غادرت ذات زمان
مركبة أرهقها الاعياء
أدمنت فيها خمر التفاح
وحكايا من زهر الرمان
قد كبر الشوق في خطراتها
فصارت للعشق أجمل عنوان
غنّيت فيها بوح العندليب
وألحان...من صدى الكروان
***
كنت أمدّ أصابعي ...
فوق جبينها
أمسح عنها حزن (الجليلة)
وأعمّد أصداء شجونها
بماء الياسمين
وأدفن فيها ساعات الضّلال
وكلّ أوراق اليباس
فارتوت عروقها بفنون الكبرياء
وانزوت عنها الهموم الذّليلة
***
وانتهى الحلم...
على مسرح من بكاء تهاوى
ما كنت أعرف ما النّحيب...
ما كنت أعرف ما الصّراخ...
كلّ البشائر أٌجهضت من جديد
كلّ الغمائم أمطرت من بعيد
لأنّ العشق ,,,آخر ما نجيد
***
بئساً لعشقك...
فقد بكينا وأبللنا المناديلا
بئساً لعشقك ...فهو مطرقةٌ
وبارود...وسندان...وجان
وتلاوةٌ منسية ضلّت مهاجرة بهول الاشتهاء
بئساً لعشقك...هالك البنية
وطارق كلّ أبواب العناء
***
آلمتني...
والحقد يبتر دافئيك
وجنون أوردتي تهيم بوردتيك
وكلامك المعسول يخدع
ناظريك...فكم جنيت
بل أنت ...قاتلتي ...بكيد
والقلب تكويه الوعود ...بما وشيت
***
يا ذابحاً كبريائي...
وجعي تسامى...وقد ضنى اشراقتي
وبراءتي...ووداعتي...واعتناقي
والعين باتت غيمتيك...
والدّمع منها ...رافديك
***
مركبة أرهقها الاعياء
أدمنت فيها خمر التفاح
وحكايا من زهر الرمان
قد كبر الشوق في خطراتها
فصارت للعشق أجمل عنوان
غنّيت فيها بوح العندليب
وألحان...من صدى الكروان
***
كنت أمدّ أصابعي ...
فوق جبينها
أمسح عنها حزن (الجليلة)
وأعمّد أصداء شجونها
بماء الياسمين
وأدفن فيها ساعات الضّلال
وكلّ أوراق اليباس
فارتوت عروقها بفنون الكبرياء
وانزوت عنها الهموم الذّليلة
***
وانتهى الحلم...
على مسرح من بكاء تهاوى
ما كنت أعرف ما النّحيب...
ما كنت أعرف ما الصّراخ...
كلّ البشائر أٌجهضت من جديد
كلّ الغمائم أمطرت من بعيد
لأنّ العشق ,,,آخر ما نجيد
***
بئساً لعشقك...
فقد بكينا وأبللنا المناديلا
بئساً لعشقك ...فهو مطرقةٌ
وبارود...وسندان...وجان
وتلاوةٌ منسية ضلّت مهاجرة بهول الاشتهاء
بئساً لعشقك...هالك البنية
وطارق كلّ أبواب العناء
***
آلمتني...
والحقد يبتر دافئيك
وجنون أوردتي تهيم بوردتيك
وكلامك المعسول يخدع
ناظريك...فكم جنيت
بل أنت ...قاتلتي ...بكيد
والقلب تكويه الوعود ...بما وشيت
***
يا ذابحاً كبريائي...
وجعي تسامى...وقد ضنى اشراقتي
وبراءتي...ووداعتي...واعتناقي
والعين باتت غيمتيك...
والدّمع منها ...رافديك
***
__________________
وأنا هنا جرح الهوى وهناك في وطني جراح
