الوقت يشير إلى المنطقة الأكثر وجعاً ..!!
الثانية.. الا فجيعتين .. بتوقيت النابض بك .. (( قلبي ))
لا شي يستحق النبض ..
الحزن مرتب بعناية
نصف جسدي يتوسد صدر الذاكرة
والآخر .. يتعاطى الوجع
مرت فجيعتين ... !!
كان الحزن فيها أكثر أناقة ..
صمت .. يعانق صمتُ آخر يكبره وجعاً
ونبض .. يسخر من قلب
وجسد
وبقايا .. تعب
الوقت يشير إلى أكثر المناطق جفافاَ ..
حيث تقع على خط استواء فجيعة غيابك..
الثانية تماماً.. بتوقيت نصف جسدي ...
ستون فجيعة ... موجعه .. تشوه وجه الكبرياء ..
الفجيعة الأولى ..
احبك .. حين تأتين على صيغة نبض !!
الفجيعة الأخيرة ..
احبك .. حين تأتين على صيغة وجع !!
كم مرة .. ياغبيه .. يستوجب على أن اكتب (( احبك )) ... ؟
كي تدركين ... أن احتاجي لكِ ليس ترفاً ... !!
الوجع يصيب أكثر المناطق جوعاً لكِ .. (( صدري ))
لا بد أنها الثالثة المؤلمة ... بتوقيت النصف الآخر من جسدي ...
فهي لا تأتي إلا في تمام المنطقة المحايدة ..
بين نصف جسدي ... ونصفه الآخر .. !!
حين يتكوم الوجع في حلق ذاكرتي ..
موجعة الساعة التي لا تشير إلى صدرك ...
سأتوقف هنا قليلاً ... للبكاء .. (( كبرياء .... لم يكتمل ))
كم مرة لعنةِ الكبرياء .. ؟
اقصد .. كم مرة لعنك الكبرياء .. !!
لا انتظر .. ا ج ا ب ه ..
الآن..
سأكتب رواية الموت .. أنتِ .. أنا .. جسدين ونبض ...!!
افترشِ الجاف من جلدك ..
واقرأنني صمتاَ.. بكامل وجعي..
ورتبِ أضلعك بطريقة منظمة .. على النابض بي .. (( قلبك ))
حتى لا يتسرب نبضه (( أنا )) من بين ممرات الوجع ..
سأضع شفتي هنا ((..... ))
وفي كل مرة تشعرين بالألم.. اطبعِ عليها قبلة..
وحين تفرغين من تقبيلي ..
اكتبِ ... على جدار صمتك ..
لا نبض .. إلا بك ..
لا وجع .. إلا بك ..
خارج النص ..
لا بأس .. في أن ترتكبِ الخطيئة ..
و تمنحيني قبله .. مجانية !!
تبللين بها جفاف غيابك ..
سأفتح لك معطف جلدي ..
اطبعِ قبله ساخنة .. على وطنك .. (( صدري ))
لا تخجلي كثيرا من جسدي ..
فأنا ميت .... والأموات لا يتمردون ..
ارتكبتِ الخطيئة .. ؟
الخطيئة ترتكبني الآن ..
قبلتين .. لكِ ..
أنتِ مدينة لي بقبلة .. حتى تشعرين بالوجع ...
داخل النص ..
ذات موت لم يكتمل .. !!
وضعت قلبي في كف .. و (( razar )) في الآخر..
وغادرت أشيائي الصغيرة
نحو المنحدر تجاه أكثر المناطق وجع .. أنتِ ..
تاركاً خلفي ..
تعب..
وبقايا أُنثى ..
وطفلتين..
وبعض رائحة جسدي .. العابقه في وجوه ذاكرتهم ..
تحسست قلبك .. وغادرت إلى داخل غيابك ..
الرتابة كانت تتوسد لقاءنا ... الأخير
لا شي يثير ألاهتمام .. الشفقة .. في ذاك المساء..
سوى تلك الأُنثى .. لكِ.كانت ترتب جسدي.. لكِ ..
مؤلم.. حد الموت ..
والخيانة.لحب.. والخيانة .. في ذات اللحظة..
الهدايا المهملة..
و razar
والأرصفة النائمة..
ورائحة جسدك ..
يشهدون لي .. بالحب .. بالخيانة ..
سأتوقف هنا .. لأبتلع بعض الوجع ..
تبا لي .. الوجع يبتلعني ..
اقسم لك ..
منذ انهيار .. وأنا اغتسل بك
من عفن غيابك ..
أنتِ فقط تملكين القدرة على استعادة طهارة نبضي ..
تباً .. لكِ .. لي .. حين لا أكون طاهراَ إلا بك ..
من ذاكرتها ..
اغفر لي ..
من ذاكرتي ..
احبك
تحية لمن يقرأني بعناية ..
ولا تحيه لمن يقرأ وجعي بكسل ...
الثانية.. الا فجيعتين .. بتوقيت النابض بك .. (( قلبي ))
لا شي يستحق النبض ..
الحزن مرتب بعناية
نصف جسدي يتوسد صدر الذاكرة
والآخر .. يتعاطى الوجع
مرت فجيعتين ... !!
كان الحزن فيها أكثر أناقة ..
صمت .. يعانق صمتُ آخر يكبره وجعاً
ونبض .. يسخر من قلب
وجسد
وبقايا .. تعب
الوقت يشير إلى أكثر المناطق جفافاَ ..
حيث تقع على خط استواء فجيعة غيابك..
الثانية تماماً.. بتوقيت نصف جسدي ...
ستون فجيعة ... موجعه .. تشوه وجه الكبرياء ..
الفجيعة الأولى ..
احبك .. حين تأتين على صيغة نبض !!
الفجيعة الأخيرة ..
احبك .. حين تأتين على صيغة وجع !!
كم مرة .. ياغبيه .. يستوجب على أن اكتب (( احبك )) ... ؟
كي تدركين ... أن احتاجي لكِ ليس ترفاً ... !!
الوجع يصيب أكثر المناطق جوعاً لكِ .. (( صدري ))
لا بد أنها الثالثة المؤلمة ... بتوقيت النصف الآخر من جسدي ...
فهي لا تأتي إلا في تمام المنطقة المحايدة ..
بين نصف جسدي ... ونصفه الآخر .. !!
حين يتكوم الوجع في حلق ذاكرتي ..
موجعة الساعة التي لا تشير إلى صدرك ...
سأتوقف هنا قليلاً ... للبكاء .. (( كبرياء .... لم يكتمل ))
كم مرة لعنةِ الكبرياء .. ؟
اقصد .. كم مرة لعنك الكبرياء .. !!
لا انتظر .. ا ج ا ب ه ..
الآن..
سأكتب رواية الموت .. أنتِ .. أنا .. جسدين ونبض ...!!
افترشِ الجاف من جلدك ..
واقرأنني صمتاَ.. بكامل وجعي..
ورتبِ أضلعك بطريقة منظمة .. على النابض بي .. (( قلبك ))
حتى لا يتسرب نبضه (( أنا )) من بين ممرات الوجع ..
سأضع شفتي هنا ((..... ))
وفي كل مرة تشعرين بالألم.. اطبعِ عليها قبلة..
وحين تفرغين من تقبيلي ..
اكتبِ ... على جدار صمتك ..
لا نبض .. إلا بك ..
لا وجع .. إلا بك ..
خارج النص ..
لا بأس .. في أن ترتكبِ الخطيئة ..
و تمنحيني قبله .. مجانية !!
تبللين بها جفاف غيابك ..
سأفتح لك معطف جلدي ..
اطبعِ قبله ساخنة .. على وطنك .. (( صدري ))
لا تخجلي كثيرا من جسدي ..
فأنا ميت .... والأموات لا يتمردون ..
ارتكبتِ الخطيئة .. ؟
الخطيئة ترتكبني الآن ..
قبلتين .. لكِ ..
أنتِ مدينة لي بقبلة .. حتى تشعرين بالوجع ...
داخل النص ..
ذات موت لم يكتمل .. !!
وضعت قلبي في كف .. و (( razar )) في الآخر..
وغادرت أشيائي الصغيرة
نحو المنحدر تجاه أكثر المناطق وجع .. أنتِ ..
تاركاً خلفي ..
تعب..
وبقايا أُنثى ..
وطفلتين..
وبعض رائحة جسدي .. العابقه في وجوه ذاكرتهم ..
تحسست قلبك .. وغادرت إلى داخل غيابك ..
الرتابة كانت تتوسد لقاءنا ... الأخير
لا شي يثير ألاهتمام .. الشفقة .. في ذاك المساء..
سوى تلك الأُنثى .. لكِ.كانت ترتب جسدي.. لكِ ..
مؤلم.. حد الموت ..
والخيانة.لحب.. والخيانة .. في ذات اللحظة..
الهدايا المهملة..
و razar
والأرصفة النائمة..
ورائحة جسدك ..
يشهدون لي .. بالحب .. بالخيانة ..
سأتوقف هنا .. لأبتلع بعض الوجع ..
تبا لي .. الوجع يبتلعني ..
اقسم لك ..
منذ انهيار .. وأنا اغتسل بك
من عفن غيابك ..
أنتِ فقط تملكين القدرة على استعادة طهارة نبضي ..
تباً .. لكِ .. لي .. حين لا أكون طاهراَ إلا بك ..
من ذاكرتها ..
اغفر لي ..
من ذاكرتي ..
احبك
تحية لمن يقرأني بعناية ..
ولا تحيه لمن يقرأ وجعي بكسل ...