هذه الحياة لم تأتي على مزاج أحد سنعيشها بحلوها ومرها فلا تؤلموا أحد فكل القلوب مليئه بما يكفيها ..
سجل دخولك اليومي .. ببيت شعر او حكمه او مقوله...
-
-
َ
الأماكن المكتظة لا تمنحك خيارات الإقامة الطويلة.. أنت تعلم بأنك حالة مؤقتة، باقٍ لساعاتٍ معدودة محدودة، ستنفر بعدها لمكانك الذي اعتدته. تسري نفس القاعدة على القلوب.. القلوب الممتلئة بالذكريات والنواح على الماضي، تمنح القادمين حق الزيارة فقط، لا الثبات.. لا البقاء.
* ايريسأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
من الأمور التي كانت تثير انتباهي أن كل من رأيت من كبار السن الصالحين اللاهجين بذكر الله، أنهم يعيشون
( رضا نفسيا) عجيبا ومدهشا…
وبكل صراحة فإن هاتين الظاهرتين
(التسبيح) و(الرضا النفسي )
لم تكونا مرتبطتين في ذهني بصورة واضحة، ولكن مرت بي آية من كتاب الله كأنها كشفت لي سر هذا المعنى،
وكيف يكون التسبيح سائر اليوم سببا من أسباب الرضا النفسي.
يقول الحق تبارك وتعالى:
(وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن آنائ الليل وأطراف النهار لعلك ترضى) …
وقال ( ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين)
سبحان من جعل النفوس ترتوي بالرضا من ينابيع التسبيح!
رقائق القرآن.
للشيخ: إبراهيم السكران.أنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
“سبحان من جعل الأمان في صوت، والحب في نظرة، والحزن في كلمة. سبحان من سيّر مشاعرنا في أشخاص.”
— غادة الصالحأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
-
[*]أصعب ما على النفس أن ترى من تحب، يقع في حب شخص آخر.
-
بنت من الجزائر كتب:
سُهـى كتب:
٢٣ يوليو لم يكن تاريخ عادي بنسبة لشعب العمانيلقد كان فجر جديد أمل جديد فكر جديدو بداية عٌمان من جديد
"كُلما زَارنا طيفُ حُبٍ لاينام.. هزنا.. زادنا ..أملاً لايخشى الأيَام" -
"لا تبالغ بحبك لأحد ، فإن صفعه الخذلان تأتي بلا مقدمات"."كُلما زَارنا طيفُ حُبٍ لاينام.. هزنا.. زادنا ..أملاً لايخشى الأيَام"
-
إسرِقينا أيتُها ألفرَحہ يَوماً ،خُذينا لِحَيثُ لآ ندّري ~لِ رآحَہ ، لِ نقآء ، لِ أَملْ لآ نِهايہ لِہ خُذينا فـَ رُبما نستَحقْو عشآن تعيش مرتاح ، خليك دايماً من فئة " صآمتين فـِ الأرض متحدثين للسمآء "
-
“الله الكريم سمح لنا أن ندخل عليه فى أى وقت بلا ميعاد، ونبقى في حضرته ما شئنا وندعوه ما وسعنا.. بمجرد أن نبسط سجادة الصلاة ونقول “الله أكبر” نصبح فى حضرته نطلب منه ما نشاء.
أين هو الملك الذى نستطيع أن ندخل عليه بلا ميعاد ونلبث في حضرته مانشاء؟!”
— مصطفى محمود, حوار مع صديقي الملحدأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
“في دستور الله و سنته أن الحرية مع الألم أكرم للانسان من العبودية مع السعادة ولهذا تركنا نخطيء ونتألم ونتعلم وهذه هي الحكمة في سماحه بالشر.”
— مصطفى محمودأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
“لماذا تركَ الله الظالم يظلُم، والقاتل يقتُل، والسارقُ يسرق؟
لأنَ الله أرادنا أحراراً والحرية اقتضت الخطأ، ولا معنى للحرية دون أن يكونَ لنا حقُ التجرُبة، والخطأ والصواب، والإختيارالحُر بينَ المعصية والطاعة.”
— مُصطفى محمودأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
إن الزمن ليس شيئاً منعزلاً عنا مثل الشجرة و المحبرة و الكتاب..
ليس زمبلكاً تحتويه ساعة اليد و لكنه شيء يلابسنا ..
لكل منا زمن خاص به
عواطفنا و اهتماماتنا ..
هي الساعة الحقيقية التي تضبط الزمن و تطيله أو تقصره ..
أفراحنا تجعل ساعاتنا لحظات ..
و آلامنا تجعل لحظاتنا طويلة مريرة ثقيلة مثل السنين و أطول ..
..
_ من كتاب / لغــز المـــوتأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
إننـا معنويًا نموت ! و أدبيَا نموت ! و ماديَا نموت في كُل لحظة - و أصدق من هذا أن نقول إننـا نعيش - ماديَا نعيش و أدبيًا نعيش و معنويًا نعيش لأنه لا فرق يُذكر بين الموت و الحياة لأن الحياة هي عملية الموت . لأن الأوراق التي تنبُت من فروع الشجرة : ثُم تذبُل و تموت و تسقط . و ينبُت غيرها و غيرها : هذه العملية الدائبة هي الشجرة : لأن الحاضر هو جثة الماضي في نفس الوقت لأن الحركة هي وجودي في مكان ما : و أنعدامي من هذا المكان في نفس اللحظة . فبهذا أمضي و أتحرك و تمضي معي الأشياء .
مصطفى محمودأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
اللغة تتعطل في لحظة الحب و يحل محلها سكوت ناطق معبر .. و الزمان و المكان يتلاشيان في غيبوبة صاحية تكف فيها اللحظات عن التداعي .. و تنصهر في إحساس عميق بالنشوة والنصر و الفرح ..
قد تكون هذه النشوة لحظة واحدة .. و لكن هذه اللحظة تصبح كالأبد..
الحب يؤبدها فتستمر مائلة أمام الشعور .. تستمر في المستقبل لسنوات طويلة تلاحق صاحبها و قد ألقت ظلاً طويلاً على حياته .. و امتزجت بصحوه و نومه و أحلامه و هذيانه .. والتصقت به من داخله ..
فأصبح من المستحيل عليه أن ينفضها مع ثرثرة كل يوم و مشاغله و تفاهاته..أصبحت بعض نفسه .. تحيا بحياته .. و تموت بمماته.
مصطفى محمودأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
“إن من ظن أن الموت شر، فهو مخطئ. ذلك أن الموت إما أن يكون نعاسا ًبلا أحلام، وعندئذ يكون خيراً لا شر فيه، وإما أن يكون انتقالاً للروح إلى عالم آخر، وما الذي يضن به إنسان ثمناً لأن يتاح له فرصة أن يتحدث مع أمثال أورفيوس موزيوس وهوميروس؟ ألا إن كان ذلك حقا، فأميتوني مرة بعد مرة!”
— [سقراط في محاكمته]أنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
لا تؤذيني في عائشة ! ❤️
معاني الحب كلها اجتمعت في هذه العبارة.. عندما نحب أحدا لا يسرنا بل يؤلمنا ويحرقنا سماع المذمة والإنتقاص فيه! نحن نراه في عين المحبة كاملا وجميلا.. والذي ينهش في هذه النظرة يؤلمنا.. ويؤذينا..!
اللهم صل وسلم على أطهر وأحن الخلقأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
آلحيــآة مثل آلبيـآنو..
هناك أصابع بيضاء وهي (السعادة)
وهناك أصابع سوداء وهي (الحزن)
ولكن تأكد إنك ستعزف بالإثنين
لكي تعطي الحياة لحناًو عشآن تعيش مرتاح ، خليك دايماً من فئة " صآمتين فـِ الأرض متحدثين للسمآء " -
يقول أحد الكتاب :
المدن كالأحلام مكونة من الرغبات والمخاوف
وفعلاً … هي كذلك
فهناك مدن تشعرك بالرهبة
وأنت تسافر نحوها بخطى من خيالأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
ناس تفكر همهم يسعدونك وناس تفكر كيف تقدر تبكيك لاتشتري من حاولوا يخسرونك ولاتخسر اللي فكر بيوم يشريك مافيه أجمل من صديق يصونك ولافيه أقسى من قريب يعاديك أكبر قهر لاصار ناس يبونك وأنت تبيهم بس حظك لعب فيكو عشآن تعيش مرتاح ، خليك دايماً من فئة " صآمتين فـِ الأرض متحدثين للسمآء "
-
أزعجني بحُبك ,لاتزعجني بسُكوتك."كُلما زَارنا طيفُ حُبٍ لاينام.. هزنا.. زادنا ..أملاً لايخشى الأيَام"
-
لما نعجز عن حل لغز الحياة
لانها ليست لغز
انت اللغز
الامر يشبه السراب، يبتعد كل ما اقتربت
كذلك الحياة ، تتسع كلما تعلمت
كذلك الحلم
لا نهاية له
قد تظن ان البشر تجربتهم خطية
ولكنها دوّامية
تتسع الدائرة نزولا، مع كل معلومة او سؤال او اجابة او مفهوم
اتساع دوامة التجربة الحياتية، يعني ان يكون وعيك اشمل
اعمق
واسمى
قد لا تفهم الهدف من الحياة
لهذا تلجأ الى التفسير الذي سمعته في طفولتك
وهو المفهوم الذي اخترت ان يكون هو عصابة عينيك، في الحياة لتكون تجربتك ذات قيمة
اما بعد ان تتشكل لك هوية، فلا يهم رفض ذلك المفهوم او قبوله
فهويتك، جزء منها العقل
الذي يعمل في اطار مادي
اي انه لن يفترض اي شيء غير ملموس
مما يجعل تجربتك في وضع آمن من ان تدرك انها مجرد حلم
ويكون ويحدث هذا الادراك، حين يتسع وعيك ليتخطى اطار العقل المادي
ليدرك اتساع الوجود
فيدرك ثانوية الحياة
اذن فالحياة ليست لغز
تماما هي كالحلم، لن تدرك انه حلم او لغز يتطلب حلا
ولحظة ان تدرك انه حلم ولغز، سيتلاشى الحلم وتستفيق دون الحاجة لحله
فكما ترى، لم تقم بحل اللغز قبل او حتى بعد ادراكك انه حلم
لانه لم يكن لغز
انت من كان يؤمن بأنه لغز يتطلب حلا، لهذا بقيت منشغلاومنغمسا، و لهذا لا يهم مقدار بحثك، لن تجد حلا لانك تبحث عن معدوم غير موجودأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
وعيك الأعلى (من يصنع الواقع)
هو أنت!!
لا يمكن أن أعيد هذا الأمر بما يكفي لإيقاظك ولكن أعيده مرة أخرى
هو أنت!
وهذا يعني؛
[أنك حين تؤمن بشيء، سيحققه لك]
[*] إن آمنت أن هناك إله يرعاك
سترى حظك وافراً.
[*] وإن آمنت أن عينًا أو سحرًا يضرانك
ترى حظك عاثراً.
ليس لأن الوعي لا يستطيع أن يعطيك كل ما تتمنى من رغبات وكل ما تعتقد أنه جميل ولكن هذا سيكون كالعناية بالطفل!
أما أنت، فمراهق بالوعي؛ تحب أن تترك لوحدك لتجرببنفسك، تحب أن تعتقد أن الكل يكرهك حتى إلهك!
ليس لأنه سيء،
لكن لأنك أنت غير جدير بالحب
فلا يملك وعيك،
إلا الخضوع لمعتقدك
-أنك “غير جدير”-
فيصنع واقعًا مريرًا لك!أنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
“إنني أبسط ممّا تظن، تصنع يومي وردة وتُسعدني دعوه..وتظهر ابتسامتي كلمة جميلة.”أنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق
-
حينَ تُحب أحدهم ولا تعلم أن مشاعرك تلك؛ حُب, تفهم فيما بعد أن كل مَن حولك يعلمون بحبك وصامتين احترامًا لصمتك.
وتدرك حينها أن الحُب ليس بالكلام, بل بالأفعال والنظرات.
غادة الصالحأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
كن بخير.
رائع أن يشعر الإنسان أنه بخير، لا الخير المخطط له ولا الخير المادي، الخير المسترخية أضلاعك منه توائما مع أنفاسك وأفكارك وأحلامك، الخير المريح الفعلي الذي يناسبك.. أنت بخير لا سعيد بالضرورة بقدر ما أنت مطمئن بنعومة في سرك.. ارتداد قفصك الصدري على روحك دفعة معنوية جديدة للتعايش لا للضيق من أنفاس جديدة تحاصرك.. أنت بخير لا بشكل تفاؤلي مزين إنما بشكل بسيط عميق.. رائع أن تكون بخير.أنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
“على مدى السنين يختفي الأصدقاء عن طريق مختلف. يغيب بعضهم فجأة كأنهم لم يكونوا أبدًا. وبعضهم الآخرون يختفون تدريجيًا بشكل حائر متعذر… يتوقفون عن الاتصال بالهاتف. أولًا أنتَ لا تفهم. ثم تبدأ ترى ما إذا قد فرغت بطارية هاتفك. في الخامسة بعد الظهر تشعر بحاجة ملحة، بداية تستغرق ساعة تقريبًا، ثم أقل من ساعة. ولكن لا تتلاشى أبدًا. مثل السجائر التي أقلعت عن تدخينها منذ زمن، لكن تظل تحلم بها.”
— غيورغي غوسبودينوفأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
الحَياة لن تَقف أبداً على رضَا وغضب أحد علينَالم نُخلق لنُداري خواطِر العَابرين على سِكة أيامنا خلقنا لنرضي الله بطاعتهو عشآن تعيش مرتاح ، خليك دايماً من فئة " صآمتين فـِ الأرض متحدثين للسمآء "
-
هذي هي الحياه ، سواء كُنت ترغب في ذلك أم لا ، لن تنمو مِن دون أن تُخطىء ولَن تنجح دُون أن تفشل ، ولَنْ تُحب دُون أن تفقد .و عشآن تعيش مرتاح ، خليك دايماً من فئة " صآمتين فـِ الأرض متحدثين للسمآء "
-
عندما لا تعرف كيف تصف شعورك، أو تدافع عن نفسك في لحظة، أو موقف ما، فاعلم أن لك قلبًا بريئًا لم يتعلم خبث الحياة .و عشآن تعيش مرتاح ، خليك دايماً من فئة " صآمتين فـِ الأرض متحدثين للسمآء "