عذراً المقام لا يسمح بحديث لغة الصمت
حبيبتي ...
ربما تناثر بعض من حبنا كالعادة
ولكن كنا نعود ونلملم شتات تلك الأجزاء المتناثرة من هنا وهناك
ويصبح حبنا أسمى
الفرق هذه المرة
بأن تلك الأجزاء ..أصبحت أكثر من كل مرة
إذن أن نعود أقوياء .. وتكون قلوبنا ملاْى بالحب
هو ما نستطيع عمله
وأن تكون إرادتنا في منح حبنا للطرف الآخر أقوى من الرياح العاصفة
( يا عشقي أتخلى في هذه اللحظة عن حبي لك .. لأمدك بقوته
على أن تعديني بعودتك كما كنت ..
بل أعذب وأحلى وأقوى من ذي قبل )
بكل روح الحب إليك حبيبتي ....
أجابت بلغة الانكسار والذبول ...
حبيبي ...
أنا من سيتخلى عن حبه لأجل عودة من يفتقده
أنا من بحاجة إلى من يقف بجانبي
أنا من أتعبتني رياح الحب العاصفة
تلك التي عصفت بأرواحنا مراراً
ولأننا نسمو بأرواحنا بعفة حبنا وطهارته
نعود رغماً عنها أعذب من قبل
هذه المرة لم أتحمل قوتها فقد خارت جميع قواي
لعدم وجود حبك بجانبي...فأنا قوية به
فكيف تطلب عودتي أعذب من ذي قبل وأنت عذوبتي
وكيف تطلب عودتي أحلى من ذي قبل وأن حلو حياتي
وكيف تطلب عودتي أقوى من ذي قبل وأنت قوتي
وكيف تطلب عودة حبي وأنت حبي
(حبيبي ... أفتقدك فعد إلى حبيبتك )
إليك حبيبتي ...
لن أعود كما كنت .. بل أقوى
لأجل أن أسند حبيبتي التي تفتقد وجودي بجانبها
لأجل من جعلت حياتي ربيعاً
لأجل من هواها قلبي دون إذن مني
لأجل من تحمل كل معاني الحب لي
لأجل من سكنت روحي روحها
لأجل من تحملت سهر ليالي لأجلي
لأجل من تقف هناك تنتظر عودة حبيبها بشغف الحب
لأجلها أبعث قبلة لتقبل كل جسدها شوقاً قبل أن يكون عودة إليها لتجدني بجانبها
(لأجلك حبيبتي .... عدت إليك )
حبيبتي ...
ربما تناثر بعض من حبنا كالعادة
ولكن كنا نعود ونلملم شتات تلك الأجزاء المتناثرة من هنا وهناك
ويصبح حبنا أسمى
الفرق هذه المرة
بأن تلك الأجزاء ..أصبحت أكثر من كل مرة
إذن أن نعود أقوياء .. وتكون قلوبنا ملاْى بالحب
هو ما نستطيع عمله
وأن تكون إرادتنا في منح حبنا للطرف الآخر أقوى من الرياح العاصفة
( يا عشقي أتخلى في هذه اللحظة عن حبي لك .. لأمدك بقوته
على أن تعديني بعودتك كما كنت ..
بل أعذب وأحلى وأقوى من ذي قبل )
بكل روح الحب إليك حبيبتي ....
أجابت بلغة الانكسار والذبول ...
حبيبي ...
أنا من سيتخلى عن حبه لأجل عودة من يفتقده
أنا من بحاجة إلى من يقف بجانبي
أنا من أتعبتني رياح الحب العاصفة
تلك التي عصفت بأرواحنا مراراً
ولأننا نسمو بأرواحنا بعفة حبنا وطهارته
نعود رغماً عنها أعذب من قبل
هذه المرة لم أتحمل قوتها فقد خارت جميع قواي
لعدم وجود حبك بجانبي...فأنا قوية به
فكيف تطلب عودتي أعذب من ذي قبل وأنت عذوبتي
وكيف تطلب عودتي أحلى من ذي قبل وأن حلو حياتي
وكيف تطلب عودتي أقوى من ذي قبل وأنت قوتي
وكيف تطلب عودة حبي وأنت حبي
(حبيبي ... أفتقدك فعد إلى حبيبتك )
إليك حبيبتي ...
لن أعود كما كنت .. بل أقوى
لأجل أن أسند حبيبتي التي تفتقد وجودي بجانبها
لأجل من جعلت حياتي ربيعاً
لأجل من هواها قلبي دون إذن مني
لأجل من تحمل كل معاني الحب لي
لأجل من سكنت روحي روحها
لأجل من تحملت سهر ليالي لأجلي
لأجل من تقف هناك تنتظر عودة حبيبها بشغف الحب
لأجلها أبعث قبلة لتقبل كل جسدها شوقاً قبل أن يكون عودة إليها لتجدني بجانبها
(لأجلك حبيبتي .... عدت إليك )