رأيت في المنام بأني كنت نائمه في سريري بغرفتي فدخلت علي خالتي و اسمها أمينه تحمل حشره غريبه، قالت لي انظري الى هذه الحشره، قلت لها أبعديها عني لا أرديد أن أرها لكنها أرتني الحشره،
بعدها فتحت درج مكتبي ووضعة الحشره في صندوق أرشرطة الفلوبي الخاص بالكمبيوتر و خرجت، وأنا مستلقيه على ظهري في السريري قلت هذه الحشره ستخرب أشرطة الكمبيوتر و تخرب أعمالي في السنوات الماضيه،
عندها دخلت أختي فاطمه قلت لها افتحي الدرج المكتب و أخرجي الحشره ،فتحت اختي درج المكتب و أخرجت كيس نايلون أبيض، قالت لا يوجد شيء ونفضت الكيس فوقي ، صرخت وقلت لها الحشره وقعت على صدري أبعديها بسرعه فأخذتها وخرجت،
بعدها نهضت من السرير و أنا خارجه من الغرفه رأيت رجل لا أعرفه كان نائم على يساري و على جنبه الايسر مرتدي ثوب ابيض مع عمة شماغ معطيا ظهره لي ، لم أره من قبل لأنه كان تحت البطانيه ولم أستغرب وجوده في الغرفه،بعدها خرجت من الغرفه
و أمام باب غرفتي رأيت الشغاله الجديده و أنا في الحقيقه لم أرها ، كان شكلها غريب خاصة عينها كانت مشدوده و مقوسه كنصف دائره ،أخذت أعرفها على مهام عملها بعدها لاحظت ان السماء تمطر.
كانت هناك نافذه كبيره في صالة البيت مغطاه بقطعه خشبيه قالت الخادمه ما وراء النافذه و أزاحت الخشب الذي كان يغطي النافذه فدخل منه نور هادي و مشرق وخلفه منظر جميل،بعدها قلت لها لا تفتحيه المطر يسدخل لداخل فأقفلته ،
بعدها خرجت لباب الفناء لأرى المطر ، فرأيت أن الماء ملء فناء البيت و أن الفناء أصبح عميقا ،قلت في نفسي كيف سنمشي و كيفي سيخرجون لأعمالهم حينها فجئه أمتصت الأرض كل الماء الزائد
و اكتشفت انه بسسب ارتفاع منسوب الماء ارتفع باب الفناء للاعلى قلت هذا ارتفاع لطابق الأول !!! كيف سننزل لا يوجد سلم انتهى الحلم على ذلك
جامعيه عزباء معتدلة التدين أبحث عن عمل وقت الحلم بعد صلاة الفجر