سجل دخولك اليومي .. ببيت شعر او حكمه او مقوله...

    • كيف لهذا الشوق الذي أحمله لك، أن لا يقسم الأرض ويُحدث الضجيج.. يُفجِّر البراكين ويُحدث الأعاصير.. كيف لا يوقِف الوقت، ويُنهي المسافة ويُلغي الجُغرافيا.. كيف وهو بهذا العمق وهذه القوة؛ ظل هكذا لا يفعل شيء سِوى أكل قلبي وإيلامه؟”

      — جود سماقية
      ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
    • “‏لا يعنيني نجاحي إلا بالقدر الذي تفرحين بهِ لي، ولا يؤرقني فشلي إلا بقدر خيبة أملك بي، لستُ سِوى إنعكاسي في عينيكِ، وهذه هي الحقيقة.”

      ديك الجن
      ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
    • إن اسوء مايمكن أن يفعلهُ إبن آدم بنفسه ، هو ان يتعلق بروحٍ غير روحه ، ان يبني امالً شاهقة في سوح الخيال ، ان يسعد تلك الروح التي علق بها قلبه ، أن يفكر بها اكثر من الحد المطلوب ، حتى دفن ذاته تلقائياً بغير شعور ،
      فإن حدث ذلك و ارادت الأقدار أن تبعده عن تلك الروح في ثواني معدودات ، اصبح انساناً خاوياً ، لا يمكنه اسعاد روحه المسكينة التي سبق و ان دفنها
      فأضاع كل شيء ، فيبدأ بأستعادة نفسه واذا برياح الشوق تهب شرقاً و غرباً شمالاً جنوباً عليه فتسقطه و تقتله مرات عديدة !


      - ياسر هدايت
      ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
    • اتمنى ان اكون سبب سعادة لمن حولي
      وان لا اكون وجعا لاحد ربما انا لا استطيع اسعاد احد
      ولكن اقسم اني لا احب ايذاء ايا كان
      ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
    • أَوْعِدَك يَاحَظِي إِذَا تَعَثَّرْت لـ أُوْقِف مِن جَدِيْد
      وَأَوْعَد يّادَمَعي إِذَا تَأَثَّرَت لأَتَبِسْم وَرَاك
      وَأَوْعِدِك يَالصَّبّر الْوَفِي لَو مَابَقَى مِنِّي وَرِيْد
      مابِيعَك لِهَمِّي بَعْد مَاقَلِبِي صَاحِبَك وَشِرَاك
      وَاوْعَد يَاهْمّي تَهُوْن وَتَبْقَى عَن عَيْنَي طَرِيْد
      حَتَّى اشُوف نِهَايَتُك يَاهُم وَآَخِرُهَا مَعَاك
      كلمات الشاعر المبدع „
      عجلان ثـابت
      ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
    • اعذُرني على انعدام رسائلي إليك، فالحياة في هذه الفترة تهتز بقوة.. وأنا -المختل توازنه- لم أستطع الثبات.. بل اهتززت معها فوقعَت مني كلماتي وفقدّتها. تكتَّفَت يدي بعد ذلك، وأصابني العجزّ. فقد احتضنني الصّمت الجارِح والغضب العميق.. وتلك هي أول مرة يا حبيبي لا يكون الإحتضان تعبيرًا عن الحنان والحُبّ، بل عن الظُلمة الموحشة.”

      — جود سماقية
      ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
    • عُمّري قليل،طفلٌ صغير..عابثاً لم أزلّ.. مجنونٌ بغداً!
      أُحِبُ بعُمقٍ وكأن الحب آتٍ..سيبقى عُمراً، دون سفر.
      مازلت أؤمن بالطيّبين..أُقرِّب شفاه العاشقين..
      أُساند رأساً تَعِبَ حياة،
      أُداعبُ طفلاً شقّي الصفات
      وأمشي دروباً،
      أُصادق طيوراً..
      ألهو بعودٍ!
      وعند الوداع..
      أُطبطب عليَّ بأيدِ الحنين..
      وأُقلِبُ كفّ الحياة الحزين،
      فأضحك كثيراً، وأبكي قليل.”

      — جود سماقية
      ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
    • وحُبّي اليك كان الأغرب..
      كان كمدينة لا تُسكن..
      كان كرسالة لا تُقرأ..
      كان ككوب قهوةٍ بَرِد.. لا يُشرب!
      حُبّي إليك كان الأغرب..
      كان كالطريق الذي لا ينتهي..
      كالسرعة التي لا تقِل
      كالباب الذي يُقفل بوجهك بإستمرار..
      كان كالخوف الدائم الذي لا يهدأ.
      حُبّي إليك كان الأغرب..
      لذلك لم تتحمله،
      ولذلك قررت الرحيل عنه..
      ولذلك انتهى.
      حُبّي إليك كان الأغرب..
      ولكنه كان الأقوى، والأوفى.. والأصدق.

      جود سماقية
      ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
    • إن عناقاً واحداً يا أبي بمقدوره أن يمحي شهور حُزن، وبمقدوره أن يُطفئ أعواماً من الحريق.. وأن يروي طريقاً طويلاً مليء بالعطشى.. ولكن اليد البعيدة يا أبي والتي تملأها قِلّة الحيلة، كيف لها أن تفعل ذلك؟

      جود سماقية
      ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
    • سيجبرونك الكثيرون على أن تتخذ الطريق الذي لا تُريد أن تسلكه، ولا تسلكه! حتى وإن كان ثمن عدم سلكه خسارتهم.. اخسرهم، وعش الحياة كيفما تُريد أنت..ليس كما يُريدُنها لك هُم. ستُخطِئ.. كثيراً! أخطاءً فادحة، ورُبّما أخطاءً لن تغفرها لنفسك.. ولكن ستفهم لاحقاً بأنك بأخطائك ولا شيء سِوى أخطائك.. أصبحت شخصاً أفضل، وستعلم بأنه لا يتعلم أبداً.. من لا يُخطِئ. ستُشقيك الحياة، نعم! ستُشقيك.. أكثر مما تظن، وأعمق مما تتخيل.. ولكن لن تكترث، وستسعد وستعيشها جيداً رُغماً عن كل هذا الأذى! بِدءاً من الدقيقة التي ستكتشف فيها بأن في الشقاء حياة، وبأنك لا يجب أن تنتظر مرور العقبات كي تعيش الحياة… " لأن العقبات هي الحياة"
      ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
    • أن من يرغب أن يظل الحب بينه وبين من يُحِبّ أبدياً.. أن يُحب كراقصاً، أن يرقص في الحُبّ وأن يتَّبِع خطوات الرّاقصين.. عِندما يفسد شيء، يقومون بتعديله.. بلا كلل ولا ملل بفعل ذلك وأن يكون الهدف واضحاً لهم وضوح الشَّمس.. النجاح… وكي ينجحون يجب أن لا يتخطّون التعثُّرات.. بل أن يُصلِحونها.. وأن لا يَترُكان الثّغرات بحجّة أنّها صغيرة وعادية؛ بل أن ينسجونها بقوة… وهكذا لن تفشل الرقصة ولن ينتهي الحُبّ ولن ترغب أيديهما المنسجمتان سويّاً بأن تفترقا للذهاب والبحث عن يدٍ أُخرى أكثر إرتباطاً وإنسجاماً وحُبّ. ➖ جود سماقيه
      ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
    • أُريد أن لا تَعبُر الحياة من فوقي، بل أُريدها أن تَسكُن بداخلي. أُريد أن أتذوَّقها بحلوها ومُرّها، وأن أتعلم كيف أُبقي الحلو مِنها وأنسى المُرّ. أُريد أن أُحِب وأن أتَغنّى بكل ما أُحِبّ.. وأن يُجيد الحُبّ الإستقرار والعيش مدى العُمر بداخلي. أُريد أن أرقص على أنغام موسيقى الجمال.. أُريد أن لا تتمكن عيني من رؤية البشاعة بل أن ترى الجميل في كُلّ ما هو بَشِع. أُريد أن لا تجعلني الأحزانَ يوماً شخصاً عابساً لا يضحك على النكات ولا يشعر بالفرح، ولا أُريد من الآلام أن تمنعني من الشعور بالحُبّ ومن الحِفاظ على الشغف. أُريد أن لا أنسى يوماً بأن الصِدق يقبع على رأس قائمة الصفات المهمة والجميلة حتى عِندما يكذب الحبيب ولا يصدق معي أي قريب.. أُريد أن يظل قلبي صادقاً، وأن أصدُق في حديثي ومشاعري وكل آرائي دائماً. أُريد أن لا يتمكن منّي اليأس وأن لا أفقد الأمل مهما بدى لي بأنه لا شيء سِوى وهم وبأنّه شديد الثُقل وقليل البهجة. أُريد أن أحلم أحلاماً كبيرةً إلى حدّ أن لا يؤمن أيّ مِمَن حولي على مقدرتي في تحقيقها، وأن أُحققها تاركاً لهم النّجاح العظيم كرَدٍ وحيد على شكوكهم. أُريد أن لا ترتبط المشاعر الجميلة في حياتي بذكريات بشِعة، وأُريد أن أكون قوياً للحَدّ الذي أتمكنّ فيه من أن أنسى ما يَجِبّ أن يُنّسى، وللحدّ الذي أستطيع فيه التخَلّي عن أيدٍ أُحبّها ولكنّها دائماً ما تتخلّى عنّي بشكل دائم ومُستمر وعن قصد وبكل سهولة ودون ترَدُّد. أُريد أن لا أترُك مشاعري وقلبي ككُرة في ساحة لَعِب، بل أُريد أن أُهديهم لمن سيهتمّ بهم وكأنهم قطع أثرية وهو عالم آثار مُخلِص لعِلمه. أُريد أن أُحِبّ الحياة دائماً كطفلٍ شَغوف وفُضوليّ.. وأن لا تتمكن الظروف إذا ساءَت من أن تُنسيني يوماً من أكون وما هي أحلامي وبماذا كنت دائماً أشعر من جمال تجاه الحياة.

      جود سماقية
      ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
    • الأشياء التي نحبها فتقرر أن ترحل عنّا هيا التي تُحدث فينا جروحاً موجعة يا أُمّي. رَحَلَت عنّي أشياءً كثيرة أُحبها يا أُمي، وركضّت طويلاً لأسترجعها.. أو لأتمكن من إقناعها بأن تبقى؛ ولكن لم يحدث أي من ذلك. ركضت المئات من الكيلومترات وما أنا بعدّاء.. لم ألبث شهوراً في تدريب للركض، ولم أفز يوماً في سِباقٍ خضعته بمُزاحٍ مع بعض الأصدقاء. لم أكن يوماً أهوى الركض ولكنني ركضت! ركضت لأجل الأشياء التي أُحبها.. ركضت كثيراً يا أمي. ولكنني الآن مُتعب! مُتعبٌ كعينٍ لم تذق النوم منذ أيّام، وعقل لا يكف عن التفكير. تعبت يا أمي.. تعبت! فقررت الآن أن أستريح.. أن أترك الأشياء ترحل مازالت تملك في داخلها هذه الرّغبة.. قررت الجلوس يا أُمي وإحتضان قلبي.. قلبي الذي قاسى كثيراً بسببي وتألم طويلاً. لم أعد أرغب بأن أتمسك بأيدٍ مُترددة لا تعرف للثّبات معنى، ولم أعد أُريد أنّ أحيى الحياة بألم. أستنشق الآن يا أُمي الهواء بصعوبة لأن الدموع ستنهمر في حال أنني لم أفعل ذلك.. ولكنّني أستنشقها وأنا أعلم بأنني سأفعل ذلك مرةً أُخرى غداً.. وسيكُفّ البُكاء عن المجيء. سأفعل ذلك مرةً أُخرى غداً وأنا خالٍ من الجروح، سأفعل ذلك وأنا أُلَوِّح بالوداع لكل من أراد الرحيل دون الركض وراءه… سأفعل ذلك مرةً أُخرى غداً وأنا أحيا الحياة بفرحٍ وكُلّما أهدتني أوجاعاً؛ كُنت لهذه الأوجاع أفضل طبيب.
      جود سماقيه
      ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ

    • أن تقف في منتصف الطريق..
      أن تلتفت فتجد اليد التي دائماً ما كانت تمتد لتساعدك.. قد قُطعت!
      أن تشعر بالخزي، بالوحدة، بالخوف!
      أن تصحو كل يومٍ على نفس الشعور.. نفس الألم! الوجع.. الخيبة.
      أن تتساقط دموعك.. مع أنك قوي! قوي إلى الحد الذي كنت تبكي فيه بحرقة..
      أن تُسكت ألمك! لأنك مجبر.. لا لأنه قد شُفي.. أن تسكته فقط لأن هناك الكثير ممن يتخذون قوتك مُلهِماً لهم! أن تسكته لأنك لا تريد أن تظهر الضعف الذي دائماً ما عشت لتخفيه!
      أن تكون قوي في عينهم، وضعيفاً في عين نفسك.
      أن تستنشق الوجع كل لحظة..
      أن تعيش مع ألمٍ لا يُريد الرحيل!
      أن تُصادق الحزن.. لأنك عشت معه نصف عمرك! ووجدت فيه الوفاء.. الاخلاص لك.
      أن تتألم فتتعلم من ألمك ما يجعل الغد.. أفضل من الأمس.
      أن تعيش الضياع! وتدعي أن تعثر على النجاة.. تدعي أن تعيش الفرح! فتجد الله يقول لك، خصيصاً لك؛ “واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا”!
      أن تتعب وأنت تصبر.. أن تكره الصبر مراراً لأنه فوق تعبك، كان يزيدك تعباً! فتجد الله يقول: “ان الله مع الصابرين” فتعشق الصبر من لحظتها!
      أن تخلق من ألمك ما يجعلك تؤمن إيماناً كاملاً أن الله لن يتركك! وأنه سيعوضك، وأنك ستعيش اليسر.. بعد العسر! وأن (غداً) سيكون جميل! جميلاً جداً.. إلى الحد الذي تنام فيه وأنت مشتاق، وتتوق لأن تراه.
      أن تكون حياتك! حياة جديرة بأن تُعاش.. لأنك ورغماً عن ألمك، تضحك! تبتسم! تُفتش في الحياة عن الحياة، تركض نحو حلمك.. تسابق دقائق ساعتك! تحرس أملك كي لا ينفذ! تصادق ألمك لكي لا يؤلمك.. تعيش! لا لانك مجبر.. بل لأنك تسعى لحلمٍ كتبت تفاصيله في مخيلتك وتتوق لِلُقياه!
      أن تتغلب على الأيام التي جعلت منك حُطاماً يأبى العيش.. ويتمنى الموت!
      أن تكون أنت هو أنت.. أمامك ومن خلفك!
      أن لا تترك لمرارة الأيام طريقاً نحوك.. نحو قتلك!
      أن تعيش، أن تسعد، أن تقف أمام الملاين وتنطق، أخيراً كلمةً دائماً ما كنت تأمل أن تقولها؛ ها أنا! أقف.. وبين يداي حلمٌ! مُحقق.
      — جود سماقية
      ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
    • يقول: شعرت بآلامٍ عِدّة.
      أعلم كيف يصبح المرء في حالٍ يُرثى له.. عندّما يُصيبه وجعٌ في إحدى أضراس فمه.
      أعلم كيف هو وجع الرأس.. وخمسة أكواب من القهوة.. وسواد الليل، وسهرٌ يُجبرك عليه.
      أعلم جيّداً مدى مرارة طعم الخيبة.. والخسارة..والخذلان، والضعف وعدم المقدرة على الوقوف.
      أعلم جيّداً، كم هو موجع..أن تُدمنّ صوت، حروف، وضحكة..ويوماً ما.. تضعك الحياة أمام مواجهة اختفائهم..جميعاً..وحدك.
      أعلم.. سوء ألم اختناقك بحبال أفكارك..وخوفك الدائم،وحبّك العميق..العميق جدّاً.
      يقول؛ ولكن الأشد ألماً، والأكثر وجعاً.. والذي لا يُقارن وجعه بأي وجع، هو وجع قلبك.
      أن تصحو كل يومٍ، وأول ما تشعر به هو قلبك..يئن وجعاً.. يصل إلى عينيك، وإذا بها تصارع الدمع.. مُتسائلة ‘كيف تفيق.. وأول شيئٍ تفعله، هو أن تبكي'؟
      أن تكن في ألمٍ دائمٍ لا يتوقف.. ألم لا يُترجم، ألم وحدك..وحدك من يتحمّله. وحدك من يحمله.. وحدك من يسافر به، ويشعر به، ولا يستطع مشاركته..لا يستطع النطق به..أو حتى محاولة الكتابة عنه.
      يقول مؤَكِّداً: ألمٌ من شدّة وجعه لم تستطع البكاء ولو لمرةٍ واحدة..أمامه، هو بالطبع الألم الأعظم.
      — جود سماقية
      ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
    • أرى الحياة من منظورٍ آخر؛ لذلك أرى أشياءً لا يرونها، وأؤمن بأشياء لا يؤمنون بها.. وأتحدّث في أشياء لا يكترثون لها، فأصبحت في أعينهم غريباً.”

      — جود سماقية
      ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
    • أنا لم أتعود على إخبار الآخرين بأن هذا الأمر منكم يؤلمني، بل تعودت أن أمضي بجرحي بعيدًا،
      فإما تصرفٌ لطيفٌ منهم يشفيني، أو يبقى جرحًا كغيره من الجراح راسبًا في الأعماق إلى أن يحين يوم الفراق، الذي لا نعرف له سببًا سوى التراكمات.”
      رفيقة الجزائرية
      ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
    • “لعَل الله يأخذك من حال لآخر ، ويجعلك تختبر الشعور ونقيضه ليجعَل لك جناحين تَطير بِهما إليه وليس جناحاً واحداً .”

      — جلال_الدين_الرومي
      ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
    • “صرنا نكتفي بالأفراح الصغيرة لمواجهة الأوجاع التي تحرقنا من الداخل كالحطب اليابس. من فرط إصرارنا على الحياة، ما زلنا نتخيّل أنّنا نملك القدرة على الحبّ، وعندما يضيق القلب نوسّعه قليلاً مثل حقيبة الغريب، و لو أدىّ بنا ذلك إلى تمزيقه بعض الشيء ليستوعب قدراً آخر و مزيدا من الأوهام.”

      — واسيني الأعرج
      ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
    • “كيفَ اقنعُكَ أنّي لا اريدُ من الحبِ سوى مقعدٍ خشبي نتقاسمُه ، وطريق ٍ طويلٍ نمشيهِ جنبًا الى جنب ، ووردةٍ تقطفها لي من حديقةِ داركم ؟ وهل تصدقني ان قلت ُلك انّ عيوني لا تلمعُ الّا لحنانٍ تجده في عينيك ؟ ام انكَ لن تصدقَ ولن تقتنع لأن من طعنوكَ في القلب لم يتركوا لي منه قطعة ً سليمه واحده تصدقُني بها”

      — واسيني الأعرج
      ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ
    • أريد لحظة إنفعال…لحظة حب…لحظة دهشة..لحظة إكتشاف…لحظة معرفة…
      أريد لحظة تجعل لحياتي معنى..
      إن حياتى من أجل أكل العيش لا معنى لها لأنها مجرد إستمرار (أكل عيش)

      - مصطفى محمود


    • أقسمُ إنه لأهون على الإنسان أن يولد في أسرة متواضعة و يعيش مع الفقراء القانعين
      ، من أن يلبس أفخر الثياب و هو حزين ، و يزدان بالذهب و هو كاسف البال.

      - وليم شكسبير


    • قد نختلف مع النظام لكننا لا نختلف مع الوطن ونصيحة أخ لا تقف مع «ميليشيا» ضد وطنك ، حتى لو كان الوطن مجرد مكان ننام على رصيفه ليلاً.

      - جلال عامر