رأيت بأن والدي أتي البيت و قال بأن المطوع أحمد توفى ، ونظرت لوالدي كان يبدوا مريضا و تعبا فقلت له أنت مريض فلما تذهب لرؤيت جثمانه، فأخذت والدي لمستشفى ليبقى فيه للعلاج، فرأيت تذكرة الطائرة بيدي و موعد الطائرة الساعة 5 مساء، فمرت طائرة و توقفت بالقرب من المستشفى طائرة تكولت الى طائرة هليكوبتر، فهممت بركوب الطائرة و أختي و زوجة أخي كانوا يسلمونني أغراضي و أوراقي ، فقال الطيار لست بحاجة لأية أوراق أو تذكره أعطي تذكرتك لأي أحد و سآخذك مجانا، عندما جلست في الطائرة سمعت أنين والدي فنزلت من الطائرة و هرعت إليه فقلت له ما بك قال أحس بألم في صدري، فسألته هل رآك الطبيب و أعطاك الدواء،قال لا بل رأتني ممرضه وذهبت، بعدها نادا علي قائد الطائرة و قال أسرعي و قالت لي أختي و زوجة أخي هيا اذهبي بسرعة ، صعدت الطائرة كان بها مقعد واحد جلست عليه و طارة بي الطائرة.
عزباء معتدلة التدين
لم أكمل تعليمي لا أعمل
بعد صلاة الفجر
عزباء معتدلة التدين
لم أكمل تعليمي لا أعمل
بعد صلاة الفجر