هواتف الجيل الثالث ... وفضائح الصور

    • هواتف الجيل الثالث ... وفضائح الصور


      الجيل الثالث ... من الهواتف المتحركة ... أهي تطور ونعمة ... أم نقمة أحلت علينا ... متاهات هي الطريق إلى المبتغى منها لكل فرد ... وتفاوتت أشكال الاستخدام ... بين صالح وطالح ... ويبقى هناك لكل تطور إلكتروني ... نفع وفائدة

      هنا ... سنبحث عن شيء وصلنا منذ سمعنا عن كمرات الهواتف النقالة ... شيء يكاد لم نتخيله قبل أن تأتينا هذه الحداثة ... ولكن في وسط زحام التطور نجد أنفسنا ... مكسوري الجناح بين أخلاق تتهاوى في هاوية الرذيلة ... وأناس أصبحت تلهث وراء الحثالة والخلاعة

      هنا ... حديثي سيدخل في تفاصيل هذه القضية .... تفاصيل مجتمع ينحط إلى مستنقعات الذنوب .... وحكايات قد يطول الحديث بين الدموع والسجون والانتحار كانت نهاياتها ... وفضيحة شخص وأهل صارت تدنس بهم أفواه العبارات القبيحة ... وتنبذ بهم ألاف الأفعال الحقيرة

      هنا ... سأرتمي بين دموعي وآهاتي ... وبين أسفي وغرابتي ... لشباب وبنات باعوا أنفسهم وشرفهم لرغبة وشهوة عابرة ... خلفت خلفها ملايين اللعنات بين ساخر وفارغ ... صاروا بمراء الناس بيت دعارة تتناقله الهواتف النقالة من هاتف إلى أخر

      أخواني ... وأخواتي ... لكم تجارب أبعثها برسالتي ... من خلال أشياء لمستها من المجتمع وقضايا سمعناها ...

      صور ترسل لحبيب بغية الرؤية ... تبذل فيها الفتاة قصار جهدها في إخراج صورة جميلة ينظر إليها الحبيب بنظرة الإعجاب والذهول ... وتتفنن فيها الفتاة بإظهار مفاتنها وإظهار ما حرمه الله على الرجل الأجنبي في النظر إليه ... من شعر وغيره ...

      خداع ومراوغات من أفواه الذئاب في أذان الفتيات المنجرفات في تجربة الحب الجديدة ... من أوهمهن الشيطان بحب شخص ... يرن فيه مواصفات فارس الأحلام المنتظر ... فيطلب هو صورة لمفاتن جسدها خليعا ... فترسل هي صور خليعة لنفسها لذلك الذئب ... بغية رضائه

      وفي النهاية ماذا ؟؟؟ ...................

      صورة تلو صورة تنتشر والفتاة في وهمها قاعدة ... بأن الحبيب لصورها مستتر وبعشقها متمسك ... حتى تحين لحظة السقوط ولحظة فاصلة ... تفصل بينه وبينها ... فيتركها دون سابق إنذار ... مرتمية في وحل أحزانها بفراقه ... حتى تحين نقطة السقوط الأخير ... حين تراء صورها وقد انتشرت بين أيادي الشباب ... فلا شيء يمسك النفس وفضيحته حينها ... حين تصبح الفتاة عاهرة في نظر كل شخص يراء صورتها في هاتفه

      أخي ... أتقي الله في نفسك وفي بنات المسلمين ... فقد أوصانا نبينا الكريم (ص) بالرفق بالقوارير

      أختي ... لا تنجرفي أمام الشهوات ... ويخدعك الذئاب ... فتأكدي بأن لا شيء أغلى من شرف الفتاة

      أتمنى منكم النقاش حول هذا الموضوع ... أخواني الكرام ... بكل مصداقية وبدون أي تجريح أو خروج عن موضوع القضية المطروحة

      تحية
    • اهلا بعمي ومواضيعه #e

      حينما ينتقل الضمير الى رحمه الله الواسعه
      نتوقع اي شيء من اناس ادعوا الاسلام
      بل لوثوه بإدعائهم بذلك

      تذكر اخي
      كما تدين تدان
      يوم لك ويوم عليك
      وستجني ثمارا مره يوما

      واختي
      ليش هالغباء الزائد ~!@@ad
      $$t
      اتعظي من غيرك اخيه
      لو كان صادقا بكلامه لجاء يحادث والدكِ وليس انتِ$$g

      دائما تتكرر نفس القصه
      وكل واحده تعلم بتلك القصص ولكن تتوقع من لديها صادقا
      وتقول لا حبيبي غير $$t
      أحمد غير
      عبدالله غير
      ابراهيم غير
      عمر غير
      يوسف غير
      ولكن نفس النهاية
      نفس المأساه
      نسأل الله السلامه والرحمه

      شكرا على الموضوع
      وفقك الله
      :)

      ماتفكر فيه .. ستحصل عليه .. !!
    • مساء الخير
      موضوع هام جداا يضع جرحا تلو الاخر للفئات التي
      تبحث عن الظهور من النوافذ0

      بطبيعة الحال ع من نلقي اللوم في هذه الموضوع
      الهاتف وسيلة وتطور ان احسن استخدامها كان بها
      وان اسيء استخدامها كانت المشكلة 0

      بالبداية الدور الهام للاسرة في صقل وغرس القيم
      الدينية التي تعطي الابناء نظرة للواقع وخوفاا عليهم
      من الذئاب البشرية التي تهدف الى الوصول الى شهوة
      عبارة ثم ترحل وتترك الطرف الاخر يصارع مشكلته
      التي وقع بهاا 0

      الشاب والفتاة المسؤلية تقع عليهم لمن صرح لكل
      طرف بالدخول الى الثغرات ولا يعلمون نتائجهااا
      ومن الضحية 0

      لي عودة
      ثمن عمري
      الحياة أمل يبقى
      *
      لويفارقني وجودك ما يفارقني غلاك
      يكفي اني حيل أحبك لو ماني معاك
      *
      وأمل الحياة لقاء
      البداية والنهاية
    • فقد انتشر ذلك الهاتف الذي يحتوي على "كاميرا تصوير"؛ وقد ظن كثيرون بادئ بدء أن المسألة لا تتعدى كونها كاميرا ؛ فإذا بالأمر أبعد من ذلك بكثير؛حيث صار هذا الهاتف مأساة بشعة؛ وله أبعاد مخيفة؛حتى ضرب أعظم الأمثلة بنقله المجتمع إلى مستنقع الرذيلة وأودية التلف0
      فصرتَ ترى رجالاً مفتونين يقلبون الصور في مجالسهم التي صارت كمجالس الأطفال!!
      وصرت ترى نساءً خلعن جلباب الحياء يقلبن صور الفاجرات والعاريات!!
      وهل تتلذذ بصورة الفاجرة إلا مثلها؟؟!
      والأمر الأدهى الذي يفطر القلوب؛ويُبكي العيون؛ أن كثيرا من الناس يجهل حقيقة هذا الهاتف ففتح الباب لنسائه (الهاربات إلى الأسواق) ليلجن كل رذيلة؛ ولعله لا ينتبه إلا بعد وقوع الطامة على حد قول القائل :


      ولا يتقون الشرَّ حتى يصيبَهم *** ولا يعرفون الأمرَ إلا تدبرا

    • *

      الصالحي تشكر على موضوعك ..

      بالفعل هذي هي المشكله الأكبر في مجتمعنا..

      *

      *

      أستغرب نتسابق لنواكب التطور مثل البلدان الأجنبيه..

      لنواكب تتطور التكنولوجيا.. ونسينا تطوير النفس والذات..

      نرغب في أن نكون مثلهم.. لكننا لا نستخدم ما نأخذ منهم مثلهم..

      هم يستخدمون هذه التكنولزجيا في أعمالهم.. وحياتهم.. وفي تطوير مستقبلهم..

      وللأسف.. هنا معنا تستخدمها في اللهو واللعب..

      *

      كل شيء في الحياه سلاح ذو الحدين ..

      كل شخص يستطيع تسير مركبه حسب هواه..

      *

      طبعا كثرت قصص المآسي والفضائح ..

      بسسب الكلمات الزائفه .. واللعب بالمشاعر..

      أنا أستغرب ماذا يستفيد الشاب بعد أن يفعل ذلك..

      ألا يتذكر" يوم تلتف الساق بالساق"

      ألا يفكر في أنه بذلك يخون

      أمته

      وأهله

      وبالأخص نفسه..

      والفتاه التي تستمع لتلك الكلمات المنمقه.. والزائفه..

      ألم تسمع ما حصل لغيرها بسبب تلك الكلمات الكاذبه..

      ألا تدرك أن ما يبدأ في الظلام .. سينتهي في الظلام..

      وما يولد في النور .. سينتهي في النور..

      *

      *
      ما السبب؟؟

      أعتقد أن هذه هي أهم الأسباب..

      * قلة الواعز الديني..

      *موت الضمير..

      * بعد رقابة الأهل عن بناتهم..

      * وقت الفراغ..

      * القنوات الفضائيه والإنترنت..

      *

      *

      والحل؟؟

      أن يبدأ كل شخص بنفسه.. ويحاسبها على أقل الأعمال..

      ان يستخدم كل شخص عقله قبل قلبه في تحكيم الأمور..

      أعظم شيء من تمسك به ما ضل

      كتاب الله.. وسنه نبيه

      " وإعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا "

      *

      *


      هنا أحببت أن أذكر هذه القصه..


      يقال أنه جاء شاعر بديوان حب صغيرإلى أحد قادة السوفييت .. وقرأ عليه الديوان.. فقال لهم كم نسخة ستطبعون منه.. قالوا : جئنا نستشيرك.. فقال: إذا إطبعوا نسختين ..نسخه للشاعر ونسخه لحبيبته.. فلا حاجة للإتحاد السوفيتي..بمثل هذه الأمور..

      *

      *


      تحيه عطره


    • نــــ الأمل ـــــور كتب:

      اهلا بعمي ومواضيعه #e



      حينما ينتقل الضمير الى رحمه الله الواسعه
      نتوقع اي شيء من اناس ادعوا الاسلام
      بل لوثوه بإدعائهم بذلك


      تذكر اخي
      كما تدين تدان
      يوم لك ويوم عليك
      وستجني ثمارا مره يوما


      واختي
      ليش هالغباء الزائد ~!@@ad
      $$t
      اتعظي من غيرك اخيه
      لو كان صادقا بكلامه لجاء يحادث والدكِ وليس انتِ$$g


      دائما تتكرر نفس القصه
      وكل واحده تعلم بتلك القصص ولكن تتوقع من لديها صادقا
      وتقول لا حبيبي غير $$t
      أحمد غير
      عبدالله غير
      ابراهيم غير
      عمر غير
      يوسف غير
      ولكن نفس النهاية
      نفس المأساه
      نسأل الله السلامه والرحمه


      شكرا على الموضوع
      وفقك الله
      :)





      أهلا ... أختي ... نور الأمل ... نورتِ الموضوع

      كيف سأصف الحال هذا ... وبنات وطني وديني وأمتي ... يصبحن سلعة للنشر بين المواقع الخليعة العربية والأجنبية ... يباع فيها شرف فتاة مقابل لا شيء يذكر سو شهوة عابرة ... لشاب وفتاة

      ربما وصفتي الفتاة بالغباء ... وذلك بسبب الحجاب الذي يختفي خلفه ذلك الشاب ... من يظهر شخصية غير التي يملكها ... وبسبب الحب الذي يعمي عن رؤية الحقيقة ...

      أشكرك جزيل الشكر أختي ... وأتمنى لنصائحك أن تسمع

      تحية
    • موضوع رائع أخي alsalhi20
      وكما قال الله تعال :
      ( إنَّ الذين يُحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذابٌ أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون )

      وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم ، تتبع الله عورته ، ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف رحله " .

      نسأل الله السلامه والرحمه.
      فتى المخابرات








    • هلا بالجميع|r


      للأسف فيه بعض من الشباب يحصلوا تلفونات أو حتى أوقات يسرقوهن وبعدين يحصلوا صور وفيديو داخل التلفون وينشروه بسرعه

      بس عندي نصيحه أتمنى من البنات نفسهن ما يصورن فيديو أو صور خاصه ويخزنوهم في التلفون اذا ممكن يحفظوهم في الكمبيوتر لأنه الواحد ما يضمن في التلفون لأنه يمكن يضيع أو يتعرض للسرقه
      في أوقات نحصل احد مصور حد من اهله أو عرس أو شي فيخترب التلفون ( الشاشه أو ما يشتغل حتى ) فما يقدر يمسح شي لما يوديه للتصليح بعدين الشخص اوقات يخاف انه التلفون حد يفتشه.

      نصيحه مني محد يخلي صور أو فيديو خاص في التلفون |t |t



    • :

      قضايا لا نقوول فيها سوى

      زمان اول تغير ..

      اطفال اليوم تكنلوجيا منذ الصغر ..

      زمان ونحن صغار نلعب بكل براءه ..

      احسن للبنت خصوصا تكبر وتعقل وبعدين تعيش مع

      الجيل الثالث :)