في هذه الأيام بدأت رائحة الترشح والترشيح لمجلس الشورى تفوح والكل قد أعد العدة لتلك الانتخابات وكل واحد ينظر إليها من زاوية قد تختلف عن نظرة الأخر وبين هذا وذاك نقف لنتساءل عن المترشح أولا وعن المرشح ثانية :
المترشح : هناك العديد من المترشحيين لهذا المنصب همهم الوحيد الوصول إلى هذا المنصب الذي يراه وكأنه باب من الجنة قد فتح له للدخول إلى مكاتب أصحاب المعالي والسعادة لخدمة مآربه وتسهيل معاملاته كيف لا والفترة قليلة في نظرة والفرصة ربما لا تأتي ثانية .
هل المترشح كفأ لشغل هذا المنصب وتحمل الأمانة الملقاة على عاتقة ؟
إذا كانت الإجابة بنعم فلماذا ينفق معظم المترشحون مبالغ طائلة من أجل مرشحِيهم ؟
أما إذا كانت الإجابة بلا كيف يترشح من هو غير أهل لذلك ؟
لماذا معظم من شغلوا تلك المناصب منذ تأسس المجلس هم أصحاب ألاماكن المرموقة في ولاياتهم ولم يشغلها أصحاب الكفاءات ؟
هل الفكرة تغيرت بعد ان تكشفت حقائق يخجل منها أبناء الولاية الممثل لها هذا العضو وهو يظهر أمام وسائل الإعلام وهو لا يعي ما يقوله أو إنه يناقش في موضوع قد يكون أغلق فيه النقاش أو أشبع نقاش والسبب إنه لا حول له ولا قوة في تغيير الكلمة التي قد كتبت له قبل الدخول إلى الجلسة ؟
أخي المرشح :
هل مبلغ عشرة ريالات الذي يدفع لك مجزي حتى تبيع صوتك لمن هو غير أهل ؟
في الأصل هل أنت على علم لمن يذهب صوتك ففي الواقع ما يقارب 90% من الذين لا يدلون بأصواتهم لا يعرفون من هو المرشح ولكن قيل لهم رشح فلان مقابل كذا ؟
هذا ما لدي والباقي سوف كيشفه المتصفحون الأحرار وبدون مزايدات ولكن من واقع المعايشة .
المترشح : هناك العديد من المترشحيين لهذا المنصب همهم الوحيد الوصول إلى هذا المنصب الذي يراه وكأنه باب من الجنة قد فتح له للدخول إلى مكاتب أصحاب المعالي والسعادة لخدمة مآربه وتسهيل معاملاته كيف لا والفترة قليلة في نظرة والفرصة ربما لا تأتي ثانية .
هل المترشح كفأ لشغل هذا المنصب وتحمل الأمانة الملقاة على عاتقة ؟
إذا كانت الإجابة بنعم فلماذا ينفق معظم المترشحون مبالغ طائلة من أجل مرشحِيهم ؟
أما إذا كانت الإجابة بلا كيف يترشح من هو غير أهل لذلك ؟
لماذا معظم من شغلوا تلك المناصب منذ تأسس المجلس هم أصحاب ألاماكن المرموقة في ولاياتهم ولم يشغلها أصحاب الكفاءات ؟
هل الفكرة تغيرت بعد ان تكشفت حقائق يخجل منها أبناء الولاية الممثل لها هذا العضو وهو يظهر أمام وسائل الإعلام وهو لا يعي ما يقوله أو إنه يناقش في موضوع قد يكون أغلق فيه النقاش أو أشبع نقاش والسبب إنه لا حول له ولا قوة في تغيير الكلمة التي قد كتبت له قبل الدخول إلى الجلسة ؟
أخي المرشح :
هل مبلغ عشرة ريالات الذي يدفع لك مجزي حتى تبيع صوتك لمن هو غير أهل ؟
في الأصل هل أنت على علم لمن يذهب صوتك ففي الواقع ما يقارب 90% من الذين لا يدلون بأصواتهم لا يعرفون من هو المرشح ولكن قيل لهم رشح فلان مقابل كذا ؟
هذا ما لدي والباقي سوف كيشفه المتصفحون الأحرار وبدون مزايدات ولكن من واقع المعايشة .