كيف لهذا الشوق الذي أحمله لك، أن لا يقسم الأرض ويُحدث الضجيج.. يُفجِّر البراكين ويُحدث الأعاصير.. كيف لا يوقِف الوقت، ويُنهي المسافة ويُلغي الجُغرافيا.. كيف وهو بهذا العمق وهذه القوة؛ ظل هكذا لا يفعل شيء سِوى أكل قلبي وإيلامه؟”
— جود سماقية
ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ