أمام مرآتي أمضي
حيرة اللقاء الأول تسكنني
وأنا أبادل الموت التحية ،،
أكاد أجهلني ،،
أنا الذي ما عُدت أعرفني .. !!
**
أقف أمامك ،،
بحضوري الساذج
و كبريائي المجروح
و أحلامي القتيلة ،،
انسان في مهب الريح ،،
وسؤالي العابث يمزقني
’’ ألن تعود ؟؟ ‘‘
و أنا انتظر اجابتك ،، التي لها دهرٌ لم تجيء
في قلبِ الظلام وحدي
ٌضائعا من كلِّ شيءٍ
حتى من نفسي
**
غافلا عني ..
لازلتَ تـَمْضي ..
إلى وطن ٍ آخرَ لا يحويني ..
أنا الذي أحبكْ ..
ما عُدتُ أعني لكَ شيئا
سوى ماض ٍ مات ولن يعود ..
**
أعيد ترتيب أوجاعي
أحزم حقائب ألمي
أجثو ًباكيا جوارَ بقاياك
غريبا ماعاد لي من وطن
أبادل الحُزن التحايا
أتوسد إحدى الزوايا
وأعيد بذر الأحلام من جديد
حيرة اللقاء الأول تسكنني
وأنا أبادل الموت التحية ،،
أكاد أجهلني ،،
أنا الذي ما عُدت أعرفني .. !!
**
أقف أمامك ،،
بحضوري الساذج
و كبريائي المجروح
و أحلامي القتيلة ،،
انسان في مهب الريح ،،
وسؤالي العابث يمزقني
’’ ألن تعود ؟؟ ‘‘
و أنا انتظر اجابتك ،، التي لها دهرٌ لم تجيء
في قلبِ الظلام وحدي
ٌضائعا من كلِّ شيءٍ
حتى من نفسي
**
غافلا عني ..
لازلتَ تـَمْضي ..
إلى وطن ٍ آخرَ لا يحويني ..
أنا الذي أحبكْ ..
ما عُدتُ أعني لكَ شيئا
سوى ماض ٍ مات ولن يعود ..
**
أعيد ترتيب أوجاعي
أحزم حقائب ألمي
أجثو ًباكيا جوارَ بقاياك
غريبا ماعاد لي من وطن
أبادل الحُزن التحايا
أتوسد إحدى الزوايا
وأعيد بذر الأحلام من جديد