كان يقف عند ناظري بل كان يجمعنا مكان واحد ......
جمعتنا صدفه كانت هي الاولى بعد تحرك النبض والاخيره .......
في اول وهلة التقت عيني بعينه وكانت لمحة لم أشعر بها ولاكني مازلت اذكر تلك العينين .....
وبعدها غاب عن ناظري .....
أصبحت أجول بنظري بحثا عنه علي المحه او المح طيفه وفي أثناء غيابه يقال بانه كان يبحث هو ايضا عن طيفي ..... واركز على قولي (يقال) ...
وآآآآآه شعرت بفرحة عارمه عندما رايته شعرت بخفقان قلبي وبرجفة يدي وامتزاج الاحساس بداخلي ....
كنت ادعي اللامبالاه بينما كانت عيناي تجولان بحثا عنه .....
ولكن كنت اللامباليه والشامخه ....
بينما مدركه بما للادراك من معنى بأني في تلك الأثناء اضعف من الضعف واضعف من كلمة الشموخ بداخلي .....
ولكني حينها استحضرت كل شموخي وكبريائي ...
وكان هو يبحث عن طيفي يعبر وربما لم يكن يبحث عنه ولكن هنالك مايبحث عنه ....
وكنت حينها استرق النظرات منه واليه .....
فرى عدم مبالاتي ... فأستعاد لامبالاته .... واستعدت دقات قلبي .... وثبات يدي ... وادراك الاحساس بداخلي ...
...................... وحتى الان مازلت انتظر عينيه ربما في يوم من الايام ستبحث عني من جديد .. وأدعي حينها اللامبالاه بل لاابالي بها فيبحث عني من جديد حتى اقف بين يديه وأصرخ بأعلى صوت لي بأني بأني يمتزج أحساسي عندما اراك منذ الصغر وحتى الان ...... وبأني ..... أعشقك واقف بين يديك ضعيفة لااعرف للشموخ معنى وطفلة تائهة في زحامهم فبربــــــــــــــــــــــــــــك احمني من التوهان ..... وبأنــــــــــــــــــــــــــــــــي أحبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
جمعتنا صدفه كانت هي الاولى بعد تحرك النبض والاخيره .......
في اول وهلة التقت عيني بعينه وكانت لمحة لم أشعر بها ولاكني مازلت اذكر تلك العينين .....
وبعدها غاب عن ناظري .....
أصبحت أجول بنظري بحثا عنه علي المحه او المح طيفه وفي أثناء غيابه يقال بانه كان يبحث هو ايضا عن طيفي ..... واركز على قولي (يقال) ...
وآآآآآه شعرت بفرحة عارمه عندما رايته شعرت بخفقان قلبي وبرجفة يدي وامتزاج الاحساس بداخلي ....
كنت ادعي اللامبالاه بينما كانت عيناي تجولان بحثا عنه .....
ولكن كنت اللامباليه والشامخه ....
بينما مدركه بما للادراك من معنى بأني في تلك الأثناء اضعف من الضعف واضعف من كلمة الشموخ بداخلي .....
ولكني حينها استحضرت كل شموخي وكبريائي ...
وكان هو يبحث عن طيفي يعبر وربما لم يكن يبحث عنه ولكن هنالك مايبحث عنه ....
وكنت حينها استرق النظرات منه واليه .....
فرى عدم مبالاتي ... فأستعاد لامبالاته .... واستعدت دقات قلبي .... وثبات يدي ... وادراك الاحساس بداخلي ...
...................... وحتى الان مازلت انتظر عينيه ربما في يوم من الايام ستبحث عني من جديد .. وأدعي حينها اللامبالاه بل لاابالي بها فيبحث عني من جديد حتى اقف بين يديه وأصرخ بأعلى صوت لي بأني بأني يمتزج أحساسي عندما اراك منذ الصغر وحتى الان ...... وبأني ..... أعشقك واقف بين يديك ضعيفة لااعرف للشموخ معنى وطفلة تائهة في زحامهم فبربــــــــــــــــــــــــــــك احمني من التوهان ..... وبأنــــــــــــــــــــــــــــــــي أحبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك