معكِ تعودتُ ان اتسلقَ شرفات السهر..
كطفلٍ يبحثُ عن لعبة..
وان اُخبأ في ذاكرتي..
اوراق البكُاء ..
ومعكِ كذلك..
تعودتُ ان ابكي..
وانا اضحكْ..
تعودتُ انْ ارتب ذرات الهواء..
لتترتب..
مُشَكِلةً احبك!!
تصوري!!
معكِ كذلك تعودتُ ان اشرب الملح..
وان اطلقَ نفسي..
خيلٌ جامح يبحث.. عن فارسه ..
وان اقطف الليل..
قبل غروب الشمس..
سيدتي..
انا لا اكترثْ ..
ان كان الجو صحواً او ..غيماً ..او ممطراً..
ما دمت اسكنُ عينيكِ..
ولا اكترث..
ان حدث زلزالٌ في جسمك..
ما دمتُ كرة دمٍ حمراء.. تارة!!
وبيضاء تارة اخرى..
في دمك..
معكِ ..
تعودتُ ان اتقن الصهيل..
وانا احبو تحت عُنقك..
وان اقرأ القصائد..
مرتبةً في جزيئاتك..
اروضك حينما تكونين مشروعَ اعصار..
واعلمك ..كيف تكونين الاعصار..!!
كطفلٍ يبحثُ عن لعبة..
وان اُخبأ في ذاكرتي..
اوراق البكُاء ..
ومعكِ كذلك..
تعودتُ ان ابكي..
وانا اضحكْ..
تعودتُ انْ ارتب ذرات الهواء..
لتترتب..
مُشَكِلةً احبك!!
تصوري!!
معكِ كذلك تعودتُ ان اشرب الملح..
وان اطلقَ نفسي..
خيلٌ جامح يبحث.. عن فارسه ..
وان اقطف الليل..
قبل غروب الشمس..
سيدتي..
انا لا اكترثْ ..
ان كان الجو صحواً او ..غيماً ..او ممطراً..
ما دمت اسكنُ عينيكِ..
ولا اكترث..
ان حدث زلزالٌ في جسمك..
ما دمتُ كرة دمٍ حمراء.. تارة!!
وبيضاء تارة اخرى..
في دمك..
معكِ ..
تعودتُ ان اتقن الصهيل..
وانا احبو تحت عُنقك..
وان اقرأ القصائد..
مرتبةً في جزيئاتك..
اروضك حينما تكونين مشروعَ اعصار..
واعلمك ..كيف تكونين الاعصار..!!