دمعة على الرصيف
تمكن الحزن مني وأنا أسير
على الرصيف
وتملك مشاعري
أحاسيسي
كياني
أصبحت لأراء من هم حولي
يحدثوني ولست معهم
فملامحي أظهرت مدى حزني
و قلبي لم يعد يقوى على صراعه
فلقد هزمني بكل معنى
أشعربإنكسار في داخلي
شاردة الذهن
منشلة التفكير
ضاعه في بحر لأعرف جهاته
فبالي مشغول
وفكري في حيرة
وقلبي
يتوجع
يتألم
يتعذب
دموعي على وشك السقوط
فسألوني مابك
فأجبتهم لاشي
ولو زادوا كلمة لابكيت
فلقد مت حينها كذا مره
فتحت رفيقتي كتاب
وقالت لاتكن كمالك الحزين
واسترسلت في الحديث
ونثرت باقات من
الأمل
والتفائل
وأنا في عالم أخر
في تلك الليلة
بكيت من قلب
من روح
من شجن
من لهفة
من معاناة
من شوق
من خوف
من بعد
من ألم
في ذلك الليل
بسحره
وهمسه
وظله
وعطره
من كل شي
إلى أن وصلت
على الرصيف
وهاتفت الحبيب
وجففت الدموع
لأن الحديث معه
ينسيني
ألم
والشجن
وكل شي
وحتى الدموع
التي نثرتها
على الرصيف
تمكن الحزن مني وأنا أسير
على الرصيف
وتملك مشاعري
أحاسيسي
كياني
أصبحت لأراء من هم حولي
يحدثوني ولست معهم
فملامحي أظهرت مدى حزني
و قلبي لم يعد يقوى على صراعه
فلقد هزمني بكل معنى
أشعربإنكسار في داخلي
شاردة الذهن
منشلة التفكير
ضاعه في بحر لأعرف جهاته
فبالي مشغول
وفكري في حيرة
وقلبي
يتوجع
يتألم
يتعذب
دموعي على وشك السقوط
فسألوني مابك
فأجبتهم لاشي
ولو زادوا كلمة لابكيت
فلقد مت حينها كذا مره
فتحت رفيقتي كتاب
وقالت لاتكن كمالك الحزين
واسترسلت في الحديث
ونثرت باقات من
الأمل
والتفائل
وأنا في عالم أخر
في تلك الليلة
بكيت من قلب
من روح
من شجن
من لهفة
من معاناة
من شوق
من خوف
من بعد
من ألم
في ذلك الليل
بسحره
وهمسه
وظله
وعطره
من كل شي
إلى أن وصلت
على الرصيف
وهاتفت الحبيب
وجففت الدموع
لأن الحديث معه
ينسيني
ألم
والشجن
وكل شي
وحتى الدموع
التي نثرتها
على الرصيف