التباين فى اهمية الجنس و العاطفة بالنسبة للرجل والمرأة

    • التباين فى اهمية الجنس و العاطفة بالنسبة للرجل والمرأة

      بسم الواحد الأحد
      ***
      **

      البداية ارحب بكم جميعا واشكركم على مواضعيكم المميزة الهادفة اود شرح لكم شئ اتمنى ان يفيدكم وهو مدى اهمية العاطفة والجنس فى العلاقة الجنسية لكل من الرجل والمرأة

      فى البداية يجب لكل طرف من الرجل والمرأة ان يعرف ما له وما عليه فعندما يؤدى ما عليه يمكنه ان يطالب بما يحب والمشكلة تكمن فى ان كل طرف يشتكى من الطرف الاخر دون ان يسأل نفسه هل ادى ما عليه باتقان ام لا

      فالمشكلة انه بالنسبة

      للرجل فالعلاقة الجنسية بالنسبة له تمثل 80% جنس و20 % عاطفة

      والمرأة
      20% جنس و 80 % عاطفة


      فإذن نجد هنا ان الشئ المهم بالنسبة للرجل الجنس اكثر من العاطفة والمراة العكس اذن نحن هنا فى مشكلة اختلاف ميول ورغبات ولابد من ايجاد حل لهذه المشكلة

      هناك معادلة يمكن ان تحل هذه المشكلة وهى معادلة الحب والجنس او العاطفة والجنس وهى تقوم اساسا على اشباع كل طرف لرغبات الاخر بداية ثم سيحصل بعد ذلك على مايريده او على ما يفضله وهى كالاتى

      1. بالنسبة للرجل كلما اجتهد فى اعطاء العاطفة والحب لزوجته وعدم الاستهانة بطلباتها مهما كانت غير مهمة من وجهة نظره فانه سوف يحصل على ما يريده من جنس وهو الاهم بالنسبة له

      2. بالنسبة للمراة كلما اجتهدت فى امتاع زوجها واشباع رغبته الجنسية واحترام رغباته مهما كانت فى نظرها غير مهمة فانها سوف تحصل على ما تريد من عاطفة وحب وحنان وهو الاهم بالنسبة لها

      ومن هنا يمكننى ان اوجه نداء لكلا الازواج ان يدخلوا فى تنافس او سباق بمحاولة كل طرف اشباع رغبات الطرف الاخر وسيروا كم المتعة التى سيحصلوا عليها

      اتمنى ان اكون وفقت فى شرح هذا الموضوع وشكرا


      منقول
      سماهر**


    • الاخت سماهر .. صباحك جميل ..

      عفواً .. لقد تكلمت عن الجنس وواجبات المرأة والرجل الجنسية .. كإشباع غرائز .. ومثلت بالنسبة المئوية العاطفية لدى الرجل والمرأة معاً ، وقلت ان الرجل 80% جنسي بينما تلاقيه المرأة 20% وفي العاطفة أن المرأة 80% والرجل 20% .. بالله عليك من أين استقيتِ هذا المصدر .. بل كيف بنيتِ هذه الدراسة أو حتى الفلسفة .. كيف يُمكن أن نفهم هذا الفارق بينهما عند الجنس ا, العاطفة معاً .!!!

      ما أعرفه ومن خلال دراستي .. أن الجنس لم يكن وظيفة بيولوجية ولا طقساً أحتفالياً ، فالجنس يُعتبر لكل منهما مسرحاً للحياة ـ إذا صح تعبيري ـ ذلك ان من خلاله وعبره أكتشف الانسان نفسه ، وتواصل مع خالقه ، عندما ربط بين الوظيفة الحيوية للجنس بإعتبارها ممارسة كينونية وفعلاً مُقدساً ، فيه يتجسّد الحضور الالهي .! بمعنى ان تجلِّ الممارسة الجنسية هي إحدى تجليات الخَلْق .. لماذا ؟؟ لأنه نظام احتفالي ، تتأصل فيه علاقة الحضور والغياب . وبلفسفة اكثر .. هي الميتافيزقيا بالفيزيقا ، أعني علاقة الانسان المادية المحدودة والنسبية ، بالوجود الألوهي اللامرئي .. وبأختصار شديد .. أن الجنس هي الأعجوبة المطلقة للتفاعل المقدس بأساليب وطرائق ابتدعها الانسان.. وذلك لتحقيق المعادلة التي يشعر بها بحضوره المُطلق .. ليؤكد لذاته وجوده فكان الجسد حامل هذا الوجود التاريخ الذي حرك مسار الجنس .. بمعنى شديد الخصوصية أن آدم وحواء لم يكونا يعرفا الجنس .. ومن خلال التعري ومعرفة وجودهما ككائنين لديهما الطاقة الجنسية ( وبدت سوأتما بالظهور بسبب أبليس ) عرفا حقيقة الصيورة .. إذن الجنس هو الأعجوبة الدائمة المتجددة ، إير أن هذه الأعجوبة هي مصدر الحياة .. بمعنى أن الانسان خُلق من تراب ومني وماء متبذّل .

      على العموم أقول انت رائعة وتستحقين مني هذه المشاركة .
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
    • المرتاح كتب:

      الاخت سماهر .. صباحك جميل ..

      عفواً .. لقد تكلمت عن الجنس وواجبات المرأة والرجل الجنسية .. كإشباع غرائز .. ومثلت بالنسبة المئوية العاطفية لدى الرجل والمرأة معاً ، وقلت ان الرجل 80% جنسي بينما تلاقيه المرأة 20% وفي العاطفة أن المرأة 80% والرجل 20% .. بالله عليك من أين استقيتِ هذا المصدر .. بل كيف بنيتِ هذه الدراسة أو حتى الفلسفة .. كيف يُمكن أن نفهم هذا الفارق بينهما عند الجنس ا, العاطفة معاً .!!!

      ما أعرفه ومن خلال دراستي .. أن الجنس لم يكن وظيفة بيولوجية ولا طقساً أحتفالياً ، فالجنس يُعتبر لكل منهما مسرحاً للحياة ـ إذا صح تعبيري ـ ذلك ان من خلاله وعبره أكتشف الانسان نفسه ، وتواصل مع خالقه ، عندما ربط بين الوظيفة الحيوية للجنس بإعتبارها ممارسة كينونية وفعلاً مُقدساً ، فيه يتجسّد الحضور الالهي .! بمعنى ان تجلِّ الممارسة الجنسية هي إحدى تجليات الخَلْق .. لماذا ؟؟ لأنه نظام احتفالي ، تتأصل فيه علاقة الحضور والغياب . وبلفسفة اكثر .. هي الميتافيزقيا بالفيزيقا ، أعني علاقة الانسان المادية المحدودة والنسبية ، بالوجود الألوهي اللامرئي .. وبأختصار شديد .. أن الجنس هي الأعجوبة المطلقة للتفاعل المقدس بأساليب وطرائق ابتدعها الانسان.. وذلك لتحقيق المعادلة التي يشعر بها بحضوره المُطلق .. ليؤكد لذاته وجوده فكان الجسد حامل هذا الوجود التاريخ الذي حرك مسار الجنس .. بمعنى شديد الخصوصية أن آدم وحواء لم يكونا يعرفا الجنس .. ومن خلال التعري ومعرفة وجودهما ككائنين لديهما الطاقة الجنسية ( وبدت سوأتما بالظهور بسبب أبليس ) عرفا حقيقة الصيورة .. إذن الجنس هو الأعجوبة الدائمة المتجددة ، إير أن هذه الأعجوبة هي مصدر الحياة .. بمعنى أن الانسان خُلق من تراب ومني وماء متبذّل .

      على العموم أقول انت رائعة وتستحقين مني هذه المش
      اركة .


      اولا هذا دراسة منقولة وليست بدراستي


      لكن اتفق معك….بان حاجتهم للجنس واحدة


      لكن يقصد هنا أثناء العملية الجنسية……
      لابد للرجل ان يزجل عبارات الحب للمرأة أثناء العملية الجنسية….وتستثار بها
      فهي بحاجة لها اكثر من الرجل لكونها كائن عاطفي


      و المرأة تربط الجنس بالحب……
      رغبتها تستثار لرجل تحبه
      بدون استخدام اي عوامل إثارة وتهيج لرغبتها


      بخلاف الرجل الذي يستطيع فصل الجنس عن الحب


      هذا حسب كتب علمية وانا أتفق معها



      أخي المرتاح***

      شاكرة لك مشاركتك الجميلة ....عباراتا ومضمونا
      وياهلا فيك
    • الأخت سماهر .. صباحك ورد

      أقول / انت رائعة بحق . وتستحقين مني هذا الرد .

      اما بعد .
      فالذين قاموا بهذه الدراسة هُم بشر . وأنا أُخالفهم ذلك لأن واقع الحال يقول شيء وما جاءت به دراستك المنقولة تحمل بين ثناياها خبراً لا يتفق ومبدأ الحياة العاطفية للمرأة . بالنسبة بأن المرأة تربط الحب بالجنس .. هذا كلام فارغ بالمرة .لكننا ـ ربما ـ نُسميه هنا فلسفة الجسد لدى المرأة . فالمرأة بجسدها ونُعومتها ورقتها قابلة للميل الرغبوي الجنسي أكثر من الرجل .. وإن كانت الرؤى التناغمية في عالم اليوم تبدو متقاربة بين الجنسين ( الرجل والمرأة ) ذلك أن الوظيفة الحيوية من الحب أو العاطفة هو النكاح أو التمتع .! ( هذا ارأي يا سيدتي ) .

      إن هذه الدراسة التي نقلتيها ، ـُثير ـ حسب إعتقادي الشخصي ـ المتعة الرخيصة بين الجنسين لأن كاتبها لا يُحاول استثمارها لصالح العاطفة أو المودة والسكن بينهما .. فضبط الشهوة لا بد ان يكون بيّناً واضحاً ، وذلك من خلال الوسائل والطرق المتعددة والمتاحة لكل زمن أو مرحلة من الحياة ، حسب ثقافة البشر .. أما توفير الاساليب والوضعيات أو حتى ابتداع المشاهد المُشرْعنة ، تأتي بالتأكيد غير متفق مع النصوص القرآنية ولا حتى في الكتب السماوية أو حتى الادبيات الكنسيّة تحديداً .!
      وأنا أدلّك أن تقرأي ( الروض العاطر في نزهة الخاطر للنفزاوي ، خاصة الذي حققه وعلّق عليه الاستاذ جمال جمعه ( بيروت ) وكذلك الجنس في القرآن للاستاذ ابراهيم محمود / بيروت وكتاب ( آداب الزواج في الاسلام ) للاستاذ هشام قبلان / بيروت وكتاب تأملات في المرأة والعشق والوجود للاستاذ ، علي حرب / بيروت وكتاب المعتقدات الدينية لدى الشعوب لصاحبه ( تحرير جفري بارند وكتاب الجنس والثقافة لكاتبه أ . س . كون .. وهاذين الكتابين بالانجليزية وتجدينه بالعربية ألول منشورا الكويت 1993 والثاني سوريا 1992 وكتاب الجنس في العالم القديم .. وهذا أهم ما يجب الاطلاع عليه لتكوين خلفية ثقافية جنسية في عقليتك الجديدة . وهي لبول فريشاور دار الكندي سوريا . وأدلك أيضاًُ على كتاب ( مأدبة ، فلسفة الحب لدى أفلاطون ) مصر دار المعارف 1970 بل وأهم كفاية عن حياة الجنس الأول لدى السومريين وه أسمه حسب ما أظن وأعتقد طقوس الجنس المقدس عند السومريين .. ترجمة نهاد خياطة . قبرص .

      متمنياً لك العافية والتوفيق .
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
    • المرتاح كتب:


      بالنسبة بأن المرأة تربط الحب بالجنس .. هذا كلام فارغ بالمرة .



      وهذا أهم ما يجب الاطلاع عليه لتكوين خلفية ثقافية جنسية في عقليتك الجديدة .


      المرأة تربط الجنس بالحب
      بناء على دراسة علمية....لكاتب أجنبي..وأنا فهمت وجهة نظرك
      لكن بالمجمل وبشكل عام الرجل قادر على فصل الجنس عن الحب..و يستمتع بالعملية الجنسية بدون حب
      أم المرأة فلا...فلا متعه حقيقة لها بدون حب


      وأنت تقول هذا الكلام .....
      لا يصلح لبناء زواج فيه المودة والرحمة
      نعم صحيح كلامك..أتفق معك بهذا


      لكن الرجل يفصل الجنس عن الحب
      والمرأة تربط الجنس بالحب
      (( تلك تعتبر فروق جوهرية بين الرجل والمرأة
      بشكل عام....وهذه دراسة))


      أخي الكريم....عندي تساؤل هل تؤمن بكل ما ورد في الكتب التي ذكرتها لي!!!


      ولماذا أكون خلفية لعقلية جديدة....
      (هل هي أستهانه بما يحويه عقلي....ليه كذا طيب!!)


      خلفيتي صحيح بسيطه....لكن لم اكون غالبيتها بناء على فكر الناس على النت....لكن اخذت شيء من تجاربهم
      و شيء من فكرهم الرائع أمثالك أخي المرتاح
      لكن كونت الغالب منها بناء على كتب علمية
      أم خاصة بالزواج او بالرجل والمرأة بشكل عام....!!!!


      على العموم.....شاكره لك على أسماء الكتب
      هذا لو جدت بمملكتنا الحبيبة
      لأن عندنا كثير من المحظورات والمحرمات من الكتب علينا...ماغير الله يصبرنا عليهم!!!
    • *&*سماهر*&* كتب:

      المرأة تربط الجنس بالحب

      بناء على دراسة علمية....لكاتب أجنبي..وأنا فهمت وجهة نظرك
      لكن بالمجمل وبشكل عام الرجل قادر على فصل الجنس عن الحب..و يستمتع بالعملية الجنسية بدون حب
      أم المرأة فلا...فلا متعه حقيقة لها بدون حب

      عزيزتي سماهر


      صباح الجمال والحب .. والحياة .
      أنتِ رائعة بحق وتستحقين مني كُل هذه المحاورات الطيفة .

      لا أشك في قدرة عقلك ووعيك وفهمك ومعرفتك وثقافتك العالية .. ولكني أردت أن تكون لديك وعياً جديداً بعقلية جديدة ، بمعنى ليس كُل ما يُكتب يُفهم ، وليس كل ما يُثرثر يُصبح وعياً .. وليستْ كُل معرفة ثقافة حقيقية . ( هذه فلسفتي )
      إن صورة المرأة السلبية بقيتْ في الذاكرة الجماعية لدى مُعظم الناس ( الذكور ) بل في اللاوعي الجماعي ولذلك أعطتْ هذه الذاكرة الفرصة المحتفظة بها الذاكرة بصورتها السلبية تلك . واللاوعي ساعد على تشغيل هذه الصورة .. مما جعلها حقيقة مُعاشة .. فصورة المرأة ، الجسد الشهواني ، والمرأة اللعوب ، والضلع الناقص ، وإن كيدها لعظيم ، والجسد الشيطاني . هذه جميعها مبررات في اللاوعي في الذاكرة الجماعية للمجتمع الذكوري .

      سيدتي : أنا لا أقول لايصلح لبناء زواج .. لكني أقول أن المقاربات التاريخية والنفسية والاجتماعية للعلاقة التي ربطتْ بين الجماع وما كان يقوله المسلم من بسملة أو آيات قرآنية مختلفة وحركات موجههة ! فالشهوة هي اللذة الساكنه في الجسد . وهي مبعث إغراء . وهي التي تشغل بال الرجل . لماذا ؟؟ لأن المرأة مبعث هذا الأغراء .! وسؤالي المحدد .. لماذا أكلاء آدم وحواء من الشجرة المُحرمة ( شجرة المعرفة ) ؟؟ وكيف تعرفا على سوءتيهما .. ( عورتيهما ) ماذا يعني هذا .. يعني في نظري .. لم تكن تُعرف العورة قبل هذه الحادثة على الاطلاق . إذن المرأة عنصر رئيس في العملية الأغرائية . وهي الرسالة الأنثوية التي تُؤديها برضاً وشغف للرجل ..! وهي المعركة الفاصلة التي يعيشها الأثنين معاً .. من الداخل ... أو حتى مع النفس ، كل منهما على حدة ..



      الحب الذي تعنينه هنا .. هو لب المسألة وهو ( الفرج ) ولولا الفرج الموجود بالمرأة لما حدث الحب .. إذن الفرج هو شيء مقدس .. كيف السماء والارض بينهما حُب .. وهذا الحب الاستقبال .. المطر من السماء تستقبله الارض فتنبت به الزرع .. إذن صفة المني الذي ينزل من عضو الرجل كصفة المطر الذي ينزل في جوف الارض .. ورضا المرأة لاستقبال عضو الرجل براحة نفسية وقبول ، يُقابله إستقبال الارض دفء مشاعر المطر وقطراته وهي تهبط من علٍِ إلى جوفها .! هذه العلاقة هي علاقة الحب المقدّس ..


      نعم أومن ببعضها ، وما يصلح .. أنا لي وجهة نظر .. وهم يأتون بوجهة نظر .. والعاقل المتفحص / العارف والمثقف يُميز ويقرأ ويقارن .. لأن هذه العلاقات والكتابات ليستْ معرفية فقط .. ولكنها فلسفية .. يجب على كل إنسان مثقف متعلم ، تكون لدية فلسفية ومنظور عقلي رائع ... انا لآ أنقص من قيمة الكاتب .. ولا أنتقص من المادة المطروحة .. لماذا .. لأني أخالفهم وعندي الدليل .. واختلافنا ـ ربما ـ يثري معرفتنا ـ هولاء كتاب كبار ـ حسب تصنيف القراء ـ ونحن لسنا بأقل منهم .. فمثل ما الله أعطاهم القدرة على الابداع ، أعطى غيرهم ربما الحكمة والعلمك والفلسفة . ( ومن أُتي الحِكْمة فقد أُتي خيراً كثيراً .) إذا توافرت فيه التهيئة ليكون فيلسوفاُ او ذي حِكْمة .!!

      لا والف لا .. ما يحمله عقلك ربما يختلف عما يحمله ظنك بي ..!
      أنا كنت أريد أن تقرأي أكثر ليحمل عقك ، بل فكرة ـ مع الأحترام ـ مضامين أكثر عقلانية وثقافية ووعياً كبيراً من خلال ما تبسطه لك المادة المعرفية .. أنا مهتم بعقلك يا سماهر .. انت وبعض الأخوات .. منهن ( أسيل ) هذه فتاة تكتب بروعة وتعني ما تقول .. وأخرى مشرفة لا يحضرني هنا ـ حالياُ ـ إسمها .. بل كانت مشرفة سابقة .. إنها رائعة في طريق حوارها أو حتى ما تحمله من مضامين أدبية / ثقافية رائعة . لكنها عنيدة جداً ..! فهي تعتبر الخلاف معها عداء شخصي .. وهذا خطأ يجب أن تنتبه إليه ..!!

      أنا أشكر ثقتك بقدراتي الثقافية وإهتمامك بما أكتبه ، بل قُل ، بما أبثه عبر هذه الصفحة من شطحات ـ ربما ـ لا ترقى إلى مستوى الحصيلة المعرفية لديك .! ولكني أبحث عن الاستفادة الكبيرة ، بما تحملينه في جُعبته .. وأنا متلهف بشدّة أن أقرأ المزيد والمزيد .



      نعم هذا صحيح وأعرف ، خاصة في علم الجنس ، حصل عندي الكثير من المحضورات ، لا يتسع الحديث لذكرها هاهُنا .. والحقيقة أخصك بالسلام ، لأنك طيبة .. وهذا حوارنا ، بدا أكثر من طيب .. في عالم لا نعرف قدره ، إلا من خلال ما نكتب ، بأسمائنا المستعارة . وتحياتي أنقلها وأبثها على مرأى عينيك ٍ راجياً منكِ التلطف بقبولها ..

      ثم السلام عليكم .. أخيك ( المرتـــــــــــــــــــــــــاح )


      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
    • شكرا لك...أخي المرتاح....فهمتك وما فهمتك....كلامك فلسفي جميل ..
      شكرا لانك تعطينا شيء من وقتك

      لكن في الحقيقة مش يوم راح أصل
      لا الى ثقافتك ولا فلسفتك...و عباراتك الوصفية الراقية..
      تبقو متفردين...سبحان الله
      لكن يشرفني اني أقرأ لك وتسمع لي...
      ***
      **
    • *&*سماهر*&* كتب:

      شكرا لك...أخي المرتاح....فهمتك وما فهمتك....كلامك فلسفي جميل ..

      شكرا لانك تعطينا شيء من وقتك


      لكن في الحقيقة مش يوم راح أصل
      لا الى ثقافتك ولا فلسفتك...و عباراتك الوصفية الراقية..
      تبقو متفردين...سبحان الله
      لكن يشرفني اني أقرأ لك وتسمع لي...
      ***

      **


      ---_________________________________________________


      * لا وربّك لا تقولي هذا .. فنحن في الحياة نتعلّم ولسنا بعالمين .!
      * وأنا بدوري أشكر هذه الثقة الممزوجة بالعرفان بجميل هذا التحاور الذي أفضى في ما بيننا للتعرف على ثقافة الاخر .. وهذا ما نرجوه ان يحدث في ساحتنا هذهه .!
      * كذلك يُشرفني أن أقرأ لك واستمع إلى معرفتك لأزداد فهماً ووعياً للاخر .. وفلسفتي المعرفية ( فهم الناس جزء من الحياة ) وانت جزء من هذا الحياة .. وعلينا فهمكِ لنتعرّف على جزئنا الأخر من الحياة .
      * أنقل تحياتي الخالصة إليك مع طيب الأثر والتعرف على وعيك الثقافي ..
      * أقول / انت رائعة بحق وتستحقين كل هذه التحياة ..
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!