يسدل الستار غدا الجمعة على منافسات دورة الالعاب الاسيوية الخامسة عشرة (آسياد 2006) المقامة حاليا بالعاصمة القطرية الدوحة بمباراة مثيرة بين منتخبي قطر والعراق على استاد جاسم بن حمد بنادي السد ثم يعقبها الحفل الختامي باستاد خليفة لتطوي دورة الالعاب الاسيوية أجمل صفحاتها على مدار تاريخها.
تسعى قطر غدا لاستكمال الانجاز خاصة وأنها المرة الاولى لكرة القدم على مدار تاريخها وعندما يلتقي المنتخب القطري مع العراق بطل آسياد 1982 فإنه يهدف لتحقيق أول لقب قاري.
ويعتمد المنتخب القطري على مجموعة متميزة من اللاعبين مثل محمد صقر وعبد الله كوني وحسين ياسر وعلى ناصر وخلفان إبراهيم خلفان أفضل لاعب أسيوي لعام 2006 وعادل لامي وسيباستيان سوريا. ويساند الفريق القطري جماهير غفيرة.
أما المنتخب العراقي فيغيب عنه يونس محمود مما سيشكل عبئا كبيرا على الهجوم العراقي الذي سيواجه دفاعا قويا.
وتأهل المنتخبان العربيان للمباراة النهائية كأفضل منتخبين احتلا المركز الثاني في الدور الاول.
ونجح الفريقان في تجاوز عقبة عدد من المنتخبات القوية حيث تفوقت قطر على إيران حاملة اللقب 2/صفر والعراق على كوريا الجنوبية 1/صفر.
والمنتخب العراقي هو الفريق العربي الوحيد الذي توج بطلا لمسابقة كرة القدم في دورات الالعاب الاسيوية وكان ذلك عام .1982
ويعتمد المنتخب العراقي في لقاء الغد على مصطفى كريم وكرار جاسم وعلي حسين رحيمة وحيدر عبودي وسامر سعيد والحارس محمد كاصد.
وبدأت تذاكر المباراة الختامية تنفذ من الاسواق ومن المتوقع أن تكون مدرجات استاد جاسم بن حمد بنادي السد ممتلئة عن آخرها في ظل الطموح القطري الكبير بتحقيق الميدالية القارية الاولى لهم في كرة القدم على مدار تاريخ الدورات الاسيوية.
ورغم فوز المنتخب القطري بكأس الخليج للمنتخبات في البطولة الاخيرة التي استضافتها بلاده لكنه يعيش حاليا حلم الذهب بدورة ألعاب الدوحة 2006 حتى يكون التتويج النهائي للفريق بلون الذهب بعد نجاح بلاده في استضافة دورة ناجحة بكل المقاييس.
المصدر موقع كوره
تسعى قطر غدا لاستكمال الانجاز خاصة وأنها المرة الاولى لكرة القدم على مدار تاريخها وعندما يلتقي المنتخب القطري مع العراق بطل آسياد 1982 فإنه يهدف لتحقيق أول لقب قاري.
ويعتمد المنتخب القطري على مجموعة متميزة من اللاعبين مثل محمد صقر وعبد الله كوني وحسين ياسر وعلى ناصر وخلفان إبراهيم خلفان أفضل لاعب أسيوي لعام 2006 وعادل لامي وسيباستيان سوريا. ويساند الفريق القطري جماهير غفيرة.
أما المنتخب العراقي فيغيب عنه يونس محمود مما سيشكل عبئا كبيرا على الهجوم العراقي الذي سيواجه دفاعا قويا.
وتأهل المنتخبان العربيان للمباراة النهائية كأفضل منتخبين احتلا المركز الثاني في الدور الاول.
ونجح الفريقان في تجاوز عقبة عدد من المنتخبات القوية حيث تفوقت قطر على إيران حاملة اللقب 2/صفر والعراق على كوريا الجنوبية 1/صفر.
والمنتخب العراقي هو الفريق العربي الوحيد الذي توج بطلا لمسابقة كرة القدم في دورات الالعاب الاسيوية وكان ذلك عام .1982
ويعتمد المنتخب العراقي في لقاء الغد على مصطفى كريم وكرار جاسم وعلي حسين رحيمة وحيدر عبودي وسامر سعيد والحارس محمد كاصد.
وبدأت تذاكر المباراة الختامية تنفذ من الاسواق ومن المتوقع أن تكون مدرجات استاد جاسم بن حمد بنادي السد ممتلئة عن آخرها في ظل الطموح القطري الكبير بتحقيق الميدالية القارية الاولى لهم في كرة القدم على مدار تاريخ الدورات الاسيوية.
ورغم فوز المنتخب القطري بكأس الخليج للمنتخبات في البطولة الاخيرة التي استضافتها بلاده لكنه يعيش حاليا حلم الذهب بدورة ألعاب الدوحة 2006 حتى يكون التتويج النهائي للفريق بلون الذهب بعد نجاح بلاده في استضافة دورة ناجحة بكل المقاييس.
المصدر موقع كوره