قصــــة الحلم....لسيدة النساء....
صمت يتسربل في خيلاء ..
بين أشلاء أشواقي القتيلة....
صمت يطرق أبواب الأنين بداخلي...
ويطفئ شموع اليأس...
وينثر أكاليل الزهور...
ويروي لنسمات المساء ... قصة الحلم
نعم إنها قصة حبي لك...يا سيدة النساء
حب عذري... عفوي... صادق.. ابدي
حب لم يولد من قبل في قلوب العاشقين
حب يعترف بمشاعر أنوثتك...
ويرسم لك معاني رجولتي وحبي وغيرتي
أو حتى...جنوني ولهفتي عليك...
قصة الحب الأزلي...
التي لن تكون كغيرها من قصص العشاق
فهي قصة تبعثرت فيها أوراق الغرام
وأعيد ترتيبها من جديد..على أبجديات حبنا
أسرار وأسرار..ترويها أماني الشوق
من على نافذة الوفاء...
حروفها ليست حروف... لتعبر عن كلمة
حروفها تتغلغل داخل الشرايين...
لتأتي وتبوح لك عن مدى الحب والشوق
لتكتبها دواوين غير مقروءة في بحر العيون
وهي سارية على مركب دمعة حنين...
أو لتراقص أنفاسك في عرس اللقاء..
أو تأتي في خجل لتلامس أناملك...
نعم يا سيدة النساء....
قصة الحلم... سأرويها للبشر...
للبحر... للطير.. للشجر ... للحجر..
لصمت الأصيل الراحل.... ودجى الليل الحالم
نعم سأرويها لقمر المساء... وألق النجوم
سأرويها دون حياء .. بل بافتخار....
لأنني بحبك سأتشح بوشاح الفرح...
سأعيد ماضي لحظة اللقاء ... للحاضر..
سأدع نساء العالم... يعرفن جواب الأسئلة المبهمة؟؟!!
لماذا هي دون غيرها من أحببت...!!!
لماذا تحبها كل هذا الحب... دون ملل..؟؟!!
لماذا لا تعترف بالشوق في حدود كيانك لغيرها...!!!
سأشعل الشموع... وأوقد فوانيس الأمل..
سأمسح دموع الوله... وسأردد قصائد شوقي...
سأغير مفهوم حلم الأماني....!!!
نعم في قصة الحلم....
ستعترف لك حروفي يا سيدة النساء...
من تكونين يا صبابة القلب... وطفولة الشوق
يا كبرياء الغرام.... ولهفة الوجد...
نعم أنتي يا كياني... وسر ابتسامتي...
ومعلمتي في دروس الحب والشوق..
في مملكة حبك الخيالية....الأزلية ...
أنتي من أتى بك الزمان في صمت وهدوء...
لتكونين عروس تختال بفستانها وسط الزهور...
في ربيع عمري.. لتأتي وتعانق روعة أحلامي...
يا سيدة النساء....
قصة الحلم... كانت بدايتها لحظة لقائك...
ولكن اعذريني سأدع نهايتها لك مفتوحة...
لأنني لا أعلم لها نهاية سوى لحظة فراق الحياة...!!!
بين أشلاء أشواقي القتيلة....
صمت يطرق أبواب الأنين بداخلي...
ويطفئ شموع اليأس...
وينثر أكاليل الزهور...
ويروي لنسمات المساء ... قصة الحلم
نعم إنها قصة حبي لك...يا سيدة النساء
حب عذري... عفوي... صادق.. ابدي
حب لم يولد من قبل في قلوب العاشقين
حب يعترف بمشاعر أنوثتك...
ويرسم لك معاني رجولتي وحبي وغيرتي
أو حتى...جنوني ولهفتي عليك...
قصة الحب الأزلي...
التي لن تكون كغيرها من قصص العشاق
فهي قصة تبعثرت فيها أوراق الغرام
وأعيد ترتيبها من جديد..على أبجديات حبنا
أسرار وأسرار..ترويها أماني الشوق
من على نافذة الوفاء...
حروفها ليست حروف... لتعبر عن كلمة
حروفها تتغلغل داخل الشرايين...
لتأتي وتبوح لك عن مدى الحب والشوق
لتكتبها دواوين غير مقروءة في بحر العيون
وهي سارية على مركب دمعة حنين...
أو لتراقص أنفاسك في عرس اللقاء..
أو تأتي في خجل لتلامس أناملك...
نعم يا سيدة النساء....
قصة الحلم... سأرويها للبشر...
للبحر... للطير.. للشجر ... للحجر..
لصمت الأصيل الراحل.... ودجى الليل الحالم
نعم سأرويها لقمر المساء... وألق النجوم
سأرويها دون حياء .. بل بافتخار....
لأنني بحبك سأتشح بوشاح الفرح...
سأعيد ماضي لحظة اللقاء ... للحاضر..
سأدع نساء العالم... يعرفن جواب الأسئلة المبهمة؟؟!!
لماذا هي دون غيرها من أحببت...!!!
لماذا تحبها كل هذا الحب... دون ملل..؟؟!!
لماذا لا تعترف بالشوق في حدود كيانك لغيرها...!!!
سأشعل الشموع... وأوقد فوانيس الأمل..
سأمسح دموع الوله... وسأردد قصائد شوقي...
سأغير مفهوم حلم الأماني....!!!
نعم في قصة الحلم....
ستعترف لك حروفي يا سيدة النساء...
من تكونين يا صبابة القلب... وطفولة الشوق
يا كبرياء الغرام.... ولهفة الوجد...
نعم أنتي يا كياني... وسر ابتسامتي...
ومعلمتي في دروس الحب والشوق..
في مملكة حبك الخيالية....الأزلية ...
أنتي من أتى بك الزمان في صمت وهدوء...
لتكونين عروس تختال بفستانها وسط الزهور...
في ربيع عمري.. لتأتي وتعانق روعة أحلامي...
يا سيدة النساء....
قصة الحلم... كانت بدايتها لحظة لقائك...
ولكن اعذريني سأدع نهايتها لك مفتوحة...
لأنني لا أعلم لها نهاية سوى لحظة فراق الحياة...!!!