السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا هو الحلم بالتفصيل
رايت اني في بيت لا اعرفه وكنت في غرفة الجلوس انظر بتمعن الى الزينة التي تملأ السقف انواع من الثريا وبعض الزينة المعلقة والمتدلية
ثم جاءت الي الأم في ذلك البيت وأخذتني معها وكأنها تعرفني بالبيت واشارت الي غرفة في بداية مدخل البيت على الجانب اليسار وقالت لي هذه غرفة خاصة وكانها تقول لي القي نظرة عليها
طلعت الدرج الذي كان امام الغرفة. شدني بالغرفة قبل الدخول اليها كثرة الاثاث الذي كان موجود بها (كنبات جلوس وكراسي كثيرة) .
حين دخلتها رايتها صغيرة من كثر الاثاث الذي بها ثم ظللت اتمعن جيدا فوجدت هنالك متسع والغرفة ليست صغيرة كما بدت لي للوهلة الاولى فقلت في نفسي (معليش شوية ترتيب ونظام وبتكون احلى واوسع) . في تلك اللحظة دخلت فتاة حسناء كانت هي الاخت وكانت مسرورة بي يظهر ذلك في ترحيبها وملامحها شدني اللبس الذي كانت ترتديه بالبيت حريري الملمس فاتح اللون ليس ابيضا بالمرة وانما فيه شيئا من اللون الحليبي الفاتح جدا . سألتها لمن هذه الغرفة فقالت لاخي الكبير وزوجته ولكنهم انتقلوا منها ستسكينها انت واخي وانا فرحة بك وان لم تعجبك فهناك غرفة اخرى ولكنها اصغر.
عند خروجي من الغرفة كانت كنبات الجلوس مرتصة ببعضها حتى اكاد لا اجد مخرج من بينها فقلت لها ان تساعدني بفسح بعض الطريق
خرجت في فناء البيت حول الغرف ورجع اخ الفتاة الى البيت رآني وكان يحمل في يده اغراض للبيت (كرتون فاكهة على ما اظن بالحلم) فسلم علي فقط بكلمة اهلا (وجدتها قليلة في نفسي) فرافقته اخته الى المطبخ ليضع الاغراض
مما شدني في هذا الشخص ان كندورته (دشداشته) غريبة كانت بلونين اللون الطاغي عليها الرصاصي واللون البيج من ناحية الجيوب الجانبية وبه نقط تميل إلى البني المحمر (رأيت فيها شيئ من الجمال ولم تكن كريهة بالمرة بالنسبة لي)
انتهى هذا الحلم وانا أخلط برطمان عسل مع برطمان به ماء وأجد العسل يطفي على السطح وكذلك كنت احاول ان اجفف فناء البيت من الماء الذي كان يشكل مجرى يخرج ببطء شديد باتجاه الباب الآخر الذي كان من الخشب القديم (كانت باحدى فردتي الباب فجوة صغيرة يمكن ان ترى من خلالها الى الخارج) ولما رأيت بأن الظلام قد حل بالخارج خفت من الشيطان ان يدخل البيت (كان في عقلي ساعتها ان الشياطين تكثر بالليل فلا ينبغي ان اترك الباب مفتوح فأغلقته) وقررت بأن لا اكمل عملية تجفيف الماء لانني لن انتهي منه.
هذا هو الحلم بالتفصيل
رايت اني في بيت لا اعرفه وكنت في غرفة الجلوس انظر بتمعن الى الزينة التي تملأ السقف انواع من الثريا وبعض الزينة المعلقة والمتدلية
ثم جاءت الي الأم في ذلك البيت وأخذتني معها وكأنها تعرفني بالبيت واشارت الي غرفة في بداية مدخل البيت على الجانب اليسار وقالت لي هذه غرفة خاصة وكانها تقول لي القي نظرة عليها
طلعت الدرج الذي كان امام الغرفة. شدني بالغرفة قبل الدخول اليها كثرة الاثاث الذي كان موجود بها (كنبات جلوس وكراسي كثيرة) .
حين دخلتها رايتها صغيرة من كثر الاثاث الذي بها ثم ظللت اتمعن جيدا فوجدت هنالك متسع والغرفة ليست صغيرة كما بدت لي للوهلة الاولى فقلت في نفسي (معليش شوية ترتيب ونظام وبتكون احلى واوسع) . في تلك اللحظة دخلت فتاة حسناء كانت هي الاخت وكانت مسرورة بي يظهر ذلك في ترحيبها وملامحها شدني اللبس الذي كانت ترتديه بالبيت حريري الملمس فاتح اللون ليس ابيضا بالمرة وانما فيه شيئا من اللون الحليبي الفاتح جدا . سألتها لمن هذه الغرفة فقالت لاخي الكبير وزوجته ولكنهم انتقلوا منها ستسكينها انت واخي وانا فرحة بك وان لم تعجبك فهناك غرفة اخرى ولكنها اصغر.
عند خروجي من الغرفة كانت كنبات الجلوس مرتصة ببعضها حتى اكاد لا اجد مخرج من بينها فقلت لها ان تساعدني بفسح بعض الطريق
خرجت في فناء البيت حول الغرف ورجع اخ الفتاة الى البيت رآني وكان يحمل في يده اغراض للبيت (كرتون فاكهة على ما اظن بالحلم) فسلم علي فقط بكلمة اهلا (وجدتها قليلة في نفسي) فرافقته اخته الى المطبخ ليضع الاغراض
مما شدني في هذا الشخص ان كندورته (دشداشته) غريبة كانت بلونين اللون الطاغي عليها الرصاصي واللون البيج من ناحية الجيوب الجانبية وبه نقط تميل إلى البني المحمر (رأيت فيها شيئ من الجمال ولم تكن كريهة بالمرة بالنسبة لي)
انتهى هذا الحلم وانا أخلط برطمان عسل مع برطمان به ماء وأجد العسل يطفي على السطح وكذلك كنت احاول ان اجفف فناء البيت من الماء الذي كان يشكل مجرى يخرج ببطء شديد باتجاه الباب الآخر الذي كان من الخشب القديم (كانت باحدى فردتي الباب فجوة صغيرة يمكن ان ترى من خلالها الى الخارج) ولما رأيت بأن الظلام قد حل بالخارج خفت من الشيطان ان يدخل البيت (كان في عقلي ساعتها ان الشياطين تكثر بالليل فلا ينبغي ان اترك الباب مفتوح فأغلقته) وقررت بأن لا اكمل عملية تجفيف الماء لانني لن انتهي منه.
: 
: 
: