وأخيراً
قضت ليلتها الاولى بقربي
ورمت بثقل وجدانها علي
عندها ادركت
ها هي تدخل دنياي ... وبقبول مني
فما علي فعله ؟
فكر أيها القلب
فما أسرعها في الهروب
كيف لي ان احتضن ولهها من دون خوف
ومن أين لي بفكرة لراحة بالها
...
وإذا بانثاي تدور أمامي
وشغف يسكن مسامها
وما علي سوى !
إطلاق صفارة رغبتي
لاسكنها عيناي
واجريها في عروقي
واسرد عليها حنين اضلعي
وشوق جسدي
ولهفة خاطري
....
وإذا بها تبحث عن سكينتها
عن طمأنينة أبدية
وما علي سوى !
ان اُربت على كتفها
وامشط شعرها
لابعث عطر الهدوء
واهمس في اذنها
" تنفسيني ... وخذيني لهواءك آمان"
...
وتغادر امرأتي غرفة عالمنا
لترمي شجن غيابها
ويضيع لفقدها صوابي
وما علي سوى!
بث اشتياقي
وإعلان احتياجي
...
وتفطن انثاي بما بي
وتُجدد وترمي علي الكثير
لابحث واتساءل
واضيع في لحظات
لاعود متيقنا
ما علي فعله سوى
ابقاءها حولي ولي ومعي
...
هذا رجل وتلك الانثى
وما عليك يارجلي سوى
ان تبحث
اين هي انثاك
....
ساموي
قضت ليلتها الاولى بقربي
ورمت بثقل وجدانها علي
عندها ادركت
ها هي تدخل دنياي ... وبقبول مني
فما علي فعله ؟
فكر أيها القلب
فما أسرعها في الهروب
كيف لي ان احتضن ولهها من دون خوف
ومن أين لي بفكرة لراحة بالها
...
وإذا بانثاي تدور أمامي
وشغف يسكن مسامها
وما علي سوى !
إطلاق صفارة رغبتي
لاسكنها عيناي
واجريها في عروقي
واسرد عليها حنين اضلعي
وشوق جسدي
ولهفة خاطري
....
وإذا بها تبحث عن سكينتها
عن طمأنينة أبدية
وما علي سوى !
ان اُربت على كتفها
وامشط شعرها
لابعث عطر الهدوء
واهمس في اذنها
" تنفسيني ... وخذيني لهواءك آمان"
...
وتغادر امرأتي غرفة عالمنا
لترمي شجن غيابها
ويضيع لفقدها صوابي
وما علي سوى!
بث اشتياقي
وإعلان احتياجي
...
وتفطن انثاي بما بي
وتُجدد وترمي علي الكثير
لابحث واتساءل
واضيع في لحظات
لاعود متيقنا
ما علي فعله سوى
ابقاءها حولي ولي ومعي
...
هذا رجل وتلك الانثى
وما عليك يارجلي سوى
ان تبحث
اين هي انثاك
....

ساموي