أنتهيت من كتابة نص المسرحية ولقد أخترت الشخصيات التي ستقوم بالتمثيل ولدور البطولة أخترت الشمس لانها ذات شخصية قوية وواضحة ولدور الرومانسية أخترت
القمر لانه يعبر عن كل العشاق على مر العصور ومن اجل أضافة بعض الحركات
السنمائية على خشبة المسرح وضعت بالاعلى بعض النجوم من اجل رسم البهجة على وجة الحضور , ورفعت الستارة عند ذهاب الشمس للنوم في احضان الجبال وعند
حلول المساء بدأ العرض ولم أتوقع كل هذا الحضور من الجماهير الكبيرة ومن شدة
الزحام اضطررنا الى وضع مقاعد أضافية من أجل أستيعاب كل هذه الجماهير الغفيرة
وكنت واقفا وراء الستارة الحمراء من أجل مراقبة ردة فعل الجماهير وهذا ما يفعلة
بعض المخرجيين في العادة , وفعلا عند أنهتاء اخر فصل من فصول هذه المسرحية
ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاد سكون مخيف على القاعة
فرأية أحد الاشخاص من بين الحضور ومن شدة أعجابة بالعرض نهض من على
مقعده وبدأ بالتصفيق الحار وبدأت الجماهير الغفيرة تتجاوب معه وبهذا العرض المسرحي الشيق وهكذا أسدلت الستارة بأنتهاء العرض المسرحي , وعند رفع الستارة
للمرة الثانية والتي كنت انا شخصبا واقفا مع الممثليين من أجل تقديمهم للجماهير على
خشبة المسرح فكان هناك الصحفيين الذين كانوا يتنافسون من أجل التقاط الصور
التذكارية وأجراء المقابلات الشخصية, وكان التشجيع والأبتسامات تنهال على الخشبة
كأنها ورودوخصوصا من الجنس اللطيف وفي اليوم التالي كنت جالسا على شرفة منزلي
أحتسي فنجان من القهوة وأقراء الجريدة اليومية ولفت أنتباهي أخبار العرض المسرحي على عناوين الاخبار وعن مدى الاعجاب النقاد والحضور بهذا العرض عندها فقط أحسست بالراحة النفسة وأغلقت عيني وبدأ الابحار الى المجهول في أعماق أفكاري وكتباتي....
القمر لانه يعبر عن كل العشاق على مر العصور ومن اجل أضافة بعض الحركات
السنمائية على خشبة المسرح وضعت بالاعلى بعض النجوم من اجل رسم البهجة على وجة الحضور , ورفعت الستارة عند ذهاب الشمس للنوم في احضان الجبال وعند
حلول المساء بدأ العرض ولم أتوقع كل هذا الحضور من الجماهير الكبيرة ومن شدة
الزحام اضطررنا الى وضع مقاعد أضافية من أجل أستيعاب كل هذه الجماهير الغفيرة
وكنت واقفا وراء الستارة الحمراء من أجل مراقبة ردة فعل الجماهير وهذا ما يفعلة
بعض المخرجيين في العادة , وفعلا عند أنهتاء اخر فصل من فصول هذه المسرحية
ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاد سكون مخيف على القاعة
فرأية أحد الاشخاص من بين الحضور ومن شدة أعجابة بالعرض نهض من على
مقعده وبدأ بالتصفيق الحار وبدأت الجماهير الغفيرة تتجاوب معه وبهذا العرض المسرحي الشيق وهكذا أسدلت الستارة بأنتهاء العرض المسرحي , وعند رفع الستارة
للمرة الثانية والتي كنت انا شخصبا واقفا مع الممثليين من أجل تقديمهم للجماهير على
خشبة المسرح فكان هناك الصحفيين الذين كانوا يتنافسون من أجل التقاط الصور
التذكارية وأجراء المقابلات الشخصية, وكان التشجيع والأبتسامات تنهال على الخشبة
كأنها ورودوخصوصا من الجنس اللطيف وفي اليوم التالي كنت جالسا على شرفة منزلي
أحتسي فنجان من القهوة وأقراء الجريدة اليومية ولفت أنتباهي أخبار العرض المسرحي على عناوين الاخبار وعن مدى الاعجاب النقاد والحضور بهذا العرض عندها فقط أحسست بالراحة النفسة وأغلقت عيني وبدأ الابحار الى المجهول في أعماق أفكاري وكتباتي....
: 
: 
: