من جديد الزوجة اكبر من الزوج

    • من جديد الزوجة اكبر من الزوج

      سبق وان تم النقاش في هذا الموضوع لكن هذه المرة اذا كانت المرأه تكبر الرجل فقط بسنة هل يكون هذا فارق حقيقي وهل يتقبله المجتمع وكم يكون فارق السن القبول
      وارجو ان تكون وجهات النظر من واقع الحياة.
    • في حقيقة الامر لم ادخل من سابق في نقاش على الساحة في امر كهذا ولكنني اقول ان الواقع الذي نعيشه مع الشباب اليوم هو مخالف للعادات السابقة التي كان يعمل بها الآباء فمثلا نجد الشاب اليوم لا يقبل الزواج من امرأة تكبره ولو بأشهر كما قال لي بعضهم انني لا اقبل ان اتزوج من تكبرني ولو بيوم واحد والموضوع محتاج الى نظرة فاحصة تضع المقصل على المفصل.~!@@ad
    • [B]اشترط الإسلام في مسألة الزواج أن يكون الرجل بالغاً عاقلاً وكذلك الزوجة بالغة عاقلة دون الإشارة إلى العمر وأن التفاوت في العمر لا يمنع الزواج مادام وجد التوافق والانسجام العاطفي والفكري والثقافي والنفسي بينهما، و أن أنجح زيجات رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم كان فيهما فارق سن، فالسيدة عائشة التي تصغره بأعوامٍ كثيرة والسيدة خديجة رضي الله عنها التي تكبره بكثير، كانتا من أنجح زيجاته عليه الصلاة والسلام حيث كانتا الأقرب إلى نفسه.
      والأصل في الزواج البلوغ بغض النظر عن العمر، الناس تنظر بحساسية إلى سن الزوجة، فهم يريدونها -وبخاصة الرجل- المنجبة للأطفال الجميلة المدللة القائمة بأعباء المنزل العاملة على راحة زوجها وإسعاده، ومن شروط ذلك من وجهة نظرهم أن تكون أصغر من الزوج".

      تحياتي

      [/B]
    • أحيانا يكون الفرق بين عمر الزوجين مشكله شوي .. يعني أذا كان الرجل أكبر عن المرأه بواااايد مثلا 6 ولا 7 سنوات تحس أنه تفكير أهو غير عن تفكيرها أهي والعكس بس أنا أفضل أنه الزوج أكبر عن الزوجه امممم جي 2 ولا3 سنوات . وسلامتكم
    • |a السلام عليكم ..

      في الحقيقة ، كثًر الحديث عن فارق السن .. وربما هذه سيمفونية مكررة ، بنفس ذات الموضوع .. ولا إضافة عليها .. فأمر السن كما قالت هنادي .. ليستْ مشكلة في حد ذاتها .. وأنا أقووول ليستْ مشكلة .. فما بالك بسنة واحدة ، أق أو أكثر من ذلك من كلاهما .. لكني أعزو إلى وقوع المشكل في الأمر التالي : إذا كانتْ المرأة ، تصغر الزوج بأكثر من عشر سنوات ، بمعنى ، إن كانت هي في العشرينات أو أكثر بقليل .. وهو في الاربعين أو أكثر بقليل .. وتختلف ميولاتهما .. وأفكارهما .. أعني ، ا، عقلية المرأة غير ناضجة إلى حد ما .. بحيث ان بعض الفتيات تعيش في المراهقة الأولى إلى السن 25 وتنضج عقلية الرجل .. ذا 40 عاماً ، فهو يُريد الأتزان ، وهي ترى ان الفرفشة ، تتوافق مع حياتها .. فتختلف النظرة والرؤية ، وتحد كل منهما من الاستمرارية . أما في حالة نضوج عقلية المرأة واتزانها ، ورغبتها أعني ميلها إلى الهدوء أكثر ، هذه هي التي تستطيع أن تتقبل فارق السن .. أما الرجل ، الذي تضفي عليه بُعداً غير معرفياً ، مثال ، أنه غير محب أو ميال للثقفاة ومحب التقليدية ، هو الشخص الوحيد الذي يستطيع السيطرة أو ديمومة الاستمرار .. لماذا .. لأنه يستطيع تقليص الفارق بينهما .. خاصة الشخصية المرحة ، أو ألكثر ميلاً للخروج ، والفرفشة ومحب الظهور . أو محب الجمال أو محب الحياة الجديدة ..

      أعتقد علمياً أو نفسياً التقارب مطلوووب بين الزوجين في كل شيء . حتى في عملية التجانس الجسدي ، والاستعداد لأرضاء كل منهما الأخر أو النزول عند الرغبات .!


      تحياااتي الرائعة لكم جميعاً .
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!