اقتله ولك مائة حسنة !! - صورته بالداخل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اقتله ولك مائة حسنة !!
سماه النبي صلى الله عليه وسلم
فويسق
وأمر بقتله
السيدة عائشة رضي الله عنها
كان لها رمح مخصص لقتله
إنه الوزغ
أو البرص
الذي كان ينفخ النار على إبراهيم عليه السلام
عندما ألقي في النار
فلو وجدته في أي مكان
بادر بقتله من أول ضربة
واحتسب مائة حسنة عند الله تعالى
( كل هذه أحاديث صحيحة إن شاء الله تعالى )
العجيب ان الوزغ لارجله تركيبة عجيبة لزجة تجعله يلتص بالجدران .. بل يقال بان وزارة الدفاع الامريكية عكفت على دراسة تركيبة اللزوجة في ارجل الوزغ لتستعملها في دباباتها!!
ويقال بان الوزغ عندما يحس بالخطر يقوم بقطع ذيله لاشغال الانسان عنه بذيله المقطوع الذي لا يزال يتحرك!!
ويقال -والله اعلم- بان الوزغ يتفل على وجه النائم.. حقا حيوان خبيث !! يستحق الاعدام
باب استحباب قتل الوزغ في صحيح مسلم
142- (2237) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وعمر الناقد وإسحاق بن إبراهيم وابن أبي عمر (قال إسحاق: أخبرنا. وقال الآخرون: حدثنا) سفيان بن عيينة عن عبدالحميد بن جبير بن شيبة، عن سعيد بن المسيب، عن أم شريك؛
أن النبي صلى الله عليه وسلم أمرها بقتل الأوزاغ. وفي حديث ابن أبي شيبة: أمر.
[ش (أمرها بقتل الأوزاغ) قال أهل اللغة: الوزغ وسام أبرص جنس. فسام أبرص هو كباره. واتفقوا على أن الوزغ من الحشرات المؤذيات، وجمعه أوزاغ ووزغان. وأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتله وحث عليه ورغب فيه، لكونه من المؤذيات].
143- (2237) وحدثني أبو الطاهر. أخبرنا ابن وهب. أخبرني ابن جريج. ح وحدثني محمد بن أحمد بن أبي خلف. حدثنا روح. حدثنا ابن جريج. ح حدثنا عبد بن حميد. أخبرنا محمد بن بكر أخبرنا ابن جريج. أخبرني عبدالحميد بن جبير بن شيبة؛ أن سعيد بن المسيب أخبره؛ أن أم شريك أخبرته؛
أنها استأمرت النبي صلى الله عليه وسلم في قتل الوزغان. فأمر بقتلها. وأم شريك إحدى نساء بني عامر بن لؤي. اتفق لفظ حديث ابن أبي خلف وعبد بن حميد. وحديث ابن وهب قريب منه.
144- (2238) حدثنا إسحاق بن إبراهيم وعبد بن حميد قالا: أخبرنا عبدالرزاق. أخبرنا معمر عن الزهري، عن عامر بن سعد، عن أبيه؛
أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بقتل الوزغ. وسماه فويسقا.
[ش (فويسقا) أما تسميته فويسقا فنظيره الفواسق الخمس التي تقتل في الحل والحرم. وأصل الفسق الخروج. وهذه المذكورات خرجت عن خلق معظم الحشرات ونحوها، بزيادة الضرر والأذى].
145- (2239) وحدثني أبو الطاهر وحرملة. قالا: أخبرنا ابن وهب. أخبرني يونس عن الزهري، عن عروة ، عن عائشة؛
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال للوزغ (الفويسق) . زاد حرملة: قالت: ولم أسمعه أمر بقتله.
146- (2240) وحدثنا يحيى بن يحيى. أخبرنا خالد بن عبدالله عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة. قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من قتل وزغة في أول ضربة فله كذا وكذا حسنة. ومن قتلها في الضربة الثانية فله كذا وكذا حسنة.لدون الأولى. وإن قتلها في الضربة الثالثة فله كذا وكذا حسنة. لدون الثانية"
147- (2240) حدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا أبو عوانة. ح وحدثني زهير بن حرب. حدثنا جرير. ح وحدثنا محمد بن الصباح. حدثنا إسماعيل (يعني ابن زكرياء). ح وحدثنا أبو كريب. حدثنا وكيع عن سفيان. كلهم عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم. بمعنى حديث خالد عن سهيل. إلا جريرا وحده. فإن في حديثه
"من قتل وزغا في أول ضربة كتبت له مائة حسنة. وفي الثانية دون ذلك. وفي الثالثة دون ذلك".
147-م- (2240) وحدثنا محمد بن الصباح. حدثنا إسماعيل (يعني ابن زكرياء) عن سهيل. حدثتني أختي عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه قال:
"في أول ضربة سبعين حسنه "
[ش (حدثتني أختي) كذا وقع في أكثر النسخ: أختي. وفي بعضها أخي، بالتذكير. وفي بعضها أبي. وذكر القاضي الأوجه الثلاثة. قالوا: ورواية أبي خطأ. ووقع في رواية أبي داود: أخي وأختي. قال القاضي: أخت سهل سودة. وأخواه هشام وعباد].
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا يونس بن محمد عن جرير بن حازم عن نافع عن سائبة مولاة الفاكه بن المغيرة
أنها دخلت على عائشة فرأت في بيتها رمحا موضوعا فقالت يا أم المؤمنين ما تصنعين بهذا قالت نقتل به هذه الأوزاغ فإن نبي الله صلى الله عليه وسلم أخبرنا أن إبراهيم لما ألقي في النار لم تكن في الأرض دابة إلا أطفأت النار غير الوزغ فإنها كانت تنفخ عليه فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتله
و اللهم صلى على نبينا وسيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
منقول

اقتله ولك مائة حسنة !!
سماه النبي صلى الله عليه وسلم
فويسق
وأمر بقتله
السيدة عائشة رضي الله عنها
كان لها رمح مخصص لقتله
إنه الوزغ
أو البرص
الذي كان ينفخ النار على إبراهيم عليه السلام
عندما ألقي في النار
فلو وجدته في أي مكان
بادر بقتله من أول ضربة
واحتسب مائة حسنة عند الله تعالى
( كل هذه أحاديث صحيحة إن شاء الله تعالى )
العجيب ان الوزغ لارجله تركيبة عجيبة لزجة تجعله يلتص بالجدران .. بل يقال بان وزارة الدفاع الامريكية عكفت على دراسة تركيبة اللزوجة في ارجل الوزغ لتستعملها في دباباتها!!
ويقال بان الوزغ عندما يحس بالخطر يقوم بقطع ذيله لاشغال الانسان عنه بذيله المقطوع الذي لا يزال يتحرك!!
ويقال -والله اعلم- بان الوزغ يتفل على وجه النائم.. حقا حيوان خبيث !! يستحق الاعدام
باب استحباب قتل الوزغ في صحيح مسلم
142- (2237) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وعمر الناقد وإسحاق بن إبراهيم وابن أبي عمر (قال إسحاق: أخبرنا. وقال الآخرون: حدثنا) سفيان بن عيينة عن عبدالحميد بن جبير بن شيبة، عن سعيد بن المسيب، عن أم شريك؛
أن النبي صلى الله عليه وسلم أمرها بقتل الأوزاغ. وفي حديث ابن أبي شيبة: أمر.
[ش (أمرها بقتل الأوزاغ) قال أهل اللغة: الوزغ وسام أبرص جنس. فسام أبرص هو كباره. واتفقوا على أن الوزغ من الحشرات المؤذيات، وجمعه أوزاغ ووزغان. وأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتله وحث عليه ورغب فيه، لكونه من المؤذيات].
143- (2237) وحدثني أبو الطاهر. أخبرنا ابن وهب. أخبرني ابن جريج. ح وحدثني محمد بن أحمد بن أبي خلف. حدثنا روح. حدثنا ابن جريج. ح حدثنا عبد بن حميد. أخبرنا محمد بن بكر أخبرنا ابن جريج. أخبرني عبدالحميد بن جبير بن شيبة؛ أن سعيد بن المسيب أخبره؛ أن أم شريك أخبرته؛
أنها استأمرت النبي صلى الله عليه وسلم في قتل الوزغان. فأمر بقتلها. وأم شريك إحدى نساء بني عامر بن لؤي. اتفق لفظ حديث ابن أبي خلف وعبد بن حميد. وحديث ابن وهب قريب منه.
144- (2238) حدثنا إسحاق بن إبراهيم وعبد بن حميد قالا: أخبرنا عبدالرزاق. أخبرنا معمر عن الزهري، عن عامر بن سعد، عن أبيه؛
أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بقتل الوزغ. وسماه فويسقا.
[ش (فويسقا) أما تسميته فويسقا فنظيره الفواسق الخمس التي تقتل في الحل والحرم. وأصل الفسق الخروج. وهذه المذكورات خرجت عن خلق معظم الحشرات ونحوها، بزيادة الضرر والأذى].
145- (2239) وحدثني أبو الطاهر وحرملة. قالا: أخبرنا ابن وهب. أخبرني يونس عن الزهري، عن عروة ، عن عائشة؛
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال للوزغ (الفويسق) . زاد حرملة: قالت: ولم أسمعه أمر بقتله.
146- (2240) وحدثنا يحيى بن يحيى. أخبرنا خالد بن عبدالله عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة. قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من قتل وزغة في أول ضربة فله كذا وكذا حسنة. ومن قتلها في الضربة الثانية فله كذا وكذا حسنة.لدون الأولى. وإن قتلها في الضربة الثالثة فله كذا وكذا حسنة. لدون الثانية"
147- (2240) حدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا أبو عوانة. ح وحدثني زهير بن حرب. حدثنا جرير. ح وحدثنا محمد بن الصباح. حدثنا إسماعيل (يعني ابن زكرياء). ح وحدثنا أبو كريب. حدثنا وكيع عن سفيان. كلهم عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم. بمعنى حديث خالد عن سهيل. إلا جريرا وحده. فإن في حديثه
"من قتل وزغا في أول ضربة كتبت له مائة حسنة. وفي الثانية دون ذلك. وفي الثالثة دون ذلك".
147-م- (2240) وحدثنا محمد بن الصباح. حدثنا إسماعيل (يعني ابن زكرياء) عن سهيل. حدثتني أختي عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه قال:
"في أول ضربة سبعين حسنه "
[ش (حدثتني أختي) كذا وقع في أكثر النسخ: أختي. وفي بعضها أخي، بالتذكير. وفي بعضها أبي. وذكر القاضي الأوجه الثلاثة. قالوا: ورواية أبي خطأ. ووقع في رواية أبي داود: أخي وأختي. قال القاضي: أخت سهل سودة. وأخواه هشام وعباد].
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا يونس بن محمد عن جرير بن حازم عن نافع عن سائبة مولاة الفاكه بن المغيرة
أنها دخلت على عائشة فرأت في بيتها رمحا موضوعا فقالت يا أم المؤمنين ما تصنعين بهذا قالت نقتل به هذه الأوزاغ فإن نبي الله صلى الله عليه وسلم أخبرنا أن إبراهيم لما ألقي في النار لم تكن في الأرض دابة إلا أطفأت النار غير الوزغ فإنها كانت تنفخ عليه فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتله
و اللهم صلى على نبينا وسيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
منقول