أعزائي متابعين و زائرين الساحة الأدبيه يسرني أن اقدم لكم هذه المساهمة المتواضعه على أمل ان تحوز على رضاكم
وجع بارد يبحث عن لهيب مستعر
و ثرثرة صامته في مستنقع مزعج
على ركن بعيد عن تلك الضوضاء ... ثرثرة صامته في داخلي تسأل عن روح قد أعلنت الرحيل منذ فترة ....
وجع بارد ........ هو الذي اشعر به الآن كم تافه ذلك الأمر الذي أعذب نفسي للأجله ولكن........ أفكاري المجنونه...... لم تقتنع...... و قلبي المسكين... هو الضحية.... رغم أنه لا يحمل لك سوى كل الحب و الوفا فقط.... أسعفيني بذلك اللهيب المستعر في داخلك لتذيبي.... و جعي البارد .........
عذرا...... لقد كنت قاسيا على نفسي للأجل الكثير من حولي... أنت واحدة من أولئك الكثرة قد حزت أكبر نصيبا من التضحيات مقابل أن تعيش الأحزان في قلبي اليوم كم أود أن تتذوقين شيء من ذلك العذاب الذي أقاومه للأجل بقاء الأخوة و المحبة و الابتسامة... في وجه الغير.... ..
هذا المساء....... جرح آخر يلعن بداية رحلته في جوارحي التي أنهكتها الجروح و عشقتها الأحزان كم غريب هذا القلب فكل القلوب تبحث عن حب صادق و قلبي يبحث عن جرح آخر....... نعم أنت من سبب لي هذا الجرح...... ....................شــــــــــــــــــكرا لـــــــــــــــك..................
كلما أحاول أن أضحك أتذكر البيت القائل :
لا تحسبوا رقصاتي بينكم طربا
فالطير يرقص مذبوحا من الألم
الشفرة التي تستخدمها الحياة القاسية لتذبح سعادتي هي ابتسامة الآخرين .
كم حاولت.... أن أقاوم ثرثرتي الصامتة هذا المساء..... و أن أحجبها في مستنقعي المزعج و في تلك الضوضاء لكن في حين صار القلم بين أناملي المرتعبة... بكى قلمي حبرا........ في أسطر أوراقي التي تحيا على هذه............. الثرثرة ....
رفيق الخاطرة
وجع بارد يبحث عن لهيب مستعر
و ثرثرة صامته في مستنقع مزعج
على ركن بعيد عن تلك الضوضاء ... ثرثرة صامته في داخلي تسأل عن روح قد أعلنت الرحيل منذ فترة ....
وجع بارد ........ هو الذي اشعر به الآن كم تافه ذلك الأمر الذي أعذب نفسي للأجله ولكن........ أفكاري المجنونه...... لم تقتنع...... و قلبي المسكين... هو الضحية.... رغم أنه لا يحمل لك سوى كل الحب و الوفا فقط.... أسعفيني بذلك اللهيب المستعر في داخلك لتذيبي.... و جعي البارد .........
عذرا...... لقد كنت قاسيا على نفسي للأجل الكثير من حولي... أنت واحدة من أولئك الكثرة قد حزت أكبر نصيبا من التضحيات مقابل أن تعيش الأحزان في قلبي اليوم كم أود أن تتذوقين شيء من ذلك العذاب الذي أقاومه للأجل بقاء الأخوة و المحبة و الابتسامة... في وجه الغير.... ..
هذا المساء....... جرح آخر يلعن بداية رحلته في جوارحي التي أنهكتها الجروح و عشقتها الأحزان كم غريب هذا القلب فكل القلوب تبحث عن حب صادق و قلبي يبحث عن جرح آخر....... نعم أنت من سبب لي هذا الجرح...... ....................شــــــــــــــــــكرا لـــــــــــــــك..................
كلما أحاول أن أضحك أتذكر البيت القائل :
لا تحسبوا رقصاتي بينكم طربا
فالطير يرقص مذبوحا من الألم
الشفرة التي تستخدمها الحياة القاسية لتذبح سعادتي هي ابتسامة الآخرين .
كم حاولت.... أن أقاوم ثرثرتي الصامتة هذا المساء..... و أن أحجبها في مستنقعي المزعج و في تلك الضوضاء لكن في حين صار القلم بين أناملي المرتعبة... بكى قلمي حبرا........ في أسطر أوراقي التي تحيا على هذه............. الثرثرة ....
رفيق الخاطرة