممزوجة بفرح غامر .. ليكون في أولى محطاتي.. قلوب من الحب ذابت.. بالطهر والشجن تألقت في سماء ساحتنا..فاستمتعنا بحبر كلماتها..ورحيق أزهارها..وتلك الأسطر الآتية من براعم الورد.. ذات الكلمات المحملة بباقة الأشواق..
      طهر : يستحيل القلم التعبير عما يكنه قلوبنا اليها من إعجاب ..تتراقص الروح.. وتغرد البسمة على الشفاة.. وتبقى معاني الحب جميلة وجذابة.. كلما نقرأ حرف من حروفها..حيث تمتزج ارواحنا بروعة حروفها.. يا للعجب..كم هي رائعة..؟!
      اشجان : في داخل القلب لها مشاعر كثيرة .. تعجز الأقلام عن وصفها.. أو ربما حال حائل من إتمامها.. لكنها حينما يغمرنا اليأس في أعماقنا..نجدها بأرق الكلمات تقتله في داخلنا..وبرغم هذا أننا عاجزون ان نغير الأيام .. أن نعيد عقارب الساعة للخلف.. ليس بالامكان إن نقتل الوقت..كي تكون كما كانت ..!
      :)(( على كرسي الاعتراف)):)
      ( طهر الكلمات )
      ( أشجان عمان )

      سر القلوب التي التقت على حب وإخلاص.. ورفرفت في عالم الطهر بتلك الإشجان العذبة..فكان أول لقاء بينهما هي تلك الخاطرة التي جمعت ما بين المشرق والمغرب..و امتزج الصدق بينهما .. فكان أول ما جمعهما هي :-




      (( اشجان عمان ))

      (1) ما هي أسباب الفكرة من هذا الموضوع.. ؟
      (2) هل طهر قبلت الموضوع بترحاب في البداية .؟
      (3) ولماذا كان الأختيار لـ ( طهر ) وهناك الكثيرون من أمثالها ؟
      (4) ما رأيك في هذه الجملة ؟ ((.. صهرتنا تجربة الماضي فنكتب خطوات فشلنا عبر محار نوشوش تلك الرمال ونراقب المد والجزر الذي حمل كل ما كان ..؟))


      (( طهر الكلمات ))
      (1)لماذا في ظنك أشجان كان أختيارها لكِ بينما الكثيرون يستحقون هذا الطرح ؟
      (2)هل الفكرة كانت بالنسبة لكِ جميلة.؟
      (3)ما رأيك في اشجان عمان ؟
      (4)ما رأيك في هذه الجملة ((من هنا بين زحمة الجنون اصطادك لأكتب إليك اخبئ سطري السطرين لتصلك لك وحدك .. من أنت ؟ ))
      (( طهر+ اشجان )
      من خلال أطروحتكما وتواصلكما المباشر مع الساحة الأدبية .
      (1) ما هي رؤيتكم الحقيقية والتي لمستموها لواقعنا الأدبي هنا ؟
      (2) هل تريا بأن هذه الأطروحات تسير في الاتجاه الصحيح ؟
      من خلال تواصلكم بالساحة الأدبية بعيد عن النقد .
      (3) هل هذا سيساعد على خلق ثقافة أدبية قوية قادرة على إظهار المواهب الأدبية المتمكنة ؟
      (4) ما هي وجهات نظركم والاقتراحات ؟
      (5) ما هو نصحكم للاعضاء ؟
      (6) بم تعللان تراجع مستوى الساحة الأدبية كما يراها البعض ؟
      (7) ولماذا مشرفيها وكتابها المتمكنين باتوا قلة ؟!
      (8) ولماذا لا أراكما تساهمان لطرح بعض المواضيع الحوارية ..؟
      (9) لماذا لا ارى أي عطاء كمواضيع شيقة التي تثري النقاش الأدبي بالساحة ؟
      (10) برأيكما لما ارتبط الإبداع الأدبي هنا لمسار ( هو – وهى ) ..؟
      (11)من أنتما.؟!!
    • فكرة جديدة وموضوع شيق جدا

      سؤال لأشجان:)
      هل كان هناك اتفاق مسبق لطرح موضوع تعانق الارواح بين طهر وأشجان؟
      وسؤال آخر لطهر:)
      هل تجد طهر نفسها يتيمة عند غياب أشجان؟


      شكرا لطارح الموضوع
    • الآن أحاول أن أنفرد قليلا مع ( تعانق الأرواح ) .. لأتحاور بصمت مسموع مع
      ( أشجان )

      (أ)عندما يرتبط الصمت بالوحدة فهذا أقسى معاناة يرحل بنا الى هاوية في مقوله عندما يرددها لي أعز أنسأن ويقول : ( الوحدة تمكنني من قراءة الازدحام جيدا )
      ....(1)هل صحيح بأن الوحدة قادرة على أن تكشف لنا ازدحام وجعنا ..؟
      ....(2)هل عندما قلتِ بمقولتك ( وحيدة أهاجر من صمت الى صمت من واقع الى واقع ..)
      ....(3)تستطيعي أن تقرئي أزدحام وجعك في وحدتك ..؟!


      (ب)عندما يبوح لي صديق عن ما يؤلمه كنت دائما ما أثبت له مقولة بسيطة بعقليته وأرحل لأتركه بصمت تلك المقولة( نحن يا صديقي أسرى قلوبنا ) .. وهذا ما أثبتته خاطرتك بقولك :


      ويترجى الموت أن يرحمه .



      يترجى لحظة أمل من صديق.



      لحظة إصغاء عقلي وقلبي



      من أقرب إنسان إلى نفسي.


      ....(1)هل ياترى جرحك سيدمله ذلك الصديق المنتظر وهو سببه ؟!
      ....(2)ان كان صحيحً كيف يكون ذلك ؟


      (ج)أمضي مفتشاً عن موت من ضوء يفنيني ..!هكذا أنتِ هنا :

      لكن تمر الدقائق والساعات



      وأحيانا الأيام



      ولا تجد أحداً



      لتعيش اللوعةوالألم مع ذاتك



      تعيش لحظات من الشجن



      مع نفس هالكه



      أهلكتها الأفكارالجنونيه.


      ....(1)ماذا حصل حينما لم تجدي أحدا يقاسمكِ تلك الجروح ..؟
      ....(2) ما هي الافكار الجنونيه من نظرة اشجان ؟.

      (د) يقولون بأن ( النسيان نعمه من الله سبحانه )
      ....(1) هل الإنسان يعيش بدون روح وسط النسيان ؟!
      ....(2) عندما نعلم بأن هناك جراح لماذا نلتقي .. ؟
      ....(3) وكيف تكون ذلك اللقاء ؟
      ....(4) هل يكون مفعم بالنقاء ؟
    • بداية نشكر الأخ

      غضب الأمواج

      على الموضوع ...

      ولكن عندي طلب
      لا أريد أن أجلس على كرسي الإعتراف
      بل في مكان آخر ....

      قلوبكم ...

      ولي عودة حالما أجد نفسي

      دمتم بود
      ولكم منا كل الود والإحترام


      "أسألك يا إلهي أن تغفر لأبي وترحمه وتغفر لجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات"
    • بداية سيدي الفاضل أشكرك على موضوعك الشيق ،،،
      وأسأل الله ان نكون عند حسن الظن ،،،


      (( طهر الكلمات ))
      (1)لماذا في ظنك أشجان كان أختيارها لكِ بينما الكثيرون يستحقون هذا الطرح ؟

      لأنني كنت اخاطب فيها قلبها ،،، وشجنها ،،،
      ولأني اهديتها قلبي ،،، فأهدتني قلمها وحسها ،، وروعتها ،،،

      (2)هل الفكرة كانت بالنسبة لكِ جميلة.؟


      نعم كانت جميلة ،،، والأجمل انها ستكون مع أشجان الرائعة ،،،

      (3)ما رأيك في اشجان عمان ؟

      كل القصائد ما شفت لي غلتي ،،،
      كل القصائد يا اخي تعليل ،،،
      باختصار ،،
      هي " رائعة "


      (4)ما رأيك في هذه الجملة ((من هنا بين زحمة الجنون اصطادك لأكتب إليك اخبئ سطري السطرين لتصلك لك وحدك .. من أنت ؟ ))


      إن كنت تطلب رايي في نص العبارة فهي رائعة وتدل على حب عظيم لذلك الشخص المقصود ،،، وكاتبها اروع منها ،،،،

      (( طهر+ اشجان )
      من خلال أطروحتكما وتواصلكما المباشر مع الساحة الأدبية .
      (1) ما هي رؤيتكم الحقيقية والتي لمستموها لواقعنا الأدبي هنا ؟


      بصراحة الساحة تحتوي على كثير من القلام المبدعة ،،، والرائعة غيثر انها تفتقر كثيرا للأدباء ،،، فياحبذا لو تستضيف الساحة احد الأدباء وذلك لنستفيد منه ويفيد الجميع ،،،

      (2) هل تريا بأن هذه الأطروحات تسير في الاتجاه الصحيح ؟


      ربما ،،، سؤال محرج قليلا ،،،

      من خلال تواصلكم بالساحة الأدبية بعيد عن النقد .
      (3) هل هذا سيساعد على خلق ثقافة أدبية قوية قادرة على إظهار المواهب الأدبية المتمكنة ؟


      دائما وأبدا النقد الهادف هو سبيل الرقي بأي عمل ،، فلولا النقد لظن ذلك الشخص بأنه يسير في الاتجاه الصحيح وهو يحيد عنه مثلا ،،، فالنقد هو المغذي والدافع للعمل الأدبي ،،،

      (4) ما هي وجهات نظركم والاقتراحات ؟
      اقتراحي من اجل إعطاء كل صاحب حق حقه في التشبع من موضوعه أن لا يزاد على أكثر من ثلاث مواضيع يوميا ،،،
      ولو يكون متواجد معنا في الساحة اديب معروف ليعطينا نقدا بناء ،،
      (5) ما هو نصحكم للاعضاء ؟


      وما من كاتب إلا سيفنى ،،، ويبقي الدهر ما كتبت يداه
      فلا تكتب بكفك غير شيء يسرك في القيامة ان تراه ،،،
      [SIZE=+0]ليحاسب الشخص نفسه قبل ان يضع حرفه ،،،[/SIZE]

      (6) بم تعللان تراجع مستوى الساحة الأدبية كما يراها البعض ؟


      إن الكلمة لتخرج ميتة ،،، وتصل هامدة مالم تخرج من قلب يؤمن بها ،،،
      كلما كانت الكلمة صادقة كانت نابضة بالحياة ،،، تبعث الحياة في الغير ،،،

      (7) ولماذا مشرفيها وكتابها المتمكنين باتوا قلة ؟!
      ربما لم يستسيغوا كتابات الأعضاء ،،،أو أنهم لم توجه لهم دعوة خاصة للحضور ؟؟ لست ادري ،،،
      (8) ولماذا لا أراكما تساهمان لطرح بعض المواضيع الحوارية ..؟


      طرحت موضوع واحد للحوار فأصبح مهزلة ،،، نحن أمة تحب الجدال وإثارة القلاقل ،،، ولا يلدغ المرء من جحر مرتين ،،

      (9) لماذا لا ارى أي عطاء كمواضيع شيقة التي تثري النقاش الأدبي بالساحة ؟


      ستجد الجواب في سؤالك رقم (8)

      (10) برأيكما لما ارتبط الإبداع الأدبي هنا لمسار ( هو – وهى ) ..؟

      لأن الإبداع اصبح عاطفة بحتة ولم يعد عقل وعاطفة وحس وفكر ،،،



      (11)من أنتما.؟!!


      أنا ،،،
      ياليل إن عاد الصحاب ليسألوا عني هنا ،،،
      قل للصحاب بأنني اصبحت ادرك من أنا ،،،
      أنا لحظة سأعيشها واحس فيها من أنا ،،،

      هي :

      روحها روحي ،،،،
      وروحي روحها ،،،
      ولها قلب وقلبي قلبها ،،،
      فنا روح وقلب واحد ،،،
      حسبها حسبي،،،
      [SIZE=+0] وحسبي حسبها ،،،[/SIZE]

    • ومن هنا .. اطل نافذة الى العزيزة .. طهر الكلمات .. لنستفيد من كلماتها التي سطرتها في ذلك العناق الرائع .. بينها وبين عزيزتها اشجان .. لعل ان نتوصل ولو بخجل الى بعض النقاش وارجوا ان تتقبله بطهر ونقاء وصفاء قلبها ..

      (أ) آآآه يا طهر ...
      ....(1) أين الضوء يا سيدتي ؟
      ....(2) لماذا تحاربين العتمة بالعتمة..؟ ألم يكن سابقاً ظلام دامس ؟
      ....(3) ألم يكن صراخ وصمت وجراح ؟

      (ب) أأأه يا طهر فهناك شجن يبحث عنكِ , وغيرتي الشجن الى شجن مؤلم .. لم أشاطرك الرد على ما كتبت ( أشجان ) ..
      فمن المفترض يكون ردك نورا آخر يضئ الطريق وليس يطفي الأنوار ..!!
      ( ليس مهم أنما استنتاج ! )
      .... (1) كيف تبحثين الى دنيا الأفراح وتحاصرين عقلكِ بألم الدنيا وبفجوة عميقة من الجراح ؟
      .... (2) لماذا تجعلين للروح تنفس أخر يطفيء الجراح ؟


      آآآآآآه أيتها الروح ....



      دموعك تطفئ نار الجروح ..



      ووجعك يجعل قلبي ينوح ..


      .... (1) هل سأعتبر هذا كبرياء أنثى ؟
      .... (2) أو انها لحظة إصغاء ليست كاللحظات؟

      (ج) (حاولي أن لا تبحثين عن قريب الروح ) دائما ما ينصحون بهذه المقولة بعض الكتاب المتمكنين.
      .... (1) بما انكِ كاتبة متمكنة هل تقبلين بهذا النصح ؟
      .... (2) هل تبحثين من خلال كتاباتك عن عزيز الروح ؟!

      (د) جعلتيني أسترجع ذاكرتي الى الوراء بكلمة ( أبتسم ) كان صديقي عندما يجرحني يدعوني ( للابتسامة ) ..
      .... (1) كيف سنبتسم على حبر الجرح في الورق ؟!
      .... (2) وان ابتسمنا هل تكون من الأعماق ؟

      (هـ) حملت هذه الجملة الكثير من المعاني .. (( الوداعفليكن بلا دموعولا أوجاع..إنها رحلةالعودة ...إلى هناك.((
      .... (1) هل في نظرك الوداع فارغ من الحزن ..؟
      .... (2) ألى أين تلك الرحلة أن كانت بعيدة من الدموع ؟

      أنا لم اعد أهوى الحياة بغربتي ..



      إن لم تشاركني ولم ترعاني



      إني أموت إنيحطام



      كيف الحياة وبالحشا آلام ..



      عش معي لحظات من الحزن ..



      مع نفس متحطمة ..



      حطمتها الأفكار الجنونية ..



      (و) كلماتكِ تشير الى ما اشتملت عليه مبادئ الحب الذي تكرسيه الى حبيبتك .. ولا غرابه ان نجد أسلوب المبالغة في قولكِ أعلاه .
      .... (1) ما هو الدافع من استخدام خشونة في الأسلوب وغرابة اللفظ ؟
      .... (2) وهل وجودها ( حبيبتك ) حقا ستزيل لحظات الحزن ؟
      .... (3) وأن كان حقاً لماذا دعوتكِ لها بأن تعيش لحظات من الحزن ؟

      فهذي وردة نبتت بتربي ....



      بدت في حمرة من ذوب قلبي ،،،



      تقبلها بهذا القلبرفقا ،،،



      فلي قلب وهذا القلب حسبي ،،،،



      (ز) يقولون لم تصنع الحلوى إلا بعد غليانها بالنار ...!!
      ....(1) فهل جميع الورود خاليه من الأشواك ؟
      ....(2) كيف نبتت الوردة في قلب سالت دمائه ثم حطام ؟!

      سأغرق في بحر صمتي أداري



      عن الناس دمعي وذل الشكاية ،،،



      (ح) قالوا أيضا ( الجرس النائم لا يصدر رنيناً ) فربما هذه الجملة مطابقة فيما اشرتي أعلاه.
      .... (1) لماذا الغرق في الصمت ثانية ؟ والعودة للوحدة ؟
      .... (2)هل تجربه السجن الانفرادي أكثر سعادة من وجودكِ في قلب أشجان ؟
    • وسؤال آخر لطهر:)
      هل تجد طهر نفسها يتيمة عند غياب أشجان؟



      *** نعم ***

      فطهر الكلمات بأشجان ،،،

      أصبحت لا اطيق لها فراقا ،،،،

      وأحب الساحة لأجلها ،،،،
      ولشجنها ،،،
      كاللؤلؤة تبحث عن صدفة ،،،
      واللطفل يبحث عن حضن امه ،،،

      همسة لأشجاااااااان ،،،،
      أحبك بعمق ،،،

    • (أ) آآآه يا طهر ...
      ....(1) أين الضوء يا سيدتي ؟
      يوجد الضوء في رحم الظلام ،،،،

      ....(2) لماذا تحاربين العتمة بالعتمة..؟ ألم يكن سابقاً ظلام دامس ؟

      لأن النار تؤلمها النار ،،، والتراب يؤلم التراب ،،، والعتمة تغلب العتمة ،،،

      ....(3) ألم يكن صراخ وصمت وجراح ؟

      كان ذعر والم ،،، وحزن وشجن ،،، كانت صرخة صامتة ،،، وجرح ميت مؤلم !!!


      (ب) أأأه يا طهر فهناك شجن يبحث عنكِ , وغيرتي الشجن الى شجن مؤلم .. لم أشاطرك الرد على ما كتبت ( أشجان ) ..
      فمن المفترض يكون ردك نورا آخر يضئ الطريق وليس يطفي الأنوار ..!!
      ( ليس مهم أنما استنتاج ! )

      لم يكن ردي يطفئ الأنوار ،،، غير انه كان نابعا من قلب محب ،،، وكما قيل ،،، أحن قلب إلى قلبي أقسى قلب عليه ،،،

      .... (1) كيف تبحثين الى دنيا الأفراح وتحاصرين عقلكِ بألم الدنيا وبفجوة عميقة من الجراح ؟

      دنيا الأفراح وجدتها ،،، وعايشتها ،،، ولم اعد ابحث عن السعادة ،،،،
      ءأشقى سيدي والذكر كسبي ،،، وأنفاسي التبتل والدعاء ،،،
      أنا في عالم جل عن كل وصف ،،،
      في عالم الطهر ،،
      عالم الصفاء ،،
      عالم النقاء ،،،
      بإختصار ،،،
      من وجد الله ماذا فقد ؟؟
      ومن فقد الله ماذا وجد ،،،
      لم يعد في قلبي نتسع للجروح ،،،
      التي تغدو وتروح ،،،


      .... (2) لماذا تجعلين للروح تنفس أخر يطفيء الجراح ؟

      لأن الروح إن كان لها جناح واحد فلن تستطيع التحليق ،،،
      وأنا الآن املك أجنحة ،،،
      وإن كان لها نفس واحد ستختنق ،،،
      وانا الآن أملك انفاسا ،،،



      آآآآآآه أيتها الروح ....




      دموعك تطفئ نار الجروح ..





      ووجعك يجعل قلبي ينوح ..



      .... (1) هل سأعتبر هذا كبرياء أنثى ؟

      لالالا ،،، ليس كبرياء ،،، إنما هو ذلك المجهول عنكم في عالمكم ،،!!!

      .... (2) أو انها لحظة إصغاء ليست كاللحظات؟
      هي لحظة إصغاء ،،، وهب لحظة صمت ،،، هي لحظة بكاء ونواح ،،، هي لحظة لا اقول فيها اي شيء غير اني بصمت احكي كل شيء ،،،


      (ج) (حاولي أن لا تبحثين عن قريب الروح ) دائما ما ينصحون بهذه المقولة بعض الكتاب المتمكنين.
      .... (1) بما انكِ كاتبة متمكنة هل تقبلين بهذا النصح ؟

      أقبل اي نصيحة ،،، والمرء كما يقال بإخوانه ،،، وأنا بكم وبنصحكم البناء ،،،


      .... (2) هل تبحثين من خلال كتاباتك عن عزيز الروح ؟!
      لم افهم السؤال ،،، غير ان روحي معي ولا داعي للبحث عنها ،،،


      (د) جعلتيني أسترجع ذاكرتي الى الوراء بكلمة ( أبتسم ) كان صديقي عندما يجرحني يدعوني ( للابتسامة ) ..
      .... (1) كيف سنبتسم على حبر الجرح في الورق ؟!

      قمة العظمة ان تبتسم والدموع في عينيك !!!
      إذا جاءك سهم قاتل من اقرب الناس واحبهم إلى قلبك فلا تحزن ،،،
      فسوف تجد من ينزع السهم ويداوي الجرح ،،،

      .... (2) وان ابتسمنا هل تكون من الأعماق ؟

      وابتسم للدهر يوما ،،،
      إن يكن حلوا ومرا ،،،
      ولتقل إن ذقت مرا ،،،
      إن بعد العسر يسرا ،،،

      (هـ) حملت هذه الجملة الكثير من المعاني .. (( الوداعفليكن بلا دموعولا أوجاع..إنها رحلةالعودة ...إلى هناك.((
      .... (1) هل في نظرك الوداع فارغ من الحزن ..؟

      وداع الأموات للأموات يكون بلا حزن ،،
      أما وداع الروح للروح فإنه يوقظ الجروح ،،، ويجعل الروح تجأر لخالقها وتنوح ،،،


      .... (2) ألى أين تلك الرحلة أن كانت بعيدة من الدموع ؟

      إلى عالم الأعماق ،،،
      إلى عالم ذاتي ،،،
      تكون رحلتي بلا دموع ،،،

      أنا لم اعد أهوى الحياة بغربتي ..




      إن لم تشاركني ولم ترعاني





      إني أموت إنيحطام





      كيف الحياة وبالحشا آلام ..





      عش معي لحظات من الحزن ..





      مع نفس متحطمة ..





      حطمتها الأفكار الجنونية ..




      (و) كلماتكِ تشير الى ما اشتملت عليه مبادئ الحب الذي تكرسيه الى حبيبتك .. ولا غرابه ان نجد أسلوب المبالغة في قولكِ أعلاه .
      .... (1) ما هو الدافع من استخدام خشونة في الأسلوب وغرابة اللفظ ؟

      ((( قسوتي لا تكون إلا لمن احب لأني لا أرضى له الخطأ أو الزلل )))


      .... (2) وهل وجودها ( حبيبتك ) حقا ستزيل لحظات الحزن ؟

      إني لأشعر ان عمري بعد فرقتها هباء ،،،
      ولستموا ماء الحياة وأنتموا هذا الهواء ،،،

      بقائها تنجلي احزاني !!!


      .... (3) وأن كان حقاً لماذا دعوتكِ لها بأن تعيش لحظات من الحزن ؟

      لأن الصباح يولد من رحم الظلام ،،،
      والورد ينبت وسط الزهور ،،،
      وقطرات الماء تفت الصخر ،،،
      ودموع الحزن تلين القلب ،،
      ولحظات الحزن والياس تولد الأمل !!


      فهذي وردة نبتت بتربي ....




      بدت في حمرة من ذوب قلبي ،،،





      تقبلها بهذا القلبرفقا ،،،





      فلي قلب وهذا القلب حسبي ،،،،




      (ز) يقولون لم تصنع الحلوى إلا بعد غليانها بالنار ...!!
      ....(1) فهل جميع الورود خاليه من الأشواك ؟

      الورد الخالي من الشوك لا رائحة له ولا منظر ولا قيمة لأنه يتحصل عليه بسهولة ،،، واي شيء يأتي بسهولة لا قيمة له !!!

      ....(2) كيف نبتت الوردة في قلب سالت دمائه ثم حطام ؟!

      ذلك الدم كان بمثابة الماء لتلك الوردة ،،، وذلك الحطام أصبح تربة خصبة ،،، فبتت وردة الفؤاد المحطم لتقول لكم "" محكومون بالأمل ""


      سأغرق في بحر صمتي أداري




      عن الناس دمعي وذل الشكاية ،،،




      (ح) قالوا أيضا ( الجرس النائم لا يصدر رنيناً ) فربما هذه الجملة مطابقة فيما اشرتي أعلاه.
      .... (1) لماذا الغرق في الصمت ثانية ؟ والعودة للوحدة ؟

      لأن لحظة الصمت هي لحظة حديث روحي ،،، وهي احب اللحظات بالنسبة لي ،،، أقول لنفسي دائما ،،،
      أيتها الروح اصمتي كما شئت او تحدثي كما شئت ،،، أو حلقي كما شئت فإن الروح من غير أن تتكلمي قد فهمت منك كل شيء ،،،

      .... (2)هل تجربه السجن الانفرادي أكثر سعادة من وجودكِ في قلب أشجان ؟

      أنا هي وهي انا ،،،
      لا فرق بيننا في مساحة ودنا ،،،
      فحين اكون بمفردي أكون في قلبها ،،، وحين اكون معها اكون ما زلت في قلبها ،،،
      خلين قد جمع الهدى قلبيهما !!
    • (1) ما هي أسباب الفكرة من هذا الموضوع.. ؟
      أحببت أن أجد الجديد وأخرج قليلا عن المألوف ..والمعتاد ..

      (2) هل طهر قبلت الموضوع بترحاب في البداية .؟
      أجل


      (3) ولماذا كان الأختيار لـ ( طهر ) وهناك الكثيرون من أمثالها ؟
      هناك الكثير ولكن ليس كطهر

      (4) ما رأيك في هذه الجملة ؟ ((.. صهرتنا تجربة الماضي فنكتب خطوات فشلنا عبر محار نوشوش تلك الرمال ونراقب المد والجزر الذي حمل كل ما كان ..؟))
      جميل ولكن لما نكتب فشلنا فقط؟!!


      من خلال أطروحتكما وتواصلكما المباشر مع الساحة الأدبية .
      (1) ما هي رؤيتكم الحقيقية والتي لمستموها لواقعنا الأدبي هنا ؟

      نتمنى الأفضل والرقي بالكلمة والحرف

      (2) هل تريا بأن هذه الأطروحات تسير في الاتجاه الصحيح ؟

      دائما يسعى الإنسان إلى الأفضل والإبداع


      من خلال تواصلكم بالساحة الأدبية بعيد عن النقد .
      (3) هل هذا سيساعد على خلق ثقافة أدبية قوية قادرة على إظهار المواهب الأدبية المتمكنة ؟

      بعيدا عن النقد الهادف والبناء والشد باليد لا أعتقد ...

      (4) ما هي وجهات نظركم والاقتراحات ؟
      عندما أجدها حاضرة ... سأعلنها

      (5) ما هو نصحكم للاعضاء ؟
      من يملك قلماُ عليه أن يكون جديراُ به ..

      (6) بم تعللان تراجع مستوى الساحة الأدبية كما يراها البعض ؟
      إن كان هناك من تراجع فهو قلة الخبرة والتسرع في كل شيء والحكم على بعض الأقلام بالفشل وإفتقار الساحة لمن ينتقد الاعمال المكتوبة ويقيمها حرفا وكلمة ومعنى

      (7) ولماذا مشرفيها وكتابها المتمكنين باتوا قلة ؟!
      هم من يعللوا السبب ..

      (8) ولماذا لا أراكما تساهمان لطرح بعض المواضيع الحوارية ..؟
      نساهم ؟؟!!!

      (9) لماذا لا ارى أي عطاء كمواضيع شيقة التي تثري النقاش الأدبي بالساحة ؟
      عندما نجد الموضوع وقد طرح فإنا نبديء وجهة نظرنا المتواضعة ...

      (10) برأيكما لما ارتبط الإبداع الأدبي هنا لمسار ( هو – وهى ) ..؟
      الإبداع لا يرتبط بمسار معين ..

      (11)من أنتما.؟!!
      نحن أخوة بنيت على الحب والصدق ونسأل الله أن تدوم وتبقى
      وأن يجمعنا بما جمعنا هنا في يوم يحتاج الإنسان فيه إلى عمل ينجيه


      "أسألك يا إلهي أن تغفر لأبي وترحمه وتغفر لجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات"

    • إلتقت الحروف
      وبعدها الأرواح
      وبعدها القلوب
      ويظل السؤال ؟؟
      تراه كيف اللقاء سيكون
      لقاء العيون ؟


      عودة إلى أسئلتك أخي ...

      أ)عندما يرتبط الصمت بالوحدة فهذا أقسى معاناة يرحل بنا الى هاوية في مقوله عندما يرددها لي أعز أنسأن ويقول : ( الوحدة تمكنني من قراءة الازدحام جيدا )
      ....(1)هل صحيح بأن الوحدة قادرة على أن تكشف لنا ازدحام وجعنا ..؟
      كثيرا والتعمق فيها

      ....(2)
      هل عندما قلتِ بمقولتك ( وحيدة أهاجر من صمت الى صمت من واقع الى واقع ..)
      ....(3)تستطيعي أن تقرئي أزدحام وجعك في وحدتك ..؟!
      في وحدتي أقرأ الكثير وأستشف الكثير

      (ب)عندما يبوح لي صديق عن ما يؤلمه كنت دائما ما أثبت له مقولة بسيطة بعقليته وأرحل لأتركه بصمت تلك المقولة( نحن يا صديقي أسرى قلوبنا ) .. وهذا ما أثبتته خاطرتك بقولك :

      ويترجى الموت أن يرحمه .


      يترجى لحظة أمل من صديق.


      لحظة إصغاء عقلي وقلبي


      من أقرب إنسان إلى نفسي.


      ....(1)هل ياترى جرحك سيدمله ذلك الصديق المنتظر وهو سببه ؟!
      الجرح لن يندمل .. فمن جرح لا يمكن أن يداوي الجرح !!

      ....(2)ان كان صحيحً كيف يكون ذلك ؟

      (ج)أمضي مفتشاً عن موت من ضوء يفنيني ..!هكذا أنتِ هنا :
      لكن تمر الدقائق والساعات


      وأحيانا الأيام


      ولا تجد أحداً


      لتعيش اللوعةوالألم مع ذاتك


      تعيش لحظات من الشجن


      مع نفس هالكه


      أهلكتها الأفكارالجنونيه.


      ....(1)ماذا حصل حينما لم تجدي أحدا يقاسمكِ تلك الجروح ..؟
      أسافر مع نفسي وأرتشف الوحدة وأرحل في سبات عميق بحثا الدفء وأحيانا أهرب في أحضان النوم

      ....(2) ما هي الافكار الجنونيه من نظرة اشجان ؟.
      أفكار تأخذني للبعيد وتأسرني هناك ... وأكون محظوظة إن إمتلكت العودة إلى نفسي قبل أن تأخذني إلى حدود اللاعودة والضياع

      (د) يقولون بأن ( النسيان نعمه من الله سبحانه )
      ....(1) هل الإنسان يعيش بدون روح وسط النسيان ؟!
      ولما بدون روح ؟؟!!!

      ....(2) عندما نعلم بأن هناك جراح لماذا نلتقي .. ؟
      حبا في الألم والوجع وعشقا في في ذرف الآه ... فالإنسان لا يكفيه ما هو فيه ....

      ....(3) وكيف تكون ذلك اللقاء ؟
      لقاء ليس ككل اللقاءات

      ....(4)
      هل يكون مفعم بالنقاء ؟
      ربما
      "أسألك يا إلهي أن تغفر لأبي وترحمه وتغفر لجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات"
    • أختي العزيزة ** كوثر **

      لك مني التحية والحب ..
      وسؤالك ..
      هل كان هناك اتفاق مسبق لطرح موضوع تعانق الارواح بين طهر وأشجان؟

      لم أفهم سؤالك وماذا تقصدين بالإتفاق المسبق ؟؟!!

      ولكن أحب أن أقول
      أن الموضوع كان مجرد فكرة طرحتها على حبيبتي طهر فرحبت بها فكان الموضوع والعناق ..

      دمت بود

      أختك
      أشجان
      "أسألك يا إلهي أن تغفر لأبي وترحمه وتغفر لجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات"
    • عزيزتي طهر :)



      ماهي الكلمة التي تلقينها عن القراءة وبالأخص
      أن معرض الكتاب قائم حاليا~!@q

      أنا إنسانة مغرمة بالقراءة والكتب ،،،
      ودائما اردد ،،،

      كتابي لا يباع ولا يعار ،،،
      لأن إعارة المحبوب عار ،،،
      فمحبوبي من الدنيا كتاب ،،،
      فهل ابصرت محبوبا يعار ،،،
      ألا يا مستعير الكتب داع ،،،
      فإن إعارتي للكتب عار ،،،


      ومامدى طموحك بعلاقتك مع أشجان؟؟؟

      طموحي أن يقال فينا يوم القيامة "" الأخلاء بعضهم لبعض عدو إلا المتقين "
      وأن يقال لنا (( إخوانا على سرر متقابلين ))
      وان يقال لنا (( ادخلوها بسلام آمنين ))

    • اللهم آمين
      اللهم آمين


      وهل من طموح غيره يسعى إليه الإنسان ؟؟!!!


      تسلمي أيتها القريبة والحبيبة
      والأخت والصديقة

      لأشجان
      "أسألك يا إلهي أن تغفر لأبي وترحمه وتغفر لجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات"
    • أشجان عمان كتب:

      اللهم آمين

      اللهم آمين



      وهل من طموح غيره يسعى إليه الإنسان ؟؟!!!



      تسلمي أيتها القريبة والحبيبة
      والأخت والصديقة



      لأشجان





      أشكرك عزيزتي أشجان ،،،،

      وسلم لي تواجدك بين كلماتي ،،،

      سعيدة بوجودك ،،،،

      كوني بالقرب دوما ،،،،
    • رضـا كتب:

      عندي سؤال بسيط من خلال متابعتي على أجوبتكم وخواطركم ..

      ما هوالفرق بين طهر الكلمات وأشجان عُمان ؟

      الى أن أعود لكم تحياتي ..




      أخي أشكر لك مرورك وسؤالك .... ومتابعتك لأجوبتنا وخواطرنا


      وعن الفرق ....


      فهناك فرق كبير وشاسع بيننا

      فشتان بين الثرى والثريا


      طهر رائعة بكل معنى الكلمة

      قربها أخوتها صداقتها

      وحرفها ....

      سحر وروعة

      وتملك الكثير ...

      وأشجان

      أمامها
      لا شيء

      أسأل الله لها الخير دائما وأبدا
      وأن تظل ترفرف بسعادة

      "أسألك يا إلهي أن تغفر لأبي وترحمه وتغفر لجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات"
    • رضـا كتب:

      عندي سؤال بسيط من خلال متابعتي على أجوبتكم وخواطركم ..

      ما هوالفرق بين طهر الكلمات وأشجان عُمان ؟

      الى أن أعود لكم تحياتي ..




      سيدي الفاضل ،،،،

      لايغرنك ما قالت اشجان ،،،

      ولكن لا فرق بيني وبينها ،،،
      نحن روح واحدة في جسدين ،،،
      روحها روحي وروحي روحها ،،،
      ولها قلب وقلبي قلبها ،،،
      فلنا روح وقلب واحد ،،
      حسبها حسبي وحسبي حسبها ،،،

      لافرق بننا في مساحة ودنا ،،،،

      أشكرك على سؤالك الراقي ،،،
    • ( طهر )
      أحبك بعمق القلوب

      (1) لماذا كل هذا النثر في بطاقات الحب ؟
      (2) ولماذا لم تضعي بقعة في القلب لحب آخر ( الأخوان ) !؟


      (( أيها الغائب عني قرب الله مزارك ))

      نجد بأن أشجان قد أرسلت لك الكثير من الكلمات .. لكننا نتفا جئ بأنك أرسلت إليها هذه الجملة أعلاه ..
      (1) لماذا لم تشعري بها برغم عمق الحب المتراكم في قلبك لها .؟
      (2) أم أشجان لم تستطيع توصيل معنى الكلمات اليكِ ؟
    • أشجان عمان

      سألوني

      لماذا هي بالذات ؟؟

      نعم ذات يومً سألتك.. لماذا هي بالذات ؟ واعلم وتعلمي بأن الكثير من كان هنا والكثير ما يزال بين الحروف يرسل الكلمات ..
      اذا ..
      (1) ما سبب هذا الترابط..؟
      (2) أليس من يتواجدن هنا يجيدن الحب كطهر..؟

      لو أملك غير حرفي لأهديتها

      ولكن ما بين الضلوع هو لها ...

      قصة.. يحكى بأن امرأة ليس لها إلا ولد و تحبه حب جما .. وذات يومً أراد الولد اختبار امه.. فنام على سطح الغرفة ونامت الأم في الغرفة وفي منتصف الليل اتى الولد متشبه بملك الموت.. وقال لها أني ملك الموت أريد ان اخذ واحد منكما أنت او ولدكِ .. فأشارت له بأن يذهب ليأخذ ابنها..!
      (1) هل حبك لها شبيه بهذه السيدة ؟
      (2) وهل حقاً ما بين الضلوع لها ...؟ أليس هذه الجملة تأخذ بعدًا كبيرا من المجاملة ..؟

      فطهر تستحق الكلام ....

      (1) هل في نظركِ الكلام أهم من الفعل ؟
    • ( طهر / أشجان )
      (( في معظم الأحيان يضيع الحاضر بين ذكريات الماضي و أحلام المستقبل.. فنعيش بحاضرنا تائهين بين رؤية بعيدة و ذكرى أبعد ))

      (1) هل في حبكما يعيش مستنقع التائهين ؟
      (2) هل علاقتكما لها رؤية بعيده ؟ وما هي ؟

      (( تعلمت ان محادثه بسيطة او حوار قصير مع انسان حكيم يساوى شهر دراسة ))

      (1) هل لعلاقتكما لها نفس المعنى ؟
      (2) إذا نعم ! ما هي الاستفادة لمجمل علاقتكما ولا نربطها بفترة ؟

      (( أقلامنا أمانة.. و رصاصة.. و رسالة ! ))

      (1) هل في ظنكما بأن هذا الحوار له شأن بهذه الجملة ؟
      (2) اذا الإجابة بنعم
      .... ( رصاصة ) لمن ؟
      .... ( ورسالة ) لمن ؟

      ((من الجميل أن يحتل الحب قلوبنا و نفوسنا و علاقاتنا مع الآخرين .. لكن من غير المجدي أن يحتل أقلامنا و أفكارنا و نقاشاتنا .. ليكن الحب جزءا من مواضيعنا ليغذي أرواحنا و لكن لا يجب أن يكون محور هذه المواضيع ))

      (1) هل توافقاني هذا الرأي ؟
      (1) اذا الاجابه لا ..
      ....(أ) لماذا ؟
      ....(ب) واذا نعم كيف أرجو التوضيح ؟

      (( و ما يذكرني بك دائما هو محاولتي المستمرة أن أنساك ! ))

      (1) هل في اعتقاكِ بهذه الطريقة نية لنسيان ؟
      (2) كيف لي النسيان وأنا اذكركِ دائما ؟


      (( في كل نقاش نخوض مع أي شخص وحتى مع أنفسنا نبدي كثيرا من الحزن والألم والاستياء على الانحدار المتواصل لسلوكيات شخص ما.. من ارسال أرقام هاتفه.. او الحصول الى رقم الهاتف بطريقته حتى يتمكن من ازعاج صاحب الرقم .. او إرسال رسائل خاصة ليزعج صاحبه.. لكن ينتهى الحوار بجملة واحدة في النهاية "" الله يعين"" أو "" الله يسامح "" )

      (1) لماذا يا ترى لم نتمكن من عمل شئي ؟
      (2) وهل بإمكانكما فعل شئي اتجاه شخص مخطئ ؟
      (3) وكيف ذلك حتى نبعد هذا اليأس بهذه الجملة ؟

      ( فالكلمة فكرة و أحساس و ليست ملكا لمن يكتبها أو يقرأها.. هي ملك لكل من يحويها .. يفهمها.. و يشعر بها)

      (1) حواركما هذا هل هو ملك للجميع من يمر من خلاله ؟
      (2) ما هو إحساس الجميع من يمر أمامه من خلال تعليقاتهما ؟

      (( هناك من يدون لخدمة قضايا معينة أو الدفاع عن مبدأ ما أو نقد بعض الظواهر المرفوضة.. ومجموعة من الناس تهدف لتغيير المجتمع أو نشر المعرفة أو إيصال صوتها الى العام و لن ننسى بالطبع من يحاول قتل ملله أو التعبير عن نفسه أو تنظيم أفكاره او أرضاء غروره و من يدون للفت انتباه الآخرين و نيل إعجابهم.. و آخرون يدونون صدى لشغفهم بالكتابة أو محاولة لإيجاد أنفسهم أو تحقيق ذواتهم أو إثبات قدراتهم أو إنسانيتهم و تتوالى أسباب و أهداف التدوين.. الدعاية.. التعارف .. الثقافة.. الحرية.. الأحلام.. الضغط.. تبادل الرأي.))


      (1) انتم في أي الاتجاه تسيرون ؟
      (2) ولماذا هذا الاختيار ؟
      (3) إلا يكون حواركما هذا هو لفت انتباه مثلا ؟

      ( من الجميل أن ندخر بعض النقود لشراء نبات جميل أو باقة زهور ومن الأجمل أن نعتنى جيداً بهذا النبات وتلك الباقة )

      (1) هل تقومان بفعل هذا ؟
      (2) وكيف اعتناؤكما به ؟

      ( لكل من يثرى نفسه ويسعد عيناه بالنظر الى ذلك الجمال الصامت الهادئ الذى يحاكى الوجدان ونسمعها تنادى بالحب .. بالسلام .. بالتأخى )

      (1) هل تحبان الورود ؟
      (2) و اي لون تفضلان ؟
      (3) لمن تقدمانه أن وجد ؟
    • طهر )

      أحبك بعمق القلوب

      (1) لماذا كل هذا النثر في بطاقات الحب ؟

      لأن الشعر إن والنثر إن لم يكن حبا وعاطفة وحكما فإنما هو تقطيع أوزان ،،،


      (2) ولماذا لم تضعي بقعة في القلب لحب آخر ( الأخوان ) !؟

      كيف يعني ما فهمت ها السؤال ؟؟

      أنا ما احمله في قلبي لها هو حب اخوي ،،،

      فما معنى السؤال أستاذ ؟؟؟


      (( أيها الغائب عني قربالله مزارك))

      نجد بأن أشجان قد أرسلت لك الكثير من الكلمات .. لكننا نتفا جئ بأنك أرسلت إليها هذه الجملة أعلاه ..
      (1) لماذا لم تشعري بها برغم عمق الحب المتراكم في قلبك لها .؟

      بل كنت أحس بنبضها وبقلبها وبمشاعرها ،،،

      غير أن المرض أنهكني ،،
      (2) أم أشجان لم تستطيع توصيل معنى الكلمات اليكِ



      لا بل كفت ووفت ،،

      ووصفتني بالكثير مما ليس في ،،،

      هي رائعة ومشاعرها تدخل قلبي بلا استئذان ،،،
    • طهر / أشجان )
      (( في معظم الأحيان يضيع الحاضر بين ذكريات الماضي و أحلام المستقبل.. فنعيش بحاضرنا تائهين بين رؤية بعيدة و ذكرى أبعد ))

      (1) هل في حبكما يعيش مستنقع التائهين ؟
      من كان تائها هذه دعوة له ،،،
      تعال لتعيش معنا لحظة من الأنس ،،،
      ثم قرر بعدها هل أنت تائه أم لا ،،،
      نحن في عالم جل عن كل وصف ،،،

      (2) هل علاقتكما لها رؤية بعيده ؟ وما هي ؟
      نعم يا سيدي لأنه حب جل عن كل وصف ،،،
      ليس لحطام زائل
      أو لعرض ما يتغير ،،،
      يربطنا رباط مقدس
      ليس من نسيج العنكبوت ،،
      ورؤيتنا البعيدة ،،،
      هي مقعد صدق عند مليك مقتدر
      بإذن الله


      (( تعلمت ان محادثه بسيطة او حوار قصير مع انسان حكيم يساوى شهردراسة ))

      (1) هل لعلاقتكما لها نفس المعنى ؟
      بالتأكيد وإلا لما أضعت وقتي عند شخص لا استفيد منه ،،،
      إذا نعم ! ما هي الاستفادة لمجمل علاقتكما ولا نربطها بفترة ؟
      يكفي انني حين أراها يبسم القلب الحزين ،،،
      إنها رفيقة دربي لربي ،،،
      (( أقلامنا أمانة.. و رصاصة.. و رسالة ! ))

      (1) هل في ظنكما بأن هذا الحوار له شأن بهذه الجملة ؟
      بالتاكيد ،،
      (2) اذا الإجابة بنعم
      .... ( رصاصة ) لمن ؟ لمن شكك في علاقتنا فأنا أوجهها له في الصميم ليتأكد بأن قلبينا امتزجا فلن يفك المزيج إنسان ،،،

      .... ( ورسالة ) لمن ؟
      لكل تائه ولكل من يبحث عن السعادة ،،،
      هنا تكمن السعادة
      في أخ يجلو عن القلب القتام
      وكما يقال إذا لم يكن لديك أخ في الله فأنت وحيد
      والمرء بإخوانه ،،،

      ((من الجميل أن يحتل الحب قلوبنا و نفوسنا و علاقاتنا مع الآخرين .. لكن من غير المجدي أن يحتل أقلامنا و أفكارنا و نقاشاتنا .. ليكن الحب جزءا من مواضيعنا ليغذي أرواحنا و لكن لا يجب أن يكون محور هذه المواضيع ))

      (1) هل توافقاني هذا الرأي ؟
      بالتأكيد سيدي ،،،
      (1) اذا الاجابه لا ..
      ....(أ) لماذا ؟
      ....(ب) واذا نعم كيف أرجو التوضيح ؟
      الإنسان لا ينطلق من دون عاطفة ،،،سواء كانت حب أو كره أو اندفاع أو غيره ،،، ولكن لا ينبغي ان تطغى عليه عاطفته وإلا لضل السبيل ،،،
      (( و ما يذكرني بك دائما هو محاولتي المستمرة أن أنساك ! ))

      (1) هل في اعتقاكِ بهذه الطريقة نية لنسيان ؟
      لا
      (2) كيف لي النسيان وأنا اذكركِ دائما ؟
      بل هنا توسل بكل حرف أن تحفر في الذاكرة ،،، وان لا تنساه ،، وأن تبقى معه غير ان كبرياء النفس منعه من البوح !! رأي شخصي بحت !!!



      (( في كل نقاش نخوض مع أي شخص وحتى مع أنفسنا نبدي كثيرا من الحزن والألم والاستياء على الانحدار المتواصل لسلوكيات شخص ما.. من ارسال أرقام هاتفه.. او الحصول الى رقم الهاتف بطريقته حتى يتمكن من ازعاج صاحب الرقم .. او إرسال رسائل خاصة ليزعج صاحبه.. لكن ينتهى الحوار بجملة واحدة في النهاية "" الله يعين"" أو "" الله يسامح "" )

      (1) لماذا يا ترى لم نتمكن من عمل شئي ؟
      لأنا ضعاف ،،، أو لن الأمر عادي بالنسبة لنا وتلك الكلمات مجرد شكليات اعتدنا عليها ،،، ربما لست ادري ،،،
      (2) وهل بإمكانكما فعل شئي اتجاه شخص مخطئ ؟
      بالتأكيد ،،، أن نأخذ بيده فالإنسان معرض وليس مبرئ وكما قلت المرء بإخوانه دوما ،،
      (3) وكيف ذلك حتى نبعد هذا اليأس بهذه الجملة ؟
      ( فالكلمة فكرة و أحساس و ليست ملكا لمن يكتبها أو يقرأها.. هي ملك لكل من يحويها .. يفهمها.. و يشعر بها)

      (1) حواركما هذا هل هو ملك للجميع من يمر من خلاله ؟
      بالطبع وأنا أهدي كل كلمة صادقة لكل من يمر على كلماتي وأنا أتقبل النقد الهادف البناء ،، وأرجو الإفادة للجميع ،،،
      (2) ما هو إحساس الجميع من يمر أمامه من خلال تعليقاتهما ؟
      لا املك قلوب الناس لأحكم ،،، غير أني أؤمن بكل كلمة اكتبها لذلك ستلقى قبولا بإذن الله ،،، وكما يقال " إن الكلمة لتخرج هامدة وتصل ميتة مهما كانت طنانة رنانة إن لم تخرج من قلب يؤمن بها " وانا صادقة في بوح حرفي ،،،
      (( هناك من يدون لخدمة قضايا معينة أو الدفاع عن مبدأ ما أو نقد بعض الظواهر المرفوضة.. ومجموعة من الناس تهدف لتغيير المجتمع أو نشر المعرفة أو إيصال صوتها الى العام و لن ننسى بالطبع من يحاول قتل ملله أو التعبير عن نفسه أو تنظيم أفكاره او أرضاء غروره و من يدون للفت انتباه الآخرين و نيل إعجابهم.. و آخرون يدونون صدى لشغفهم بالكتابة أو محاولة لإيجاد أنفسهم أو تحقيق ذواتهم أو إثبات قدراتهم أو إنسانيتهم و تتوالى أسباب و أهداف التدوين.. الدعاية.. التعارف .. الثقافة.. الحرية.. الأحلام.. الضغط.. تبادل الرأي.))

      (1) انتم في أي الاتجاه تسيرون ؟
      أنا أسير في الإتجاه الذي يقول ،،، أن الكلمة رسالة ،،، والإنسان مكلف بتبليغها ،،، وأسير في الإتجاه الذي يقول
      ومن كاتب إلا سيفنى
      ويبقي الدهر ما كتبت يداه
      قلا تكتب بخطك غير شيء
      يسرك في القيامة ان تراه ،،،

      (2) ولماذا هذا الاختيار ؟
      ستجد الجواب في الأعلى ،،،
      (3) إلا يكون حواركما هذا هو لفت انتباه مثلا ؟
      والله أنت صاحب الحوار فراجع نيتك ،،، أما بالنسبة لي سأصرخ لجميع العالم وصمت أذن الدنيا عن لم تسمع لي بأن أشجان حبيبتي وأختي القريبة من قلبي ،،،
      ( من الجميل أن ندخر بعض النقود لشراء نبات جميل أو باقة زهور ومن الأجمل أن نعتنىجيداً بهذا النبات وتلك الباقة)

      (1) هل تقومان بفعل هذا ؟
      بالتأكيد ،،،
      (2) وكيف اعتناؤكما به ؟
      أرقب نمو زهرتي كل صباح
      موقف طريف ،،
      إحدى زهوري التي زرعتها في حديقة النزل كانت لا تصلها الشمس فلا تستطيع توفي غذائها فأصبحت أقوم كل صباح وأستجدي أشعة الشمس لها لا تعجبوا بمرآة عاكسة من شدة حبي لتلك الوردة خصوصا ،،،
      ( لكل من يثرى نفسه ويسعد عيناه بالنظر الى ذلك الجمال الصامت الهادئ الذى يحاكىالوجدان ونسمعها تنادى بالحب .. بالسلام .. بالتأخى )

      (1) هل تحبان الورود ؟


      أحبها كثيرا ،،،
      (2) و أي لون تفضلان ؟


      الأبيض لأنه لون الطهر والنقاء والوقار ،،،
      (3) لمن تقدمانه أن وجد ؟


      لكل طاهر ولكل الشرفاء ،،،
    • طهر ..
      (3) إلا يكون حواركما هذا هو لفت انتباهمثلا ؟
      والله أنت صاحب الحوار فراجع نيتك ،،، أما بالنسبة لي سأصرخ لجميع العالم وصمت أذن الدنيا عن لم تسمع لي بأن أشجان حبيبتي وأختي القريبة من قلبي ،،،

      (( لم اقصد هذا الحوار أنما ما اقصدة هو ذلك الموضوع الذي عرضته الاستاذه اشجان .. في تعانق الارواح ..))

      اليس هذا هو فقط لأضهاركما ؟
    • غضب الأمواج كتب:

      طهر ..
      (3) إلا يكون حواركما هذا هو لفت انتباهمثلا ؟
      والله أنت صاحب الحوار فراجع نيتك ،،، أما بالنسبة لي سأصرخ لجميع العالم وصمت أذن الدنيا عن لم تسمع لي بأن أشجان حبيبتي وأختي القريبة من قلبي ،،،

      (( لم اقصد هذا الحوار أنما ما اقصدة هو ذلك الموضوع الذي عرضته الاستاذه اشجان .. في تعانق الارواح ..))

      اليس هذا هو فقط لأضهاركما ؟



      هذه الرؤية لن تكون إلا مع ضعاف النفوس الذين يشككون في نوايا البشر ،،،،
      عرضت علي أستاذتي أشجان الموضوع لتتآلف قلوبنا ،،،،
      ولنتلوا على الدنيا كتاب إخائنا ،،،
      ولننقل لهم حبنا ومشاعرنا ،،،
      ليس إلا ،،،
      ثم وإن ظهرنا فنحن نختبئ وراء ألقاب يا دكتور ؟؟
      فمن ذا الذي يعرف طهر او اشجان ،،،
      قهما خلف الجهاز ؟؟؟
    • غضب الأمواج كتب:

      طهر .......

      .................. شكرا ولي عودة قريبً لبعض الاسئلة ...



      أشجان ...

      ............... ارجو ان لا تكون اجاباتك مُقتضبة ..!

      ومع انتظارك ِ ..



      عذرا سيدي إن أتت إجاباتي مقتضبة

      ربما حملت بعضا مما كان بالنفس من تعب ووجع

      وها أنا أعود لأسئلتك وأسئلة الأعضاء

      أختك
      أشجان
      "أسألك يا إلهي أن تغفر لأبي وترحمه وتغفر لجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات"

    • أشجان عمان
      سألوني
      لماذا هي بالذات ؟؟

      نعم ذات يومً سألتك.. لماذا هي بالذات ؟ واعلم وتعلمي بأن الكثير من كان هنا والكثير ما يزال بين الحروف يرسل الكلمات ..
      اذا ..
      (1) ما سبب هذا الترابط..؟
      سببه رسالة وصلت بالخاص من قلب أراد الولوج إلى عالمي والتقرب من حروفي وكلماتي ومن أرض صمتي هذا هو القلب الوحيد في الساحة (( من البنات )) الذي طلب هذا الطلب وأراد هذا المراد وكم كنت سعيدة بها فمددت اليد وقبله الروح إليها لأني أحسست بصدقها من حرفها

      (2) أليس من يتواجدن هنا يجيدن الحب كطهر..؟

      أنا لا أنكر أن هناك الكثيرات ممن يحملن الحب في قلوبهن ويتذوقنه ويعشنه بكل لحظة ولكن سيدي هي الوحيدة من بين الأعضاء وأقصد البنات من أرسلت لي رسالة إعجاب بحروفي وكلماتي وكم كانت سعادتي كبيرة بكلماتها ...
      أما الجنس الأخر فلم يقصر !!!


      لو أملك غير حرفي لأهديتها
      ولكن ما بين الضلوع هو لها ...

      قصة.. يحكى بأن امرأة ليس لها إلا ولد و تحبه حب جما .. وذات يومً أراد الولد اختبار امه.. فنام على سطح الغرفة ونامت الأم في الغرفة وفي منتصف الليل اتى الولد متشبه بملك الموت.. وقال لها أني ملك الموت أريد ان اخذ واحد منكما أنت او ولدكِ .. فأشارت له بأن يذهب ليأخذ ابنها..!
      (1) هل حبك لها شبيه بهذه السيدة ؟
      وهل ما فعلته هذه السيدة يعتبر حب ؟؟
      لم أعي ماذا كانت تقصد بأن تطلب منه بأن يذهب ليأخذ إبنها ؟؟!!
      وأحب أن أقول بأن حبي لطهر هو حب الأخت لأختها والصديقة لصديقتها


      (2) وهل حقاً ما بين الضلوع لها ...؟ أليس هذه الجملة تأخذ بعدًا كبيرا من المجاملة ..؟

      أجل ما بين الضلوع هو لها
      أتدري لماذا ؟؟ لأن قلبي يسع الكثير ويحمل الكثير
      وأدرك ما ترمي إليه سيدي
      وأقول لك أن ذاك الجانب لم يقترب ولن يقترب منه أحد وسيظل له لوحده وإلى حين مجيئه فقد وهبت قلبي وأهديته لكل من يقترب من أشجان بحب وبصدق

      لا أبدا لم يحمل بعدا من المجاملة
      فمن يقترب مني ومن عالمي أهبه الحب هذا إن لمست به الصدق والوفاء ...
      وطهر أهديتها هذا القلب الذي يحمل الكثير ,,,,


      فطهر تستحق الكلام ....

      (1) هل في نظركِ الكلام أهم من الفعل ؟

      لا لم أقصد ذلك فما نفع الكلام بدون فعل ؟؟

      كنت أقصد أن طهر تستحق أن أعبر لها وأكتب لها الكثير والكثير

      أشعر بالحزن عندما لا أجد لأحاسيسي التي تجتاحني كلمات لأعبر بها وأخرجها حروف ..أو (( كلام ))
      فأتت هذه العبارة

      فطهر تستحق الكلام ...

      "أسألك يا إلهي أن تغفر لأبي وترحمه وتغفر لجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات"