سلاااااااااااااام
ظاهرة انبعاث الرائحة الكريهة من الفم تسبب الإزعاج الشديد لصاحبها وأيضاً للمحيطين به من داخل الأسرة أو خارجها مما قد يؤدي بالشخص المصاب إلى الانطواء من نفسه والإقلاع من اتصاله بالأشخاص المحيطين حوله
وأنه على الرغم من كون هذه الظاهرة مشكلة معقدة في نظر الشخص صاحب العلاقة، إلا أنها تعتبر ظاهرة سهلة العلاج إذا تمت معرفة الأسباب
ويجمع الأطباء على أن استخدام فرشاة الأسنان وحده لا يكفي لإزالة هذه الرائحة خاصة بعد تمكنها من الفم ولابد من استشارة الطبيب للحصول على العلاج المناسب والحاسم لهذه الظاهرة المزعجة التي أصبحت شائعة بين كثير من الناس
ويتم عند العرض على الطبيب إجراء فحص شامل لكامل الفم وأجزائه يشمل: الأسنان واللثة والحلق ويقول أطباء الاسنان بأن الأسنان المعرضة للتسوس ينحصر داخلها فضلات الطعام مما يؤدي إلى تخمر هذه الفضلات ومع بقائها تصدر الروائح الكريهة، والعلاج هنا يكون بإزالة التسوسات وإجراء حشوات للأسنان وتوعية المريض إلى ضرورة إجراء الزيارات الدورية لعيادات الأسنان والاطمئنان على سلامة الأسنان
أما عن فحص اللثة وهي السبب الأكثر شيوعاً فإن الالتهابات المزمنة فيها ونزفها المتكرر يؤدي إلى اضطراب في الدورة الدموية للثة وصدور رائحة نتيجة ركوده الدم
والعلاج هنا يكون بإجراء تنظيف اللثة تحت التخدير وإزالة الجراثيم بين اللثة والأسنان وهو ما يعرف باسم الجيب اللثوي يؤدي إلى انحصار فضلات الطعام بين الأسنان واللثة وعدم التمكن من إزالتها عند تفريش الأسنان
ويشير الأطباء إلى أن هناك أسباب أخرى منها وجود الجير على أسطح الأسنان وهو يعتبر أحد أسباب انبعاث رائحة كريهة إذ أن الجير هو عبارة عن فضلات طعام بقيت في مكانها وبهذا تتعرض للتكلس بعد 24ساعة من تشكلها هذه الطبقة تكون خشنة الملمس تؤدي إلى بقاء الأطعمة على هذا السطح الخشن ولا يمكن إزالتها بالفرشاة العادية إذ يحتاج الأمر هنا إلى إجراء تنظيف عند طبيب الأسنان بواسطة الأجهزة ذات الأمواج فوق الصوتية
كذلك من الأسباب الأخرى التهاب اللوزات المزمن والذي يؤدي إلى ظهور رائحة كريهة وهنا يجب مراجعة الطبيب الأخصائي بالأنف والأذن والحنجرة
تناول الأطعمة ذات الرائحة الحادة مثل الثوم والبصل التي يجري امتصاصها وتخمرها بشكل متأخر في الأمعاء مما يؤدي إلى ظهور تلك الرائحة وهنا يجب لفت النظر إلى ضرورة الإقلال من هذه الأطعمة
وينصح بضرورة المراجعة الدورية لطبيب الأسنان لإجراء التنظيف الوقائي في العيادة وكذلك إجراء تفريش الأسنان ثلاث مرات يومياً، واستخدام المطهرات الفموية حيث أن ذلك يؤدي إلى إزالة معظم حالات روائح الفم وإعطاء رائحة زكية للفم بدلاً منها
وبيني وبينكم نزلت هذا الموضوع علشان اني قبل يومين رحت عياده الاسنان اقلع ضرس متسوس !!!!!!!
ظاهرة انبعاث الرائحة الكريهة من الفم تسبب الإزعاج الشديد لصاحبها وأيضاً للمحيطين به من داخل الأسرة أو خارجها مما قد يؤدي بالشخص المصاب إلى الانطواء من نفسه والإقلاع من اتصاله بالأشخاص المحيطين حوله
وأنه على الرغم من كون هذه الظاهرة مشكلة معقدة في نظر الشخص صاحب العلاقة، إلا أنها تعتبر ظاهرة سهلة العلاج إذا تمت معرفة الأسباب
ويجمع الأطباء على أن استخدام فرشاة الأسنان وحده لا يكفي لإزالة هذه الرائحة خاصة بعد تمكنها من الفم ولابد من استشارة الطبيب للحصول على العلاج المناسب والحاسم لهذه الظاهرة المزعجة التي أصبحت شائعة بين كثير من الناس
ويتم عند العرض على الطبيب إجراء فحص شامل لكامل الفم وأجزائه يشمل: الأسنان واللثة والحلق ويقول أطباء الاسنان بأن الأسنان المعرضة للتسوس ينحصر داخلها فضلات الطعام مما يؤدي إلى تخمر هذه الفضلات ومع بقائها تصدر الروائح الكريهة، والعلاج هنا يكون بإزالة التسوسات وإجراء حشوات للأسنان وتوعية المريض إلى ضرورة إجراء الزيارات الدورية لعيادات الأسنان والاطمئنان على سلامة الأسنان
أما عن فحص اللثة وهي السبب الأكثر شيوعاً فإن الالتهابات المزمنة فيها ونزفها المتكرر يؤدي إلى اضطراب في الدورة الدموية للثة وصدور رائحة نتيجة ركوده الدم
والعلاج هنا يكون بإجراء تنظيف اللثة تحت التخدير وإزالة الجراثيم بين اللثة والأسنان وهو ما يعرف باسم الجيب اللثوي يؤدي إلى انحصار فضلات الطعام بين الأسنان واللثة وعدم التمكن من إزالتها عند تفريش الأسنان
ويشير الأطباء إلى أن هناك أسباب أخرى منها وجود الجير على أسطح الأسنان وهو يعتبر أحد أسباب انبعاث رائحة كريهة إذ أن الجير هو عبارة عن فضلات طعام بقيت في مكانها وبهذا تتعرض للتكلس بعد 24ساعة من تشكلها هذه الطبقة تكون خشنة الملمس تؤدي إلى بقاء الأطعمة على هذا السطح الخشن ولا يمكن إزالتها بالفرشاة العادية إذ يحتاج الأمر هنا إلى إجراء تنظيف عند طبيب الأسنان بواسطة الأجهزة ذات الأمواج فوق الصوتية
كذلك من الأسباب الأخرى التهاب اللوزات المزمن والذي يؤدي إلى ظهور رائحة كريهة وهنا يجب مراجعة الطبيب الأخصائي بالأنف والأذن والحنجرة
تناول الأطعمة ذات الرائحة الحادة مثل الثوم والبصل التي يجري امتصاصها وتخمرها بشكل متأخر في الأمعاء مما يؤدي إلى ظهور تلك الرائحة وهنا يجب لفت النظر إلى ضرورة الإقلال من هذه الأطعمة
وينصح بضرورة المراجعة الدورية لطبيب الأسنان لإجراء التنظيف الوقائي في العيادة وكذلك إجراء تفريش الأسنان ثلاث مرات يومياً، واستخدام المطهرات الفموية حيث أن ذلك يؤدي إلى إزالة معظم حالات روائح الفم وإعطاء رائحة زكية للفم بدلاً منها
وبيني وبينكم نزلت هذا الموضوع علشان اني قبل يومين رحت عياده الاسنان اقلع ضرس متسوس !!!!!!!