رايت في المنام بأن امرأة غريبة ترتدي عبائة سوداء و شيلة جاءت لزيارة والدتي و أعطتها جريد بداخلها خبز براتا و ذهبت ، فدخلت والدتي لغرفتها فدخلت ورائها فرأيت الجريده في يدها فتحتها فرأيت الخبز أخذت لي خبزه و أخذت خالتي خبزه و باقي الخبز في الصحيفة التي بيد أمي ، نظرت للخبز الذي كان بين يدي فرايت عليه حناء سائله ذات قوام متوسك استغربت بلون أخضر غامق ، فنظرت للخبز الذي عند أمي فرايت عليه سبانخ مطبوخ ناشف و كذلك في خبز خالتي ، بعدها ذهبت للمطبخ لأعد لنفسي كوب شاي بالحليب و رأيت في المطبخ خادمتنا واسمها إستر تغسل الصحون بعدها أخذت أبحث عن الشاي والحليب لصنع الشاي ، فرأيت على طاولت المطبخ كوب كبير من الزوجاج مليء الشاي السليماني ففكرت أشربه أم لا بعدها قلت أنا لا أحب الشاي السليماني فتركته و أخذت أعد الشاي بالحليب
بعدها رأيت نفسي و أهلي كنا ننظر لبيت جديد كانت عباره عن فيلا أرضيه ووالدتي و أخواني الأولاد كانوا يتفرجون على البيت و أنا معهم بعدها خرجت للباحة لأنظر اليها وجدتها واسعه جدا و بها 3 مظلات لسيارة مبنيه من الخشب و مبوغه باللون الأبيض
و استيقظت على صلاة العصر ،
جامعيه عزباء أنتظر التعين و أبحث عن عمل معتدلة التدين وقت الحلم عصرا الموافق 19 نوفمبر 2006م.