إن مشكلة الفقر في بلاد الحرمين كبيرة ومعقدة إلى حد كبير جداً ومن أبرز معالمها البطالة التي وصلت معدلاتها إلى نسب لم تكن معهودة منذ سيطرة آل سعود على الجزيرة العربية حيث وصلت إلى 25%.
إن الارتفاع الكبير في نسبة البطالة تنذر بانهيار كبير في بنية مجتمعنا وتسبب في كثير من المشاكل كالتفكك الأسري والتأزم والاحتقان السياسي.
إن استحواذ بني سعود على ثروة شعبنا في الجزيرة العربية أدى إلى نشوء طبقتين داخل المجتمع وهما:-
طبقة عليا مترفة وموغلة في الثراء وهم أمراء آل سعود وحاشيتهم.
طبقة دنيا تعيش بين خطي الكفاف والفقر المدقع وهي عامة الشعب!!
وتنعدم الطبقة الوسطى التي لها القدرة على توفير حاجاتهم الأساسية من مسكن وصحة وتعليم ومواصلات دون أن تضطر إلى الاقتراض والاستدانة من البنوك.
إن النظام السعودي بدأ يعيش حالة من التخبط والتذمر بعد أن تخلى أصدقاؤه في القرب منه فهو بدأ يلفظ أنفاسه الأخيرة ليذهب إلى الجحيم من غير رجعة.
فالواجب على شعبنا في بلاد الحرمين أن يقاوم هذا النظام الفاسد والمنحل الذي أدى إلى زيادة الفقراء فقراً والأغنياء غنى.
إن عملية سقوط حكم هذه العائلة العميلة المجهولة الأصل والدين إنما هي مسألة وقت فقط ، وما علينا إلا الاستمرار في الضغط عليها لتعلن انهيارها المحتوم.
إن الارتفاع الكبير في نسبة البطالة تنذر بانهيار كبير في بنية مجتمعنا وتسبب في كثير من المشاكل كالتفكك الأسري والتأزم والاحتقان السياسي.
إن استحواذ بني سعود على ثروة شعبنا في الجزيرة العربية أدى إلى نشوء طبقتين داخل المجتمع وهما:-
طبقة عليا مترفة وموغلة في الثراء وهم أمراء آل سعود وحاشيتهم.
طبقة دنيا تعيش بين خطي الكفاف والفقر المدقع وهي عامة الشعب!!
وتنعدم الطبقة الوسطى التي لها القدرة على توفير حاجاتهم الأساسية من مسكن وصحة وتعليم ومواصلات دون أن تضطر إلى الاقتراض والاستدانة من البنوك.
إن النظام السعودي بدأ يعيش حالة من التخبط والتذمر بعد أن تخلى أصدقاؤه في القرب منه فهو بدأ يلفظ أنفاسه الأخيرة ليذهب إلى الجحيم من غير رجعة.
فالواجب على شعبنا في بلاد الحرمين أن يقاوم هذا النظام الفاسد والمنحل الذي أدى إلى زيادة الفقراء فقراً والأغنياء غنى.
إن عملية سقوط حكم هذه العائلة العميلة المجهولة الأصل والدين إنما هي مسألة وقت فقط ، وما علينا إلا الاستمرار في الضغط عليها لتعلن انهيارها المحتوم.