نقلا عن صحيفة الجزيره السعوديه :
يعتبر البريد المجاني لشركة مايكروسوفت والمعروف باسم هوتميل من أشهر مواقع البريد الإلكتروني المجانية على الشبكة العالمية والذي يفوق عدد المشتركين فيه مائتي مليون مستخدم.
وغالبا ما يتم اكتشاف ثغرات في هذا البريد المجاني تؤدي لكشف حسابات مشتركين آخرين ولعل من أشهرها تلك الثغرة التي أدت إلى دخول أي مستخدم إلى حساب (بريد) مستخدم آخر دون الحاجة إلى كلمة مرور Password.
«الجزيرة» حصلت على معلومات عن ثغرة جديدة عن طريق مصادرها الخاصة وتسمح هذه الثغرة لأي شخص من مطالعة رسائل بريدية في صندوق شخص آخر بكل سهولة ومع أن هذه الثغرة لا تسمح للمهاجم من الحصول على تحكم كامل ببريد هذا المستخدم إلا أنها تهدد بكشف معلومات قد تكون شخصية للمستخدمين الضحايا.
والثغرة الجديدة لا تحتاج إلى خبرة في مجال القرصنة أو الحاسب الآلي أو حتى الإنترنت فكل ما يحتاجه المهاجم هو الدخول إلى حساب يخصه من حساباته على هوتميل ومن ثم لصق عنوان الثغرة على المتصفح مع تغيير اسم المستخدم في هذا العنوان وأيضا رقم الرسالة كما يقوم بترقيمها الخادم الخاص بالبريد القادم في الموقع.
«القرية الإلكترونية» قامت بتجربة الثغرة الجديدة على بريد خاص وأثبتت نجاحها بشكل مروع مما يجعل انتشارها على الشبكة بين المستخدمين مسألة وقت لا أكثر خاصة وأن الثغرة وردت في عدد من القوائم البريدية المتخصصة بالحماية وأخرى متخصصة بأعمال الهاكرز كما تعتذر «القرية الإلكترونية» عن نشر أي معلومات تفصيلية أو عناوين للثغرة الجديدة تحسبا لإساءة استخدامها من قبل أشخاص آخرين من ذوي النيات غير الحسنة وفي حال أن قام أحد الأشخاص بإخبارك عن محتوى رسالة بريدية تخصك فلا تستغرب فقد يكون فعل ذلك بالاستعانة بهذه الثغرة الحديثة
الله يبعدنا جميعا عن شر الهكرز و بلاويهم
$$A
يعتبر البريد المجاني لشركة مايكروسوفت والمعروف باسم هوتميل من أشهر مواقع البريد الإلكتروني المجانية على الشبكة العالمية والذي يفوق عدد المشتركين فيه مائتي مليون مستخدم.
وغالبا ما يتم اكتشاف ثغرات في هذا البريد المجاني تؤدي لكشف حسابات مشتركين آخرين ولعل من أشهرها تلك الثغرة التي أدت إلى دخول أي مستخدم إلى حساب (بريد) مستخدم آخر دون الحاجة إلى كلمة مرور Password.
«الجزيرة» حصلت على معلومات عن ثغرة جديدة عن طريق مصادرها الخاصة وتسمح هذه الثغرة لأي شخص من مطالعة رسائل بريدية في صندوق شخص آخر بكل سهولة ومع أن هذه الثغرة لا تسمح للمهاجم من الحصول على تحكم كامل ببريد هذا المستخدم إلا أنها تهدد بكشف معلومات قد تكون شخصية للمستخدمين الضحايا.
والثغرة الجديدة لا تحتاج إلى خبرة في مجال القرصنة أو الحاسب الآلي أو حتى الإنترنت فكل ما يحتاجه المهاجم هو الدخول إلى حساب يخصه من حساباته على هوتميل ومن ثم لصق عنوان الثغرة على المتصفح مع تغيير اسم المستخدم في هذا العنوان وأيضا رقم الرسالة كما يقوم بترقيمها الخادم الخاص بالبريد القادم في الموقع.
«القرية الإلكترونية» قامت بتجربة الثغرة الجديدة على بريد خاص وأثبتت نجاحها بشكل مروع مما يجعل انتشارها على الشبكة بين المستخدمين مسألة وقت لا أكثر خاصة وأن الثغرة وردت في عدد من القوائم البريدية المتخصصة بالحماية وأخرى متخصصة بأعمال الهاكرز كما تعتذر «القرية الإلكترونية» عن نشر أي معلومات تفصيلية أو عناوين للثغرة الجديدة تحسبا لإساءة استخدامها من قبل أشخاص آخرين من ذوي النيات غير الحسنة وفي حال أن قام أحد الأشخاص بإخبارك عن محتوى رسالة بريدية تخصك فلا تستغرب فقد يكون فعل ذلك بالاستعانة بهذه الثغرة الحديثة
الله يبعدنا جميعا عن شر الهكرز و بلاويهم
$$A