السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ولا تنسوا الفضل بينكم
قال الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم:
(إنما بعثتُ لأتمم مكارمَ الأخلاق)./
من الأحاسيس والعواطف والمشاعر التي تختلج في صدري وقلبي وهي عبارة عن وصفة طبية واجتماعية وتربوية، أحببتُ أن أقدمها للذين قست الحياة عليهم وعاشوا تحت وطئة الحزن والألم، إما لفقد عزيز أو غيرها من مصائب ومشاكل الحياة التي لانهاية لها ولا حدود !!
إن الإنسان أحيانا تمر عليه لحظاتٍ قاسية يتمنى الموت فيها...فالحياة مليئة بالمصائب والأحزان والآهات التي يشيب فيها الصغير ! إنها حياة غريبة.. وكل شيء فيها غريب... أنك
ترى الإنسان فيها يضحك.. وسرعان ما ترى على وجهه الدموع والحزن !
من أجل ذلك كله عزمتُ على كتابة هذهِ الأحاسيس { فيفادول الحب !!} لعلها تساهم في التخفيف ودفع الحزن والآلام وتغيير حياة أولئك الذين ما زالت قلوبهم حزينة وعيونهم رطبة بالدموع....
داعياً المولى أن يمّن علينا بالحياة السعيدة وان يجعل قلوبنا فرحة وأيامنا سروراً... أنه ولي التوفيق
أن فقدنا التوازن في الحياة جعل من وجودنا لا شيء حتى لم نعد نضيف إليها رقما أخرا غير ظلال أفعال ذكرياتنا الراحلة ... لذا فالتأني في حب الأشياء وكرهها هو من صميم اختيار الإنسان للحيثيات اليومية في تعامله مع الآخرين ... هكذا يصنع المرء حياته اليومية ، وبذلك يترك خلفه دائما الذكر الطيب ... وهكذا عندما تكون ألفة الحب ، والمودة ، بل كل الأشياء الجميلة وبصورة عفوية... وكذلك حال الحزن ، والفرح ، والألم ...
كم مرة فرحنا بعد حزن طويل ؟
كم من كرهناهم بعد حب أصيل
هكذا حال الدنيا..........
هو ذا المرء ... أو هكذا خلق ...
ألا أن الأيمان بالله واليوم الأخر، والعمل الطيب للأخيار من الصحابة المتقيين ... أن اهتدينا بها ، فباستطاعتنا أن نلغي الكثير من الآهات والأحزان المتعبة ...
إنها كالنسمات الباردة تهب علينا من كل صوب حال ذكرهم
ولكم أن تتصوروا الحياة من دون حب /
لما عانق الزوج زوجته في سعادة
لما وجد الصديق الوفي المخلص
لما وجدت الأخوة الحقيقة
ولو خلت من الحب
لاختفت الطيبة من الأب
ولاختفى الحنان واللطفُ من الأم
نعم إنهُ الحب... الذي يجعل الحياة لها طعم ويملئها بالابتسامة والفرحة...
وليس هناك أرق كلمة في الوجود ولا أعذب عبارة من كلمة حُب الذي يعني كل شيء !!
--------------------------------------------------------------------------------
نداء لكل عضو ولكل عضوة قد خاضوا تجربه الحب وكوارثه
انتظر الرأى والرد منكم
تحياتىقال الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم " تهادوا تحابوا " أفضل تعبير... أفضل عنوان .... أقدس عبارة !!
فالهدية... عنوان الحب هكذا هو القلب وهكذا الحب.... يتحول من تمثيل إلى حقيقة ومن حلم إلى علم وواقع
تحياتى
قلوب حزينه
ولا تنسوا الفضل بينكم
قال الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم:
(إنما بعثتُ لأتمم مكارمَ الأخلاق)./
من الأحاسيس والعواطف والمشاعر التي تختلج في صدري وقلبي وهي عبارة عن وصفة طبية واجتماعية وتربوية، أحببتُ أن أقدمها للذين قست الحياة عليهم وعاشوا تحت وطئة الحزن والألم، إما لفقد عزيز أو غيرها من مصائب ومشاكل الحياة التي لانهاية لها ولا حدود !!
إن الإنسان أحيانا تمر عليه لحظاتٍ قاسية يتمنى الموت فيها...فالحياة مليئة بالمصائب والأحزان والآهات التي يشيب فيها الصغير ! إنها حياة غريبة.. وكل شيء فيها غريب... أنك
ترى الإنسان فيها يضحك.. وسرعان ما ترى على وجهه الدموع والحزن !
من أجل ذلك كله عزمتُ على كتابة هذهِ الأحاسيس { فيفادول الحب !!} لعلها تساهم في التخفيف ودفع الحزن والآلام وتغيير حياة أولئك الذين ما زالت قلوبهم حزينة وعيونهم رطبة بالدموع....
داعياً المولى أن يمّن علينا بالحياة السعيدة وان يجعل قلوبنا فرحة وأيامنا سروراً... أنه ولي التوفيق
أن فقدنا التوازن في الحياة جعل من وجودنا لا شيء حتى لم نعد نضيف إليها رقما أخرا غير ظلال أفعال ذكرياتنا الراحلة ... لذا فالتأني في حب الأشياء وكرهها هو من صميم اختيار الإنسان للحيثيات اليومية في تعامله مع الآخرين ... هكذا يصنع المرء حياته اليومية ، وبذلك يترك خلفه دائما الذكر الطيب ... وهكذا عندما تكون ألفة الحب ، والمودة ، بل كل الأشياء الجميلة وبصورة عفوية... وكذلك حال الحزن ، والفرح ، والألم ...
كم مرة فرحنا بعد حزن طويل ؟
كم من كرهناهم بعد حب أصيل
هكذا حال الدنيا..........
هو ذا المرء ... أو هكذا خلق ...
ألا أن الأيمان بالله واليوم الأخر، والعمل الطيب للأخيار من الصحابة المتقيين ... أن اهتدينا بها ، فباستطاعتنا أن نلغي الكثير من الآهات والأحزان المتعبة ...
إنها كالنسمات الباردة تهب علينا من كل صوب حال ذكرهم
ولكم أن تتصوروا الحياة من دون حب /
لما عانق الزوج زوجته في سعادة
لما وجد الصديق الوفي المخلص
لما وجدت الأخوة الحقيقة
ولو خلت من الحب
لاختفت الطيبة من الأب
ولاختفى الحنان واللطفُ من الأم
نعم إنهُ الحب... الذي يجعل الحياة لها طعم ويملئها بالابتسامة والفرحة...
وليس هناك أرق كلمة في الوجود ولا أعذب عبارة من كلمة حُب الذي يعني كل شيء !!
--------------------------------------------------------------------------------
نداء لكل عضو ولكل عضوة قد خاضوا تجربه الحب وكوارثه
انتظر الرأى والرد منكم
تحياتىقال الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم " تهادوا تحابوا " أفضل تعبير... أفضل عنوان .... أقدس عبارة !!
فالهدية... عنوان الحب هكذا هو القلب وهكذا الحب.... يتحول من تمثيل إلى حقيقة ومن حلم إلى علم وواقع
تحياتى
قلوب حزينه