الى من يعبدون الأصنام

    • الى من يعبدون الأصنام

      الم تظل ترضى فرط جهل وهذي الغفة الكبرى الم

      يامن تعبدون الأصنام و التي لم تكن تحمل يوما طهر الصنم يامن مازلت تناشد الحكام العرب كف عن هذا ولتقم بما هو أنفع فالوقت قد ضاق و التثبيط خسران .
      لكي نغير من وا قعنا المؤلم علينا بالآتي:

      1) أن تغير نفسك وتجاهدها لكي تستقيم و تعود الى ربك وتكون مؤهلا للخطوة الثانية.
      2) أن تدعو أهلك أولا ثم الناس لنعود مسلمين بحق فالله يقول((أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)) و هذا وعد الهي والله لا يخلف وعده .
      3) أن تقوم بجمع الناس الذين هم على أستقامة و هداية و يملكون الشجاعة ولا يخافون الموت وتؤسس حركة أسلامية فهذا الزمن يتطلب قيام الشعب والأحزاب ولندع القادة في أهوائها تتفنن في خسيس المغنم ولكن ليس بالضروري من هذه الحركات القتال لأننا لانملك الأسلحة و لكن ما تستطيع فعله أن تقوم بنصح الناس و أمرهم بالمعروف و النهي عن المنكر و دعوتهم الى المقاطعة وزع كره الصهاينه و الصليبيين في قلوبهم كما تستطيع أن تحشد الآلاف من الناس لعمل التظاهرات أمام السفارات الأمريكية و أبلاغ العالمك بأن العمانيين ليسوا بلهاء كما وضحت وسائل أعلامنا المحلية من خلال عرض البرامج الفاسقة بدلا من التضامن مع الشعب الفلسطيني الشقيق.

    • السلام عليكم ..
      أهلا وسهلا بالاخ الجمر الوقاد..
      أخي أني احيك على روحك التي هذبها الايمان والتقوى .....وان لاقول لك أن من ربط بفسه بالله تعالى وكان العبد المطيع المنيب..الموقن بالله تعالى ونصره ..هو ذلك الذي سوف ينهض بالامة الاسلامية ..فوق النجوم العالية ....ليت جميع الشباب المسلم يفكر في مثلك..تفكير إسلامي قائم على أسس إمانيه
      كما أود ان أقول ان المتفكر في الاية الكريمة التي ذكرتها ((أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)) لعلم سبب ما وصلنا إليه من الذل والمهانه ....