العلاقة الجيدة بين الأجداد والأحفاد تحافظ على الاستقرار الأسري وتقلل من حدوث مشاكل صحية ونفسية داخل الأسرة.. وقد أكد طبيب نفسي أن انفصال الزوجين يؤثر على الأطفال داخل الأسرة لأن ذلك يعني انفصال أحد الأجداد عن الأسرة، أو على أقل تقدير يجعل العلاقة بينه وبين الأطفال محدودة ومقيدة بسبب لجوء الزوج أو الزوجة إلى تحديد هذه العلاقة الطيبة بالجد أو الجدة لا تعني فقط وجود صدر حنون للأحفاد ورأي رشيد يستعينون به لخبرتهم وحكمتهم، ولكنها أيضا عنصر مهم في الاستقرار النفسي للأطفال.
ويؤكد الطبيب النفسي إن الجد والجدة أهم عضوين في الأسرة فهما يلعبان دوراً مهماً في استقرارها لكونهما محل ثقة الأبناء والأحفاد.
إذن الآباء: الجد والجدة هم أهم عنصر في حياة فلذة أكبادنا، وكما يقال في الأمثال (ما أغلى من الولد إلا ولد الولد).
منقول