سجل دخولك اليومي .. ببيت شعر او حكمه او مقوله...
-
-
الحب حاجة والناس اشتدت بهم الفاقة له ..
نتيقن ذلك من كثير من المواقف التي نقرؤها وتلك التي نتصادم في الحياة معها ..
لذلك امنحوا الحب بسخاء ، اعطوا كل من حولكم وابدأوا بأهلكم والاقرب فالاقرب ..
لاتدعوا محتاجا ولا متسولاً له ..
تعلموا كيف تمنحون الحب ..
كيف يكون صادقا ..
وصالحا..
فليس كل حب صالحا لأن يُعطى ..
ليس الحب فقط أن نقول (أحبك) وليس الحب فقط عطاء وفعلاً
كلاهما لابد أن يجتمعا ..
حباً لا يجعلنا فتنة لهم يتعلقوا بنا ..
وحباً قويا لايجعلهم يشعرون معه بالجفاء ..
قدّم حبك للاخرين في طبق معتدل .. يحفه الصدق ..
سُق (الخير) لقلوب احبتك على هيئة حب تحيطه بهم فيثمر في حياتهم ..
اجعل حبك اثرا مرسوما في دروب من تحب يدلهم على الطريق وان غبت عنهم ..
بالحب ستكون أجمل مما يعرفون ..
كلنا نحتاج للحب .. فلا تكن مكابرا وابذل الحب ليأتيك الحب ..
ثم اعلم يقينا ان الحب رزق فابذله وقلبك معلق بالله و ارضَ برزقه لكأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
يقول الرافعي: “ما أشد حاجتنا نحن المسلمين إلى أن نفهم أعيادنا فهماً جديداً، نتلقاها به ونأخذها من ناحيته، فتجيء أياماً سعيدة عاملة، تنبهُ فينا أوصافها القوية، وتُجدد نفوسنا بمعانيها، لا كما تجيء الآن كالحة عاطلة ممسوحة من المعنى، أكبر عملها تجديد الثياب، وتحديد الفراغ، وزيادةُ ابتسامة على النفاق..
فالعيد إنما هو المعنى الذي يكون في اليوم لا اليوم نفسه، وكما يفهم الناس هذا المعنى يتلقون هذا اليوم، وكان العيد في الإسلام هو عيد الفكرة العابدة، فأصبح عيد الفكرة العابثة، وكانت عبادة الفكرة جمْعَها الأمة في إرادة واحدة على حقيقة عملية، فأصبح عبث الفكرة جمعها الأمة على تقليد بغير حقيقة، له مظهر المنفعة وليس له معناها.
كان العيد إثبات الأمة وجودها الروحانيَّ في أجمل معانيه، فأصبح إثبات الأمة وجودها الحيوانيَّ في أكثر معانيه، وكان يوم استرواح من جدِّها، فعاد يوم استراحة الضعف من ذُلِّه، وكان يوم المبدأ فرجع يوم المادة!
ليس العيد إلا إشعار هذه الأمة بأنَّ فيها قوة تغيير الأيام، لا إشعارها بأنَّ الأيام تتغيرُ، وليس العيد للأمة إلاَّ يوماً تعرض فيه جمال نظامها الاجتماعي، فيكون يوم الشعور الواحد في نفوس الجميع، والكلمة الواحده في ألسنة الجميع، يوم الشعور بالقدرة على تغيير الأيام، لا القدرة على تغيير الثياب..
وليسَ العيدُ إلاَّ تعليم الأمة كيف تتسع روح الجوار وتمتدّ، حتى يرجع البلد العظيم وكأنه لأهلهِ دارٌ واحدةٌ يتحقق فيها الإخاء بمعناه العمليّ، وتظهر فضيلةُ الإخلاص مستعلنة للجميع، ويُهدي الناس بعضهم إلى بعض هدايا القلوب المُخلصة المحبة، وكأنَّما العيد هو إطلاق روح الأُسرة الواحدة في الأمة كلِّها.
وليس العيدُ إلا التقاء الكبار والصغار في معنى الفرح بالحياة الناجحة المتقدمة في طريقها، وترك الصغار يلقون دَرسهم الطبيعيَّ في حماسة الفرح والبهجة، ويعُلمون كبارهم كيف تُوضع المعاني في بعض الألفاظ التي فَرغتْ عندهم من معانيها، ويُبصرونهم كيف ينبغي أن تعمل الصفات الإنسانية في الجموع عمل الحليف لحليفه، لا عمل المُنابِذ لمُنابِذه، فالعيد يوم تسلط العنصر الحي على نفسية الشعب.
وليس العيد إلاَّ تعليم الأمة كيف توجِّهُ بقوتها حركة الزمن إلى معنى واحد كلما شاءت، فقد وضع لها الدين هذه القاعدة لتُخرج عليها الأمثلة، فتجعل للوطن عيدا ماليا اقتصادياً تبتسم فيه الدراهم بعضها إلى بعض، وتخترعُ للصناعة عيدها، وتوجد للعلم عيده، وتبتدع للفن مجالي زينته. هذه المعاني السياسية القوية هي التي من أجلها فُرض العيد ميراثاً دهرياً في الإسلام، ليستخرج أهلُ كلِّ زمنٍ من معاني زمنهم فيُضيفوا إلى المثال أمثلةً مما يُبدعه نشاطُ الأمة، ويحققه خيالُها، وتقتضيه مصالحُها”.أنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
كلمتان .. هما تعريف السعادة
التي ضلَّ فيها ضلال الفلاسفة والعلماء
وهما من لغة السعادة نفسها
لأن لغتها قليلة المقاطع .. كلغة الأطفال
التي ينطوي الحرف الواحد منها .. على شعور النفس كلّها
أتدري ما هما ؟ .. أفتدري ما السعادة ؟
طفولـــــة القلــــــــــب ♥
مصطفى صادق الرافعيأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
مصطفى صادق الرافعي :
لو طلب مني أن أجمل فلسفة الدين الإسلامي كلها في كلمتين لقلت : إنها ثبات الأخلاق.أنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
“لا يوجد على الأرض من يملك شيئاً في الأرض غير محدود، ولكن ما من أحد يكنُّ طمعاً محدوداً في نفسه، ومن هنا كثر ما يسميه العامة ‘سوء الحظ'، وإنما هو ‘سوء التوفيق’..
وإن أول التوفيق أن تريد ما يصلحك، وأول الخذلان أن تريد ما لا يصلح لك.. ”
الرافعي
كتاب_المساكينأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
“إن أساس الدين والكرامة ألا يخرج إنسان عن قاعدة الفضيلة الاجتماعية في حل مشكلته إن تورط في مشكلة؛ فمن كان فقيراً لا يسرق بحجة أنه فقير، بل يكد ويعمل ويصبر على ما يعانيه من ذلك. ومن كان محباً لا يستزل المرأة فيسقطها بحجة أنه عاشق. …
"وإنما الإنسان من أظهر في كل ذلك ونحو ذلك أثره الإنساني لا أثره الوحشي، واعتبر أموره الخاصة بقاعدة الجماعة لا بقاعدة الفرد. وإنما الدين في السمو على أهواء النفس؛ ولا يتسامى امرؤ على نفسه وعلى أهواء نفسه إلا بإنزالها على حكم القاعدة العامة، فمن هناك يتسامى، ومن هنا يبلغ علوُّه فيما يبلغ إليه…”
وحي القلمأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
"لا تظنّوا أنّ الذي ينصَح قدْ وصَل،،،، إنّما ينصحُ بما يجاهدُ به نفسَه، و يبشرُ بما يرجوه، و ينذرُ مما يخافُ أن يقعَ فيه
-
جعل افكارك ايجابيه وسعيده وتخيل نفسك بصحه جيده و منحقك منذ الولاده الاستمتاع بالصحه عامل نفسك برفق وحبهاوتقبلهاوأومن انك عشت افضل حياه"كُلما زَارنا طيفُ حُبٍ لاينام.. هزنا.. زادنا ..أملاً لايخشى الأيَام"
-
* قال بشر بن الحارث لا تعمل لتُذكر ، اكتم الحسنة كما تكتم السيئة .
-
قريب و مُجيب ، ادعوا وألحّوا و إستبشروا .
-
اللهم صاحبي مهما طالت المسافات و بُنيت الحواجز ."كُلما زَارنا طيفُ حُبٍ لاينام.. هزنا.. زادنا ..أملاً لايخشى الأيَام"
-
أقبلَ العيدُ يُغَنِّي كالربيعِ المُطمئنِّ
ضمَّ طفلا ًيرتدِي ثوبَ الأماني والتمَنِّي
وفتىً بعدَ غيابٍ عادَ يمحو كُلَّ حُزنِ
وفقيراً نظرَ الناسُ لهُ بعدَ تأنِّي
ولقاءً بينَ خَصمين على وُدٍّ وأمنِ
هكذا يستنفِرُ العيدُ لدَينا كُلَّ حُسنِأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
قد تمر بيوم سيئ، أيام سيئة .. سنوات سيئة، ولكن ليس هناك عُمر مُطرز بالسوء، أنت من يستطيع تغييرك لا أحد غيرك. أنت من يختار كيف يفصل حياته.
-
هدوء الشوارع عند صلاة الفجر
و ازدحامها ساعات العمل
تحكي لنا قصة حب الدنيا و نسيان الاخرة -
يا شاكيا هم الحياة و ضيقها
أبشر فربك قد أبان المنهجا
من يتق الرحمان جل جلاله
يجعل له من كل ضيق مخرجا -
يقول ميثاق حقوق الإنسان : لكل إنسان حق في تعلم
و يقول الإسلام :طلب العلم فريضة
هم تفوقوا لأنهم اخدو حقهم
ونحن تأخرنا لأننا تركنا فريضتنا -
كل شيئ يرحل .... إلا الخير
يظل مغروساً في النفوس الصافية ...
هنيئاً لمن يزرع الخير بين الناس....
فـنقاء القلب ليس غباء
إنما فطرة
يميز الله بها من أحب -
أجمل الأرزاق ليس رزق المال ..
بل إن أجمل الأرزاق:
سكينة الروح .. ونور العقل .. وصحة الجسد .. وصفاء القلب .. وسلامة الفكر .. ودعوة أم وعطف أب .. و وجود أخ .. وضحكة ابن .. *واهتمام صديق* .. ودعوة محب في الله ..
انعم الله عليكم بتلك الأرزاق -
" لاتقف الحياة على فقدان أحد ، ولكنّـها قد تمضي بشكل مختلف ! "
-
تمـسّـك بالأمَــل مهما كان حلـمـك مستحيل ...
واهمـس لقلبك إنّ الله على كـلّ شـيء قـديـر.
من بين الهمّ والقلق، يتسلّل الصّباح
ويملأ الرّوح أملاً، ورجاءً، وتوكّلاً ع الله
علمتني الحياه !!!
الوعي في العقول وليس في اﻷعمار
اﻷعمار مجرد عدد أيام أما العقول فهي
حصاد فهمك وقناعاتك في الحياة !! -
أشياءُ ستصلُ في غيرِ وقتِها
وأخرى كأنّها لم تأتِ
وثالثةٌ تجيءُ على عَجَلٍ
لتمضيَ
من قبلِ أن تدركَ أنّ للأشياءِ أجلاً ! -
" لا تُسئ الظنّ بشخص صامت لم يتكلم ، فربّما لو قرأت ما بداخله لوجدت أنّه يودُّ لك الخير أكثر من المنافقين حولك ! "
-
كـــ ل عآم والجميع بخير
أختكم : سُهـى"كُلما زَارنا طيفُ حُبٍ لاينام.. هزنا.. زادنا ..أملاً لايخشى الأيَام" -
“خسارتك لشخص تحبه تجعلك ﺗﻔﻘﺪ مذاق الحياة .. تصبح حياة بلا طعم ولا رائحة والوانها جميعها باهته تميل للسواد . الرحيل وحده قادر على تحطيم صناديق الالوان الزاهية التي حاولت ان تجمعها كل يوم لتلون حياة احدهم .. فيرحل هو ويتركك وسط حطام الصناديق ومزيج الالوان جميعها بعد ان تكاتفوا جميعا لتصبح حياتك باللون الاسود الغامق .. تظل انت تحت مسمى النابضين بالحياه .. تجد قلبك حينها غير منصف .. يسكن بداخلك وينبض للراحلين .. تغدوا ذكرياتهم لتحطم ما تبقى لك من ايام .. لا يكفيهم ما رحل منا معهم .. لا يعلمون ان القلب ينبض لهم واننا موتى منذ رحليهم .”
— مالك - محمود بكريأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
كـثيَر آلِلي إذآ غَآب آو حٌضَر مآحولهٌم نآشدَ
مُجرد “ معرفة ” ضَحكِ وسُوآلف وطياشُه ومزوُح
ۈمن غبت !!
جُلست بكـلِ ليلَه آقوُل مَع رآشِد ..
“ آلآ يآوقت وين آللي على بآلي يجي ويروح ؟! ”أنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
الفلك دوار والزمان سيار والأيام لا تستقر على حال و رُب يوم يحمل محض السعادة يتبعه يوم يحمل الشقاء ورُب فرح بالولادة والموت مترقب على بابه ومسرور بالوصل والهجر متربص على أعتابه ولو كشف للناس الغطاء لضحك باك وبكى ضاحك واستحالت مآتم أفراحا و أفراح مآتمأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق
-
أنت حديث قلبي كل يوم، وفكرةً تدور بعقلي كل دقيقة أنت كل الأشياء التي أراها، وكل الأشياء التي أسمعُها، أنت هُنا، بالرُّغم من كونك هُناك"كُلما زَارنا طيفُ حُبٍ لاينام.. هزنا.. زادنا ..أملاً لايخشى الأيَام"
-
أعلم أنك تستقبل العيد و نفسك التي بين جنبيك تأن أنين الصمت من ظلم أو فقد أو كسرة قلب أو بلاء أو خيبة ما ، فتأتيك الأفكار السوداء بالانعزال.
أخرج و جاهد هذا الشعور و ألتقي بفرحة في الطريق لصلاة العيد
لعلك تقابل نقياً أو وفياً أو راضياً أو مخلصاً فتعرف أن الحياة دائماً بها خير لا يزال حتى تقوم الساعة
-إنتفض من عزلتك
كل عام و أنتم بخيرأنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق -
فجأةً…
تبكي على بُعدك.
على الظلمات التي كانت تحيطُ بك حتى كادت أن تخنقك!
على الموتْ الذي أوغلت قلبك فيه دونٓ أن تشعر!
على كل دربٍ أشقاك.
على كل همٍ تافهٍ أضناك!
على كل قلقٍ أسهرك!
و أقض مضجعك..
ستبكي على الليالِ الطوال التي أسرفت فيها على قلبك بالبُعد عن رحابه، و أخترت أن تظلٓ بعيداً عن أبوابه ..
والسُعداء و الموفقون و أهل الهناء يتوافدون بلا إنقطاعٍ أو فتور ، راكعين، ساجدين، سائحين، باذلين سراً و علانية!
سباقٌ و تنافس ، و أقدامٌ ألفت في دروب الله راحةً عن كل أتعابها، و شفاءٌ من كل أوصابها وتنعمٓ المتنعمون بجنةٍ عاجلة!
وأنتٓ يا قلبُ مسرفٌ مختارٌ على قلبك الحرمان!
أولا تسجد وتقترب وتذوقٓ طعم الإيمان!
تذوق طعم الحب الطاهر، الحياة الباقية، الأنسِ الممتد كفصلٍ من ربيع يـعشبُ بجوانب قلبك فتضجُ بالإخضرار لتنسى كل مواسمك اليابسة..أنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق