نسمع الكثير عن الخيانه والغدر والاطماع .. وقل ما نسمع عن الوفاء والاخلاص والحب
الصادق والقناعه والكثير من الناس احبوا التغير وسموه التطور ونعكس هذا التطور على عاداتنا
وتقاليدنا التي بتنا لانسمع بها الا في المهرجانات .. والاعظم من هذا هو المراهء التي
لم تقنع بما هي عليه وارادة ان تتحضر هي الاخرى ...
وها نحن اليوم نرى النساء كاسيت عاريات على رؤسهن كاسنمت البعير ....
والشباب ليس له سوى معاكستهن ... وارادت ان تعمل فلم تترك شئ حتى سيارات الاجر
السكراب والمقاهي والمحلات التجاريه والشباب متسكع في الطرقات للانحراف في السكر
وتعاطي المخدرات وملاحقة الفتيات التي صبحت الواحده منهن تبحث عن شاب دون ان يبحث
الشاب عنها بتبرجها ولبسها الذي صور ملامح جسدها فاصبح شبه عاري ....
ولقد اثار هذا الموضوع فضولي لكي اكتب فيه قصيده اتمنا ان اوصل الرساله
الى ذهن قاريها بدون ان يضن بان هوناك احد مقصود قد يكون من ينطبق عليه هذا القول
قليل ولاكنه قد يضر الكثير.....$$e
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جانيت$$e وحليمه$$c ورقص الزواحف$$g
تعيش بداخلي ذكرى اليمه...... ذكرى حب له احداث وسوالف
ولان الحب ما عاد له قيمه...... اصبحت اكثر من ذكرياته خايف
تغيرة اقول لها افعال وعزيمه.... وبصيغه غريبه ملينا هالصحايف
من كان الوفا عند البشر عاده كريمه..... والود والاخلاص اجمل الوصايف
اليوم الوفا اصبح عاده قديمه ...... والود والاخلاص بين الناس هايف
المصلحه في الحب نيه سليمه ..... والحب والاحساس شعور زايف
ويقولوا حب الذي حبه غنيمه...... وسعى لمقصدك لو كنت زاحف
خذ من ينفعك مــــــال وقيمه........ وترك من يشوفك وخذ من كنت شايف
بتسعد بصحبته وتتهنى بنعيمه....... او على الاقل بتتهنى بعسل الشفايف
كأن الولد ذيب والبنيه وليمه........ ولامن تحكى تقول صاحب مواقف
نفسه الدنيه من الرحمه عديمه....... غير رغبات نفسه ما عاد شايف
ولا البنت هي البنت راضيه حليمه....... اللي تتحلى بخلق وزينات الوصايف
تبغى الترجل وتبى تصبح زعيمه....... تاهت وظلت وسط دنيا الزوايف
مثل الذي جرب مشيت غريمه ....... رجله خذت ولاغير مشيته شايف
ورغم المسافه صار صاحبنا نديمه ........ وبعد الاختلاف صبحوا ولايف
ويش جاب طبع جانيت لطبعك حليمه .....ومن علمه صولح رقص الزواحف
نضحك على العالم واحولنا سقيمه ........ الصدق انا نعيش دنيا الطرائف
ما اعني كل الناس عايشه عقيمه ........ من الحب والاخلاص وعادات ووصايف
بس القليل يضر نسانا امور عظيمه ...... حسايف على اهل الزمن والله حسايف
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لقد تمة القصيده الاولى في هذا الموضوع وهناك ثلاث قصائد اخرى عن معاكسة البنات
وعن المراءه واخرى عن موقف حصل في يوم من الايام في احدى المقاهي .....
وسؤالي في هذه المشاركه .... لماذا تعمل الفتاه الجميله في المقهى ...
ولماذا حين تعمل لا تعمل في المطبخ الذي هو احد ما تتميز به المراءه فلها نفس عميق
في الطبخ ... بل تعمل في تلبيت الطلبات ... لزبائن....(ساجيب انا .. لتجذب الزبون فمعظم رواد المقاهي
رجال ) وهكذا هي حين تتواجد في مكان ليس لها ... لااعني ان العمل عيب او حرام للمراءه ولاكن
فليكن في المكان المناسب لها.....
واشكركم وااسف ان كنت ثقيل الدم عليكم .... وقد لايتفق معي الكثير في ما اقول.....وبالاخص من الفتيات
الصادق والقناعه والكثير من الناس احبوا التغير وسموه التطور ونعكس هذا التطور على عاداتنا
وتقاليدنا التي بتنا لانسمع بها الا في المهرجانات .. والاعظم من هذا هو المراهء التي
لم تقنع بما هي عليه وارادة ان تتحضر هي الاخرى ...
وها نحن اليوم نرى النساء كاسيت عاريات على رؤسهن كاسنمت البعير ....
والشباب ليس له سوى معاكستهن ... وارادت ان تعمل فلم تترك شئ حتى سيارات الاجر
السكراب والمقاهي والمحلات التجاريه والشباب متسكع في الطرقات للانحراف في السكر
وتعاطي المخدرات وملاحقة الفتيات التي صبحت الواحده منهن تبحث عن شاب دون ان يبحث
الشاب عنها بتبرجها ولبسها الذي صور ملامح جسدها فاصبح شبه عاري ....
ولقد اثار هذا الموضوع فضولي لكي اكتب فيه قصيده اتمنا ان اوصل الرساله
الى ذهن قاريها بدون ان يضن بان هوناك احد مقصود قد يكون من ينطبق عليه هذا القول
قليل ولاكنه قد يضر الكثير.....$$e
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جانيت$$e وحليمه$$c ورقص الزواحف$$g
تعيش بداخلي ذكرى اليمه...... ذكرى حب له احداث وسوالف
ولان الحب ما عاد له قيمه...... اصبحت اكثر من ذكرياته خايف
تغيرة اقول لها افعال وعزيمه.... وبصيغه غريبه ملينا هالصحايف
من كان الوفا عند البشر عاده كريمه..... والود والاخلاص اجمل الوصايف
اليوم الوفا اصبح عاده قديمه ...... والود والاخلاص بين الناس هايف
المصلحه في الحب نيه سليمه ..... والحب والاحساس شعور زايف
ويقولوا حب الذي حبه غنيمه...... وسعى لمقصدك لو كنت زاحف
خذ من ينفعك مــــــال وقيمه........ وترك من يشوفك وخذ من كنت شايف
بتسعد بصحبته وتتهنى بنعيمه....... او على الاقل بتتهنى بعسل الشفايف
كأن الولد ذيب والبنيه وليمه........ ولامن تحكى تقول صاحب مواقف
نفسه الدنيه من الرحمه عديمه....... غير رغبات نفسه ما عاد شايف
ولا البنت هي البنت راضيه حليمه....... اللي تتحلى بخلق وزينات الوصايف
تبغى الترجل وتبى تصبح زعيمه....... تاهت وظلت وسط دنيا الزوايف
مثل الذي جرب مشيت غريمه ....... رجله خذت ولاغير مشيته شايف
ورغم المسافه صار صاحبنا نديمه ........ وبعد الاختلاف صبحوا ولايف
ويش جاب طبع جانيت لطبعك حليمه .....ومن علمه صولح رقص الزواحف
نضحك على العالم واحولنا سقيمه ........ الصدق انا نعيش دنيا الطرائف
ما اعني كل الناس عايشه عقيمه ........ من الحب والاخلاص وعادات ووصايف
بس القليل يضر نسانا امور عظيمه ...... حسايف على اهل الزمن والله حسايف
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لقد تمة القصيده الاولى في هذا الموضوع وهناك ثلاث قصائد اخرى عن معاكسة البنات
وعن المراءه واخرى عن موقف حصل في يوم من الايام في احدى المقاهي .....
وسؤالي في هذه المشاركه .... لماذا تعمل الفتاه الجميله في المقهى ...
ولماذا حين تعمل لا تعمل في المطبخ الذي هو احد ما تتميز به المراءه فلها نفس عميق
في الطبخ ... بل تعمل في تلبيت الطلبات ... لزبائن....(ساجيب انا .. لتجذب الزبون فمعظم رواد المقاهي
رجال ) وهكذا هي حين تتواجد في مكان ليس لها ... لااعني ان العمل عيب او حرام للمراءه ولاكن
فليكن في المكان المناسب لها.....
واشكركم وااسف ان كنت ثقيل الدم عليكم .... وقد لايتفق معي الكثير في ما اقول.....وبالاخص من الفتيات