على تُرب مثواكِ ..
العصر هبت طيوبكِ نسماً ..
فترقرقت في الأحداقِ ..
دمعة ..
دمعتانِ
أغرورقت عينايّ بالدمعِ
العصر هبت طيوبكِ نسماً ..
فترقرقت في الأحداقِ ..
دمعة ..
دمعتانِ
أغرورقت عينايّ بالدمعِ
لم يبقى ما أتغنى بهِ .. ولم يعد لقلبي ما يسلوا عنه ..
و لم أجد من يحتضن الأفق
لم يبقى ما أتغنى بهِ .. ولم يعد لقلبي ما يسلوا عنه ..
و لم أجد من يحتضن الأفق
..و لم أجد من يحتضن الأفق
لم يبقى ما أتغنى بهِ .. ولم يعد لقلبي ما يسلوا عنه ..
و لم أجد من يحتضن الأفق
وتدحرجت مطامحي بين حُلمٍ وأشواكِ
...
وتناثرت أمنياتي .. ما دهاكِ؟؟
واستهلت أهداب عيني .. ترثي الباكياتِ
...
وتناثرت أمنياتي .. ما دهاكِ؟؟
واستهلت أهداب عيني .. ترثي الباكياتِ
...
قد بات نجمي يشكو صمته.. وبلواكِ
كلي .. وكلي الأمنياتِ بواكِ
يا ويح قبراً في الهواء معلقاً ..
كنت أوقد نوركِ .. وأنا ،، اليوم لا أراكِ
أرثيكِ يا عمري .. إلى حينٍ ينعاكِ
ذا الزمان .. ويطري ذكراكِ
يا ويح قبراً في الهواء معلقاً ..
كنت أوقد نوركِ .. وأنا ،، اليوم لا أراكِ
أرثيكِ يا عمري .. إلى حينٍ ينعاكِ
ذا الزمان .. ويطري ذكراكِ
الصادحات أنفقت عمرها ترقب رُجعاكِ
يا دموع العين كفكفيها ...
كفكفيها .. يا دموع وابسمي فاكِ
كفكفيها .. يا دموع وابسمي فاكِ
قد كنت أسري .. وبدر السماء ينظرني ..
يمشي .. يسير على هداكِ
كنت أحلم أني درةٌ .. وليس للصيادِ شباكِ
وأرشف مما يلم على دنيايّ ..
وبعض الذي يدهى الفجيعَ دهاكِ
يمشي .. يسير على هداكِ
كنت أحلم أني درةٌ .. وليس للصيادِ شباكِ
وأرشف مما يلم على دنيايّ ..
وبعض الذي يدهى الفجيعَ دهاكِ
يا سويداء قلبي .. ومهجة خاطري ...
صوت حبري .. قد سكبته لنجواكِ
أنتِ ورد في عيوني .. وبعيون الورى رؤياكِ
إنك العقد الذي يشدو حين مسعاكِ
يكفي أني أحبك .. ( من يمسح مدمعي لفرقاكِ ؟! )
قد سامني أسىً .. واشتقت لطيب ريّاكِ
صوت حبري .. قد سكبته لنجواكِ
أنتِ ورد في عيوني .. وبعيون الورى رؤياكِ
إنك العقد الذي يشدو حين مسعاكِ
يكفي أني أحبك .. ( من يمسح مدمعي لفرقاكِ ؟! )
قد سامني أسىً .. واشتقت لطيب ريّاكِ
..
وآخر بوحي ..
حسبي لوعة
عَصَفَ حبكِ في صدري ..
فهيج تُرب مثواكِ
حسبي لوعة
عَصَفَ حبكِ في صدري ..
فهيج تُرب مثواكِ