
حبا أفلاطونيّاً من طراز رفيع
السيناريو الأول
على بحيرة الحدائق الخضراء
حدقت على عيناك المتلألأة
حدقت على عيناك المتلألأة
لمحت بصري على قلبك
فرأيتُ اسمي محفوراً على انغام السكون
فرأيتُ اسمي محفوراً على انغام السكون
عيناك المتموجتانِ بربيع الحب
المزهو في الوجدان والاشواق..
المزهو في الوجدان والاشواق..
الهائِم الولهان بنسيم المعاني
والمغني على جيتارة العشاق
والمغني على جيتارة العشاق
السيناريو الثاني

على انعكاس البدر المنير
وتزاحف الامواج على اقدامنا
ورمسه على رياح النَدمْ
ولهفة العينان لخفقان القلب
ترنواهمسة المشاعر على مسمَعي :
[B]احبك يا من مَلَكَ وجداني
احبك يا من لمس أشعاري
احبك يا من اخذتني على صدرها كالطفل الحنون
احبك يامن جعلتني أُبل يداكِ بدموعي
وأغمضُ العينينِ الى عالمنا الملهوفِ
[/B]
السيناريو الأخير

سيناريو الجَمرْ
جفاء
قسوه
دموع
بعاد
والم
وواقع مرير
لفراقٍ عسيرْ
وندم على ما كان
والضحايا من هم؟؟!!

[B]قلوبنا عند كل حسرةٍ وأحتضارْ[/B]
[B]فما كان بوسعي إلا أن أقول:
أنا العبد الذي كسب الذنوبـــا وصدته الأماني أن يتوبــــــــا
..أنا العبـد الـذي أضحـى حزينـــاً على زلاته قلقاً كئيـبــــــــــــــــ
تحياتي
مساء الورد
$$e
[/B]

