تكرموا معا لحل قضايا المجتمع العربي بصفة عامه

    • تكرموا معا لحل قضايا المجتمع العربي بصفة عامه

      السلام عليكم ورحمة الله وبركااااااااااااته



      الى اخوتي واخواني الاعزااااااااااااااااااااااااء




      نعاني في مجتمعاتنا بصفة عاااااااااااامه .. وهو الانحباط

      المعنوي والنفسي .. والانهياااااااااار العصبي .. وقتل

      الانسان ظميره بدون علمه ... وا نعداااااااااااااااام

      الاحاسيس المرهفه ...

      وقصص من جريمه ........ وقتل....

      ومخدرااااااااااات...وانتصااااااااااااااب....... وسرقه ....... واغتصااااااااااااااااب..... وغرائم عاطفيه غير شرعيه من

      شتى الانواع بدون التميز من انواعها



      وعدم ادراااااااااااااك حرامها عن حلالهاااااااا.........



      سأعرض موضوع هااااااااااااااام


      قد يسر الجميع


      وهو اني سأعرض قصص حقيقيه من المجتمع العربي في


      هذي الصفحه الطيبه واتمنى من


      الاعضاء الكرااااااااااااااااام والمشرفين تفاعل معي في

      هذي الصفحه


      لنحل معاااااااااااااا ا المشاكل الناتجه واسبابها في المجتمع

      العربي بصفة عااااااااااااااامه


      اتمنى بأذن الله تعالى ان تكون القصص مثيره وان

      تنااااااااااال ارضاء واعجااااااااااااااب وتفااااااااااااااعل من


      جميع الاعضاء والمشرفين عاااااااااااااااااااااااامه




      ونتشكرك من الجميع
      بالمشاركه
      وشكراااااااااااااااا
      مساء الورد





      $$e



    • القصة الاولى (( عالم المخدرااااااااااااااات))

      في عالم المخدرات والمسكرات..
      وبمرور السنون اجمتع عندي مزيجاً من المواقف والذكريات هي عَبرة وعِبرة ..
      أما العَبرة ..
      فهي دمعة حزن من عالم المخدرات .. عالم الدموع والعبرات .. والألم والحسرات.
      وأما العِبرة ..
      فهي رسالة أمل ودعاء .. بأن ينتفع بهذه القصص من أيقظ الله بالأيمان فكره وشرح للحق صدره وكان له حظ من قوله تعالى:{لقد كان في قصصهم عبر}.

      مدمنٌ في حاوية النفايات

      يقول أحد ضباط رجال مكافحة المخدرات .. أن شاباً التقى به في المنطقة الشرقية .. هذا الشاب له قصة عمرٍ طويلة .. مليئة بالمآسي والعِبر يقول هذا الشاب قبل سنوات بدأت معاناتي على مقاعد الدراسة .. كان والدي يهددني بالعقوبة الشديدة في حال فشلي في الدراسة .. كان يقول:"إذا لم تنجح والله لأعلقك في مروحة الغرفة .. يقول مضت الأيام وحصل ما كنت أخشاه .. ركبت مع أحد زملائي في سيارته .. سألني لماذا أنت حزين؟!! فقلت له: أني رسبت في بعض المواد فقال لي: وإذا حصل وصار!! هل أنت أول من يرسب؟ فقال الولد:لا!! لكن الوالد سيعلقني في المروحة. فقال له زميله: لا تهتم – وهو يخرج من جيبه شيئاً – خذ هذا. قال لي: لا تخف هذه الحبة ستجعلك تنسى الدنيا. "وهذه يا شباب لحظة قاتلة .. كم من شاب دخل عالم الإدمان من هذه اللحظة" يقول: فأكلت الحبة وقلت لصاحبي: رأسي يكاد ينفجر ما الذي يحدث؟!!! فرد وهو يضحك: هذا أمر طبيعي لأنها أول مرة ولكنك مع التعود ستشعر بالراحة والسعادة.
      ومع مرور الأيام تعلق قلبي بالحبوب .. لم أشعر إلا وقد خسرت نفسي .. ونسيت أهلي .. خرجت من المدرسة إلى ظلمات الإدمان .. أبحث عن السعادة الموهومة بين الحبوب والهروين .. ها أنا ذا في مشهد من مشاهد الانتحار وبيدي السم الأبيض – الهروين – وكأنه سلاح أطعن به قلبي الأسود ولما أظلمت الدنيا في عيني وضاقت الحياة أمام وجهي قررت السفر إلى الخارج إلى الهند وبسبب الإدمان على الهروين خسرت كل ما أملك من النقود .. وخرجت في أحد الأيام إلى أحد شوارع الهند وأنا التوي من الجوع جلست على الرصيف وبينما أنا جالس أقبل أحد الهنود وبيده قطعة من الخبز ثم لما دنى مني ألقى ما تبقى من الخبزة على الرصيف قلت لنفسي: الحمد لله جاء الفرج لكني ترددت هل أمد يدي؟!! تلفت ولكن الناس من حولي !! ولكن ماذا أفعل لهيب الجوع يقطع أحشائي .. انتظرت قليلاً ثم تقدمت وتقدمت وتقدمت وفي هذه اللحظة ظهر جائع آخر .. وما أن رأى الخبزة حتى هجم عليها وخطفها لم أتمالك نفسي فانطلقت أجري وراءه وهو يجري بسرعة وذيله القصير يضرب في الهواء .. ولكم أن تتصوروا المشهد .. كلب صغير يجري ورجلٌ مسعور يجري خلفه .. قف يا كلب .. ولكن دون جدوى .. قف يا كلب .. ومضى الكلب .. ولم أستطع السباق .. فأهل المخدرات من أفشل الرياضيين.
      أنظروا كيف جعلت هذا الشاب بهذه المنزلة من الذل والمهانة .. إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون .. يقول هذا الشاب: واستطعت بعد شق الأنفس أن أعود إلى هذه البلاد وبعد عودتي كنت أجتمع مع بعض المدمنين في إحدى الشقق في المنطقة الشرقية وفي رمضان كانت إحدى الحلقات الخبيثة أخذت إبرة الهروين وطعنت بها جسمي .. ثم أغمي عليّ في الحال نظر رفاقي إليّ .. صاحوا باسمي يا فلان .. حركوا جسمي فلم يجدوا أدنى حركة .. ولما يأسوا مني قالوا: ماذا نفعل في هذه الورطة؟؟!! فكّروا بغير عقل قال: بدءوا أولاً بتفتيش ملابسي .. كان في جيبي شيئاً من الهروين فأخذوه مني ثم حملوني على الأعناق إلى الخارج في الشارع التفتوا يميناً وشمالاً بحثوا عن مكان يليق بشخصي الكريم وإذا ببرميل كبير للنفايات على جانب الطريق أنزلوني في البرميل ودفنوني بلا غسل ولا كفن ثم ودعوني وعادوا إلى ما كانوا عليه كأن شيئاً لم يكن .. وفي ظلمات الليل استيقظت فتحت عيني وإذا أنا في هذا المكان الغريب سألت نفسي: أين أنا؟!!! ما الذي حدث؟ ولم اشعر إلا مأكولات رمضان تنهال على رأسي مع النفايات .. حاولت أن أخرج منها ما استطعت لقد شل الهروين حركتي وهد أركاني وبعد جولات من المصارعة دامت عشر ساعات استطعت الخروج إلى الحياة ومع هذا فقد كان همي الأكبر في أمري هو أعظم عندي من الحياة .. أضع يدي بسرعة على جيبي هاه أين الهروين؟!!! فانطلقت مسرعاً إلى رفاقي أطرق الباب ولما فتحوا الباب ونظروا غلي تغيرت وجوههم من هول المشهد .. قالوا سلامات تصدق !! كنا نظن أنك ميت. لم أرد عليهم وبادرتهم بالسؤال من الذي أخذ الهروين الذي كان في جيبي؟ قالوا: نحن أخذناه. قلت: لماذا أخذتوه؟ قالوا: كنا نظن أنك ميت. فقلت: أعيدوه إليّ فوراً.
      يقول: وفي يوم آخر كنت أبحث عن المال لأحصل على الهروين خرجت إلى الشارع على منزل أحد الجيران أطرق الباب فخرج جارنا من منزلة فقلت: السلام عليكم يا أبا فلان إذا سمحت عندي بعض الشباب في المجلس ونريد أن نشاهد المباراة ولكن الأهل يشاهدون القناة الثانية فهل يمكن أن أستعير جهاز التلفاز إلى أن تنتهي المباراة نظر إلي بتردد ولكنه لم يستطع أن يرفض طلبي ولو على سبيل المجاملة دخل جارنا إلى المنزل وخرج بعد قليل وهو يحمل بين يديه التلفاز أخذته منه ووضعته في السيارة ومباشرة إلى الحراج لأبيع التلفاز وأشتري بقيمته الهروين .. افتُضِحَ أمري بين الجيران كرهوا ذكري واستوحشوا مني في الواقع لم يعد لي معناً في هذه الحياة إلى متى إلى أين أمشي .. أسير وأسير .. ولكن أسير أرى حولي أشباحاً لم اعد أرى بعيني سوى الظلام ولم يبقى في قلبي سوى الأوهام ولكن مع ظلمت الليل لاحت أنوار الفجر فكان من لطف الله أن فتح لي باب التوبة والإنابة.
      ولما تبت عدت الحارة فإذا بصوت الحق يلبي وينادي .. حي على الصلاة .. حي على الفلاح .. فأقول: لبيك وسعديك عبدك المذنب عائدٌ إليك منكسر بين يديك لا منجى وملجأ من الإدمان إلا إليك .. دخلت المسجد أرفع يدي أدعوا لله مستقبلاً حياة الإيمان مستدبراً شقاء الإدمان .. وفي هذه الأثناء رآني أحد الجيران ممن عرفني أيام الإدمان فيقول: احذروا هذا المدمن دخل المسجد وما أظن إلا انه سيسرق من المسجد إما سجادة أو مكيف أو حتى حذاء .. قال ذلك ولكني لا ألومه فلكم تأذى الجيران بسبب إدماني على المخدرات.
      مضت الأيام وعلم الناس صحة توبتي وإنابتي .. ثم التحقت بدورة علمية ما هي هذه الدورة؟!! إنها دورة علمية متخصصة في مكافحة الإدمان وإرشاد المدمنين.
      لقد انعكست الآية بالأمس كنت أسيراً للإدمان واليوم مجاهدٌ في وجه الإدمان آخذ بيد المدمنين إلى بر الأمان أصرخ في وجه الشباب: يا إخواني لقد جربت المخدرات وها أنا أعود إليكم لأخبركم بما أمامكم فارجعوا وراءكم واسلكوا طريقاً آخر لا تهلكوا أنفسكم بأنفسكم .. ولا تخربوا بيوتكم بأيديكم ..ولا تحطموا مستقبلكم بحاضركم .. فإني والله لكم من الناصحين.
      قال حكيم: الخمر رأس الشرور وأصل البلايا وسبب الدمار.
      قال تعالى:
      {يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون}
      .

      ****************

      هذي احدى القصص المؤثره من اصحااااااااااااااب القلوب التائبه
      ولكن كمثل هذي الحلات
      الذي كان ناتجاااااااااااا من تصرف فعل الاهالي والضغوط النفسيه المتعبه ....هل هو الصوااااااااااااااااااااااااب تهديد الابن على النتائج
      اتمنى من الجميع تفاعل خلال حل مثل هذي المواضيع الشفافه

      الاهل يريدون الافظل لذريتهم

      ولكن الاندفاااااااااااااااااااع والضغط الناتج منهم
      ما عواقبهاااااااااااااااااا؟؟
      وكيف التجنب منهاااااااااااااااااااااااا؟؟
      وما الطرق الصيحيه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      اتمنى منكم المشاركه والانظمام بأفكاركم الخلابه
      ودمتم سالمين

      مساء الورد $$e
    • مشكوره أختي مساء الورد على الموضوع ..
      حبيت اخبركم ما اعرفه عن المخدرات (اسباب التعاطي- وطرق الوقايه- وأساليب العلاج)
      من أسباب التعاطي المخدرات
      اولاً: تأثير الأصدقاء
      شك أن للأصدقاء والأصحاب دوراً كبيراً في التأثير على اتجاه الفرد نحو تعاطي المخدرات ، فلكي يبقى الشاب عضواً في الجماعة فيجب عليه أن يسايرهم في عاداتهم واتجاهاتهم . فنجده يبداً في تعاطي المخدرات في حالة تعاطيها من قبل أفراد الجماعة ، ويجد الشاب صعوبة في إتقان تعاطي إيقان تعاطي المخدرات ( حتى ولو حاول ذلك ) . من أجل أن يظل مقبولا بين الأصدقاء ، ولا يفقد الاتصال بهم .
      ثانياً: تأثير الأسرة

      تقوم الأسرة بدور رئيسي في عملية التطبع الاجتماعي للشباب فهي الجماعة التي يرتبط بها بأوثق العلاقات وهي التي تقوم بتشكيل سلوك الفرد منذ مرحلة الطفولة ، ويمتد هذا التأثير حتى يشمل كل الجوانب الشخصية ، وتدل معظم الدراسات بما لا يدع مجالاً للشك أن الشباب الذين يعيشون في أسرة مفككة يعانون من المشكلات العاطفية والاجتماعية بدرجة أكبر من الذين يعيشون في أسر سوية ، وأن أهم العوامل المؤدية إلى تفكك الأسرة هي الطلاق أو وفاة أحد الوالدين أو عمل الأم أو غياب الأب المتواصل عن المنزل - كما أن إدمان الأب على المخدرات له تأثير ملحوظ على تفكك الأسرة نتيجة ما تعانيه أسرة المدمن من الشقاق والخلافات لسوء العلاقة بين أفرد المدمن وبقية أفراد الأسرة .

      ثالثا:ضعف الوازع الديني
      إن موقف الإسلام من تحريم الخمر والمخدرات صريح وواضح فمن المبادئ الأساسية في الإسلام الابتعاد عن كل ما هو ضار بصحة الإنسان ، وأن تعاطي المخدرات يؤدي إلى مضار جسيمة ونفسية واجتماعية للمتعاطي - ويقول الله تعالى : ( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ) .
      إن الشخص المؤمن والملتزم بشريعة الله لا يمكن أن يقدم على تعاطي هذه المواد التي تسبب خطراً على صحته وعلى أسرته - يقول شيخ الإسلام إبن تيميه : ( أن الحشيشة تورث مهانة آكلها ودناءة نفسه وانفتاح شهوته ما لا يورثه الخمر ففيها من المفاسد ما ليس في الخمر ، وإن كان في الخمر مفسدة ليست فيها وهي الحدة ) .

      اما طرق الوقايه:

      إن الوقاية وبناء الحصانه الذاتية والمجتمعية هي أفضل إستراتيجية لمواجهة المخدرات على المستوى بعيد المدى. ووضعنا الوقاية في نهاية المطاف، استشعارا لأهميتها، وتنبيها على ضرورة أن تكون في صدارة الاهتمام. إبراز معلومات حقيقية ومتوازنه حول المخدرات. فيها ترهيب من الاستخدام والتعريف بمضار المخدرات، وكذلك ترغيب بالامتناع والمقاومه وعدم الخضوع لقوى الضلال.
      إن من أفضل الأشياء التي يمكن عملها لتعزيز قدرات الشباب وجعلهم يتخذون قرارات ذكية تجاه المخدرات بما فيها التدخين. هي تمكينهم واحترامهم، وتعزيز فرصهم في المشاركة والإسهام الإيجابي في خدمة أنفسهم، وأسرتهم ومجتمعهم.
      وأمر هام ينبغي الالتفاف إليه وهو أن يكون التركيز في العمل الأسري على كامل الأسرة، وليس على الفرد المتعاطي. فالتركيز على المتعاطي فيه استحياء للمشكلة وجعلها في دائرة الضوء باستمرار وبالتالي جعل المتعاطي هو المشكلة المستمرة.
      منع الأبناء من السفريات التي هي في الواقع مواطن الريبة بل ثبت في إحصائية أن أكثر الذين تورطوا في المخدرات أنهم تعرفوا عليها وتعاطوها من الخارج . وكل يوم نجني من تلك السفريات التي تسمى بالسياحة عواقب وخيمة على سلوك شبابنا وأبنائنا


      اماأساليب العلاج:
      ويتطلب ذلك الرغبة الصادقة من جانب المدمن نظراً لدخوله في مراحل كفاح صعبة وشديدة وصراعات قاسية وأليمة بين احتياجاته الشديدة للمخدر وبين عزمه الأكيد على عدم التعاطي والاستعداد لقبول المساعدة من الفريق المعالج وبالذات الأخصائي النفسي وقد تستمر هذه المرحلة فيما بعد أياماً وأسابيع .
      بعد تخليص المدمن من التسمم الناجم عن التعاطي وبعد أن يشعر أنه في حالة طبية بعدها تظهر مشكلات المرحلة المتوسطة من نوم لفترات طويلة وفقدان للوزن وارتفاع في ضغط الدم وزيادة في دقات القلب تستمر هذه الأعراض عادة بين ستة أشهر إلى سنة على الأقل لتعود أجهزة الجسم إلى مستوياتها العادية .
      وهنا يصبح الشخص المعالج في غير حاجة إلى الخدمات أو المساعدة بل يجب مساعدته هنا في تأهيل نفسه وتذليل ما يعترضه من صعوبات وعقبات والوقوف بجواره ويجب هنا أن يلاحظ أن هذه المرحلة العلاجية يجب أن تشتمل على تأهيل المدمن نفسياً وذلك بتثبيت الثقة بنفسه وفحص قدراته وتوظيف مهاراته النفسية ورفع مستواها وتأهيله لاستخدامها في العمل الذي يتناسب معها وتأهيله اجتماعياً وذلك بتشجيع القيم والاتجاهات الاجتماعية والتفاعل مع الآخرين واستغلال وقت الفراغ بما يعود عليه بالنفع في الدنيا والآخرة .



      تحياتي
      فتى المخابرات
    • بسم الله الرحمن الرحيم

      صباح الخير

      كان الله في عون مكافحي المخدرات و أسر ضحايا الإدمان و هدانا أجمعين مأسي و مصائب هي
      الدنيا الخمر يفقد الانسان عقله و يدفعه لرتكاب الجرائم و يذهب ماله و قد يجعله محط سخرية من
      الغير و نكرة بالمجتع و يمكن أن يسبب له إدمان كإدمان المخدرات و يصبح شبه مجنون أو عاقل و
      الكثير أخواني ما نسمع عن حوادث السير التي يرتكباه متعاطي الخمر هذه من الأخطار التي يعتقها
      الخمر على مدى التعاطي و التمادي فما بالكم بالمخدرات المخدرات أولا و الهروين و الحشيش
      المحقون و المشموم والعقار لو لاحضنا طرق التعاطي لوجدنها غير طبعية شئ من قبيل ألا معتاد
      لا نسمع عن حقن إلا بمصتوصفات أو مقرات العلاج العقاقير أيضا أما المشموم لا نجد له مكان إلا
      كميته ملاء تجاويفها التراب بل التراب صعيد طاهر لوقلنا الخمر و هووه أكبر الكبائر مواد طبيعية
      جرى عليها ما قد يجري من أمور على ما نأكل و نشرب أما المخدر كله مواد كيميائية بل قد
      يخلو تركيبه من المكون النباتي مواد سمية على كيميائية شئ ليس لطبيعة البشرية أن تقبله
      أو يجري بمجارى الرمق لا بشري و لا إنساني و لا حتى تعاطيه من قبيل الملذة و الشهية
      هووه ثكل لكل احساس أو مشاعر انسنية و بشرية من أجل ماذا من أجل أحساس شيطاني
      يجعل متعاطيه في عالم الشياطين و للاوعي و يخرجه خارج دائرة الضمير و العقل و القلب
      حتى النفس أخر ما قد يلتمس من ذي فطرة عقرها المخدر و ضل المتعاطي يتخبط الضلمة
      و يجوس الضلاة فريسة تناوشها الشياطين و الأشرار من تجار المخدر لمروجين لأخطار
      و دمار و أمراض

      تحية طيبة
    • هلا اختي مساء الورد
      فعلا موضوع حلو وممتاز
      ما اعتقد اقدر اضيف على الكلان الي قاله
      فتى المخابرات وناقوس الخطر اعتقد انهم وفوا وكفوا
      بس اعتقد الوازع الديني هو الوقايه الدائمه من هذه الافئه الخطيره
      والله يرحمنا من الوقوع في هذه المصيبه

      ودمتم سالمين$$e
    • فتى المخابرات كتب:

      مشكوره أختي مساء الورد على الموضوع ..

      حبيت اخبركم ما اعرفه عن المخدرات (اسباب التعاطي- وطرق الوقايه- وأساليب العلاج)
      من أسباب التعاطي المخدرات
      اولاً: تأثير الأصدقاء


      شك أن للأصدقاء والأصحاب دوراً كبيراً في التأثير على اتجاه الفرد نحو تعاطي المخدرات ، فلكي يبقى الشاب عضواً في الجماعة فيجب عليه أن يسايرهم في عاداتهم واتجاهاتهم . فنجده يبداً في تعاطي المخدرات في حالة تعاطيها من قبل أفراد الجماعة ، ويجد الشاب صعوبة في إتقان تعاطي إيقان تعاطي المخدرات ( حتى ولو حاول ذلك ) . من أجل أن يظل مقبولا بين الأصدقاء ، ولا يفقد الاتصال بهم .


      ثانياً: تأثير الأسرة



      تقوم الأسرة بدور رئيسي في عملية التطبع الاجتماعي للشباب فهي الجماعة التي يرتبط بها بأوثق العلاقات وهي التي تقوم بتشكيل سلوك الفرد منذ مرحلة الطفولة ، ويمتد هذا التأثير حتى يشمل كل الجوانب الشخصية ، وتدل معظم الدراسات بما لا يدع مجالاً للشك أن الشباب الذين يعيشون في أسرة مفككة يعانون من المشكلات العاطفية والاجتماعية بدرجة أكبر من الذين يعيشون في أسر سوية ، وأن أهم العوامل المؤدية إلى تفكك الأسرة هي الطلاق أو وفاة أحد الوالدين أو عمل الأم أو غياب الأب المتواصل عن المنزل - كما أن إدمان الأب على المخدرات له تأثير ملحوظ على تفكك الأسرة نتيجة ما تعانيه أسرة المدمن من الشقاق والخلافات لسوء العلاقة بين أفرد المدمن وبقية أفراد الأسرة .




      ثالثا:ضعف الوازع الديني
      إن موقف الإسلام من تحريم الخمر والمخدرات صريح وواضح فمن المبادئ الأساسية في الإسلام الابتعاد عن كل ما هو ضار بصحة الإنسان ، وأن تعاطي المخدرات يؤدي إلى مضار جسيمة ونفسية واجتماعية للمتعاطي - ويقول الله تعالى : ( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ) .
      إن الشخص المؤمن والملتزم بشريعة الله لا يمكن أن يقدم على تعاطي هذه المواد التي تسبب خطراً على صحته وعلى أسرته - يقول شيخ الإسلام إبن تيميه : ( أن الحشيشة تورث مهانة آكلها ودناءة نفسه وانفتاح شهوته ما لا يورثه الخمر ففيها من المفاسد ما ليس في الخمر ، وإن كان في الخمر مفسدة ليست فيها وهي الحدة ) .





      اما طرق الوقايه:

      إن الوقاية وبناء الحصانه الذاتية والمجتمعية هي أفضل إستراتيجية لمواجهة المخدرات على المستوى بعيد المدى. ووضعنا الوقاية في نهاية المطاف، استشعارا لأهميتها، وتنبيها على ضرورة أن تكون في صدارة الاهتمام. إبراز معلومات حقيقية ومتوازنه حول المخدرات. فيها ترهيب من الاستخدام والتعريف بمضار المخدرات، وكذلك ترغيب بالامتناع والمقاومه وعدم الخضوع لقوى الضلال.
      إن من أفضل الأشياء التي يمكن عملها لتعزيز قدرات الشباب وجعلهم يتخذون قرارات ذكية تجاه المخدرات بما فيها التدخين. هي تمكينهم واحترامهم، وتعزيز فرصهم في المشاركة والإسهام الإيجابي في خدمة أنفسهم، وأسرتهم ومجتمعهم.




      وأمر هام ينبغي الالتفاف إليه وهو أن يكون التركيز في العمل الأسري على كامل الأسرة، وليس على الفرد المتعاطي. فالتركيز على المتعاطي فيه استحياء للمشكلة وجعلها في دائرة الضوء باستمرار وبالتالي جعل المتعاطي هو المشكلة المستمرة.
      منع الأبناء من السفريات التي هي في الواقع مواطن الريبة بل ثبت في إحصائية أن أكثر الذين تورطوا في المخدرات أنهم تعرفوا عليها وتعاطوها من الخارج . وكل يوم نجني من تلك السفريات التي تسمى بالسياحة عواقب وخيمة على سلوك شبابنا وأبنائنا





      اماأساليب العلاج:
      ويتطلب ذلك الرغبة الصادقة من جانب المدمن نظراً لدخوله في مراحل كفاح صعبة وشديدة وصراعات قاسية وأليمة بين احتياجاته الشديدة للمخدر وبين عزمه الأكيد على عدم التعاطي والاستعداد لقبول المساعدة من الفريق المعالج وبالذات الأخصائي النفسي وقد تستمر هذه المرحلة فيما بعد أياماً وأسابيع .




      بعد تخليص المدمن من التسمم الناجم عن التعاطي وبعد أن يشعر أنه في حالة طبية بعدها تظهر مشكلات المرحلة المتوسطة من نوم لفترات طويلة وفقدان للوزن وارتفاع في ضغط الدم وزيادة في دقات القلب تستمر هذه الأعراض عادة بين ستة أشهر إلى سنة على الأقل لتعود أجهزة الجسم إلى مستوياتها العادية .
      وهنا يصبح الشخص المعالج في غير حاجة إلى الخدمات أو المساعدة بل يجب مساعدته هنا في تأهيل نفسه وتذليل ما يعترضه من صعوبات وعقبات والوقوف بجواره ويجب هنا أن يلاحظ أن هذه المرحلة العلاجية يجب أن تشتمل على تأهيل المدمن نفسياً وذلك بتثبيت الثقة بنفسه وفحص قدراته وتوظيف مهاراته النفسية ورفع مستواها وتأهيله لاستخدامها في العمل الذي يتناسب معها وتأهيله اجتماعياً وذلك بتشجيع القيم والاتجاهات الاجتماعية والتفاعل مع الآخرين واستغلال وقت الفراغ بما يعود عليه بالنفع في الدنيا والآخرة .






      تحياتي

      فتى المخابرات




      اشكرك يا اخي العزيز على البادره الطيبه

      لا ادري ما اقول ولكنك لقد وفيت واديت بكلاماتك النصوحه

      واوجزت عباراتك الطيبه في صفحتي هذا
      للك كل شكري وتقديري للك


      اختك
      مساء الورد
    • اود الشكر الجزيل لاخ ناقوس الخطر

      واختي بنت العز على المشاكره

      فلقد اديتم ووفيتم على اعطائنا المعلوماااااااااااااات القيمه

      اتمنى من بقسة الاعضاء للمشاركه

      دمتم بود
      مساء الورد
    • ما شاء الله معلومات وموضوع هاام

      لي عودة للتعليق
      ثمن عمري
      الحياة أمل يبقى
      *
      لويفارقني وجودك ما يفارقني غلاك
      يكفي اني حيل أحبك لو ماني معاك
      *
      وأمل الحياة لقاء
      البداية والنهاية