الشذاء كتب:

يا أخي أن وجدت وصف لبعض
من آهاتي في هذة الأبيات:

أسرق من الدمعة فــرح وأضوي من الشمعة شموع
أعـزف من جروحي نغم وأرسـم مع الغربة رجوع
وأكتب مع يــأسي أمل أضحـك وأنا بعيني دموع
أطـلب من الـله الصبـر وأركع لربي فـي خشـوع
أنــزع من أعماقـي ألم وأخفـي بأعماقي خضوع

ولكن يبقى رحيل أغلى~!@n إنسان في حياتي هو مصابي:[/FONT

لولو الصغيرة كتب:

:)

نتذكر في لحظة غضب

في لحظة الم


ان ابواب الحياه ما زالت مفتوحه

وامامنا كل الطرق لتغيـــر انفسنا

نثق بأنفسنــــــــا


بعد ان خانتنا ثقة الناس بنا


ولكن مهما قالوا عني

سأظل واثقه مني نفسي

فلا يهمني ما قالوا


ولا اسعى الا الى الافضل

هكذا هي خطتي في الحياه

كسر الحواجز .. والصمود ..

حتى لا اندم بعد ذالك

ولا العن حظي الجديد


فكلما سعينا الى تحقيق المستحيل


وجدنا ما هوو افضل !!

لولو الصغيرة كتب:

كم هو صعب علينا ان نتذكر .. وسهل علينا ان ننسى

للذكرى عذاب والم .. الا انها تخفي خلفها ايام جميله عشناها ..

ولكن النسيان وطيات الزمان .. يبقي انينهم بداخلنا .. نسمعهم .. نحس بهم

ويبقى السؤال دائما

لماذا يشتاق الفؤاد لهم ؟

ويحن القلب لذكراهم ؟

غريبٌ حالك ايها الانسان !!

بنفسك تقرر الرحيل ؟!

وتدري ان نسيانهم مستحيل ؟

><

مداخله بسيطة هيجتها مشاعري اتجاه كلماتك العميقه

:)

فرووووووووحه كتب:

اختي ..

في الدنيا ضيق وفرج

والحظ الجديد حتى ولو كان قاسيا فهو مؤقت ولن يدوم الجرح طويلا

ما دامت الحيا مستمره مع الثقه المتبادله بين البشر ما دام الافضل اَت لا فرار منه

(( وردة مط...ـر)) كتب:

*

*
عزيزتي.. أي ثقه..
ليس دائما..

لكنني أقولها..
ثق فتنصدم...
*

فرووووووووحه كتب:

الثقه بالنفس

نستطيع ان نجعلها دائمه ما زالت الاراده موجوده ...

تصدم ولكن سرعان ما نجدد الثقه في انفسنا وفي الناس

|a

(( وردة مط...ـر)) كتب:

*

الثقه في أنفسنا هذا شيء لا غبار عليه..:)
لكن الثقه بالناس تحتاج إلى تفكير.. يعني متذبذبه..
*
*

فرووووووووحه كتب:

ان عايشنا الناس المحيطين بنا ..

وتحدثنا معهم بكل صراحه .. عن المشاعر

والالام والاحاسيس والحلو و المر ....

سيثقوون بنا ثقه كامله

صدقيني اختي ......:)

لقد جربت .. وتأكدت ..

وما عليكي هو فتح قلبك وعقلك للناس والسرااح

ستظهر الثقه يوما ما ..

|a

(( وردة مط...ـر)) كتب:

|a


*

إيه طبعا ..بس أنا قصدي الثقه التي بلا حدود..
والثقه الزائده..

*