( الحب الحقيقي ... الحب الحقيقي )
( حبيبي ما يحب الباض ( البيض ) حبيبي فيه حساسية )
كلمات نرددها ونتندر عليها .
ولكن هل وصلت الى أن تلامس مشاعرك ذات يوم ؟
انه حين تحس ذات يوم بتلك الكلمات و انها تعني لك شيئاً .
فأن ذلك الشعور يكون مكتوماً لا تستطيع آن تعبر عنه مجاهرة ولكن ينتابك شعور وكأن الناس جميعاً يشاهدونك
علماً بانك الوحيد الذي يحس بذلك الارتباك المصاحب لذلك الاسم او الصورة وحينها تؤكد لنفسك بان المثل القائل
( المحب يفضح روحة ( نفسه ) )
قد يعتريك عدة أشياء من ضمنها التعرق الشديد .. جحوظ العيون .. وكأنك تفا جاء بوجوده آو معرفة لأشخاص المحيطين بك بما بينكما ..
ولكن ينقصك الشجاعة حتى تفصح عن مكنوناتك الداخلية لذلك الشخص ..
ولم لا تفصح عنها إذا كنت تتوقع أن يتم لك ما تريد ويتوج ذلك الشعور بنهايته الطبيعية .
نحن جميعاً نعيش ذلك الإحساس في مرحلة من أعمارنا .
ولكن نتأخر عن الإفصاح ويتم لنا العكس نفقد كل ما لدينا من ذلك الشعور
وحين يخرج الى السطح من جديد نوهم أنفسنا بأنها نزوة أو ما شابة .
غريب هذا الشعور الذي يبدءا لذيذاً وينتهي بماسأة .
قد تجد من يجدد لك عشقك القديم ولكن تعود وتعتبر ان ذلك المجدد هو بديل للحبيب الأول .
أو ليس من الظلم ذلك الشعور .
أو ليس من حق الطرف الأخر أن يحس برغبة الحياة ومتعتها مع الحب الذي بذلة لك دون مقابل
سرداً من الأحداث والذكريات تمر علينا و في لمح البصر هل نستطيع ان نراء ثغرات يمكن ان
يلج من خلالها الحب الجديد الذي قد يكون هو طوق النجاه المرتقب
لكن نعود ونذكر ان كلا الطرفين تربى على المكابرة وحب النفس
الى متى يكون الشعور بخطوات الرقيب تسير خلفنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذه الاسئلة وهل من اجابة تشفي غليل من له غليل ..................؟
: 
: 
: