ليلة الدخلة ..... للقراءة فوق 18 سنه ؟؟؟؟؟

    • ليلة الدخلة ..... للقراءة فوق 18 سنه ؟؟؟؟؟


      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      هذي القصة حبيت أني أضيفها في هذه الساحة الرائعة
      وأتمنى من المشرفين عدم حذفها ... أو إضافتها ضمن الساحة الحياة الزوجية

      هذي قصة حقيقية أعتبرها مأساة .. أكيد حدثت لأحد منكم


      نبدأ بدون مقدمات ....!؟في أحد أجنحة فنادق خمس نجوم بالعاصمة
      ...يوصلني أخوها عند باب الجناح ...و يقول ليلة سعيدة و الف مبروك...

      أفتح الباب ...

      وتسبقني نظراتي ..فأراها جالسة بفستانها الأبيض و كأنها
      البدر ...جالسة على الكنبة و كأنها لا تلامسها و نظراتها في الأرض وخفقات قلبي و قلبها تظهر من خلف ملابسنا و كأننا بياجر هزازه ....!
      أقترب خطوة خطوة و لا اتذكر كيف كنت أقدم قدم و أؤخر أخرى حتى و صلت قرابة المتر منها ...ترفع نظراتها ...و جمال و لا في الأحلام و براءة ولا في الخيال ...ابدأ فاقول ....ما...مساء ....مساء ال...ال ...فترحم خجلي و تكمل هي ...ال...الخير...وتبتسم بعذوبة و خجل و حياء ...مع لفظ كلمة (يوووه) بصوت خافت و ناعم ...أكاد القى بالبشت و الغترة و العقال جانبا و تمنيت لو استطيع ارفعها و الف بيها الغرفة و ندور و ندور حتى نسقط منالدواروالضحكات...! لكن تمالكت أكثر.. كانت الغرفة هادئه و شمعتانا صغيرتانتضيئانها ...الموكيت غامق اللون ....والستائر داكنة...و هي كالجوهرة اللامعة اينما و جهت نظري لا اراديا يعود اليها ...رائحة عطرها الهاديء يزيد الغرفة خصوصية و يضفي شيء من بريستيجها عليها..و لا يزال شذى عطرها عالقا في ذاكرتي... أتقدم خطوتين ...و أخرج وردة فيها خمسأوراق ...و للأسف طول الأنتظارفي بهو الحفلة أسقط و رقتين و بدت آثار التعب على الثلاث الباقيات ....أقدم الوردة بيدي و أقول في حياء ...ممكن تقبليها ...فتمد يدها برقة و أصابعه ترتجف ...و تزين يدها ساعة الألماس ...فيزداد الألماس رقة و جاذبية...المح أثار الساعة في جيدها الناعم الذي يخدشه الهواء لو مر عليه...
      و تقول ...شكرا يا ....تقول أسمي و كأنني لأول مرة أسمعه ....يكاد يغشى على و بلا أي مقدمات أمد يداي اليها فأستلم يداها و الاحظ رجفة أصابعها و يدانا كلانا ترجفان...فأقبل أصابع يديها اصبع أصبع ....فتسقط دمعه في راحة يدها و تنساب من رقة اليد و نحن نراقب سيرها حتى سقطت... أضع عيناي في عينيها فأرى العينان الساحرتان و عليها غطاء من دموع أو حرارة و سلهمه... لا أدري لماذا أخذ هذا الموقف كل هذا الوقت ....قرابة خمس دقائق و صمت
      و لغة عيون... تقول في حياء تعال اجلس و تشير ثم تضع يديها على الكنبة المجاورة ....فاقول ...لا ...بعيد قدماي لا تكادان تحملاني ...ممكن أنتي تجلسي هناك أنا آخذ مكانك ...فتقول أوكيه...تقوم فأرى رشاقة فوق ما يمكن يعبر عنه بكلمات ...و تزيد تقاسيم فستانها جملا و روعة ....صحيح ليست بالطويلة ....و لكن أحلى من رأيت ...تحفة , جاذبية , دلال...شعر خمرى و
      براءة و لا في سن الطفوله...و مشيت غرور ...و دلع ...و أرقى دلال....قبل ما تجلس ...أناديها بحروف أسمها ....الذي من أربع حروف ...أنادي حرف حرف ....و بصوت هاديء ...فترد ...هلا ...فاقول ممكن أضمك ...أنا حاس ببرد ...فتجيب ....ببسمة شوفتها في عيونها...أتقدم خطوات لأقبل
      جبينها و يداي تضغطان على خصلات الشعر الملامسه لأذنيها ...


      فأغمض عيناي , و آخذ نفس عميق
      و قبله لمدة دقيقة على الجبين ....
      ثم

      ثم

      ثم

      ثم
      أفتح عيناي ...

      فأجد أنني


      كنت أقبل الأبجورة خخخخخخخخ ...
      بدهشة أنظر حولي لأجد نفسي في
      الغرفة و قد قاربت الساعة الثامنة صباحا ...يوووه تـاخرت صحيح عن
      الدوام ....كان حلم ..بس كانت ليلة العمر...ههههههههه هع
      عيشتكم لحضات جميله صح ياالله تعيشون وتاكلون غيرها.



      أخوكم المهندس أبو حنين
    • عيشتنا جو رومانسي عمي $$t $$t $$t

      يسلمووو ع الموضوع الشيك:)
      يا رب جيتك ساجد(ن) لك واناجيك وآهـل دمعي مـثل فـيض السـحايب
      كلي ذنـوب كــبار بـس الامل فيك تغفر ذنـوب العبد ان جـاك تايب
      (الصقر الجريح)
    • عاذرنك يالمهندس،،ماغريبه التعبان يحلم بليلة العمر.
      بضيف موضوع لي عشان تكون الفايدة فايدتين، ونضرب سنورين بحجر.
      [B]مشاكل ليلة الزفاف :[/B]

      $$-e
      المشكلة الأولى : الجهل بأسرار الجنس .
      المشكلة الثانية : المعلومات الخاطئة عن الجنس .
      المشكلة الثالثة : القلق تجاه الممارسة الجنسية
      والمشكلة تتجسد أكثر فى الفتاة حيث يصعب عليها الوصول إلى معلومات جنسية صحيحة , وهى إذا تجرأت وحاولت أن تعرف فغالباً ما تصلها معلومات خاطئة من صديقاتها. والفتاه تنشأ ولديها اعتقاد بان جهلها بأمور الجنس أحد علامات [B]عفتها وأدبها , كما تنشأ ولديها اعتقاد أن الجنس لذة فقط للرجل وأن المرأة ما هى إلا أداة لتحقيق هذه اللذة . بل إن بعض الفتيات تترسب فى ذهنهن صورة للجنس على أنه شىء مثير للإشمئزاز أو شىء " مقرف " , وهن لا يفرقن فى هذه النظرة بين الجنس الحلال والحرام فكله فى نظرهن سواء.[/B]
      وبالتالى حين تأتى ليلة الزفاف يتحول الأمر إلى صراع فالزوج يريد أن يثبت رجولته فيفض الغشاء فى أول ليلة وعادة ما يكون متعباً أو متوتراً بسبب طقوس الزواج , والزوجة خائفة بسبب ما لديها من رواسب ومعلومات خاطئة , والأهل سيأتون فى الصباح ليطمئنوا .
      وهكذا يصبح العروسين تحت ضغوط صعبة , ولذلك نرى بعض الأزواج يصابون بالإرتخاء ويعزون ذلك الى أنهم " مربوطين " بواسطة أحد الأشخاص الأشرار , وبعض الزوجات يصبن بالتشنج المهبلى , أو رهاب الجنس أو البرود الجنسى نتيجة المخاوف الشديدة ونتيجة الطريقة غير المناسبة من الزوج .
      وأغلب مشكلات ليلة الزفاف يمكن حلها بمجرد التعليم والتوجيه والشرح والصبر على العروسين حتى يتوافقا عاطفياً وجنسياً وعدم تعجل فض الغشاء , فالموضوع ليس معركة فض الغشاء .
      وهذه المشكلات التى تحدث فى ليلة الزفاف كثيراً ما تمد بظلالها الكثيفة على الحياة الزوجيه لسنوات طويله فيما بعد .
      وتدور مشكلات ليلة الزفاف حول ما نسميه ( قلق الأداء )Performance anxiety وهو يؤدى الى حالة ارتخاء للزوج كلما اقترب من زوجته وإلى حالة انقباض لعضلات المهبل والحوض والفخذين لدى الزوجة كلما اقترب منها زوجها . ويساعد فى تخفيض حدة القلق وجود المعلومات الصحيحة وإعطاء فرصة كافية للزوجين دون تدخل من الأهل . وفى بعض الحالات نحتاج لاستخدام بعض مضادات القلق بجرعات بسيطة وأحيانا نحتاج لبعض العلاجات السلوكية للزوجين .
      وأحيانا تتأزم الأمور بين الزوجين ويدخلان فى مجالات العلاج بالسحر والشعوذة ويتلقيان إيحاءات مزعجة ومخيفة من المعالجين الشعبيين تؤدى الى مزيد من تأزم العلاقة وقد تنتهى الأمور بالطلاق .
      وإذا كانت طريقة التربية شديدة التزمت فإنها تلقى على أى شىء يتصل بالجنس سياجاً غليظاً من الحرمة وبالتالى يتم كبت الموضوع الجنسى برمته , فإذا وصلت الفتاة الى ليلة الزفاف فإنها لا تستطيع فجأة أن تلغى هذا التاريخ من الكبت والخوف , وأحيانا تحتاج لشهور أو سنوات حتى تتخلص من آثار التحريم والاستقذار التى علقت بهذا الموضوع .
      ونحن هنا لا ندعو إلى أن يكون الحديث عن الجنس بطريقة فجة وخالية من كل معانى الحياء كما يحدث فى المجتمعات المتحررة من القيم والأخلاق , وانما ندعو لأن يكون الموقف معتدلاً وانتقائياً فنعلم أولادنا وبناتنا استقذار الجنس الحرام فقط ونعلمهم أن الجنس فى حالة كونه حلالا هو أحد نعم الله على الإنسان .
      ومن المخاوف المؤرقة فى ليلة الزفاف خوف الفتاة من عملية فض غشاء البكارة خاصة اذا كان لديها معلومات خاطئة عن أن فض الغشاء عملية مؤلمة , فى حين أنه فى الحقيقة عملية بسيطة جداً ونادرا ما يصاحبها ألم , وقلق العروس لايتوقف عند فض الغشاء فقط وإنما يمتد إلى وجود الغشاء من عدمه .
      ولكى نتجنب الكثير من مشكلات ليلة الزفاف لابد وأن تكون هناك فترة خطوبة كافية يتعرف فيها الطرفان على بعضهما ويألفان بعضهما فكرياً ووجدانياً وتنمو بينهما شجرة الحب والود اللازمة لقيام حياة زوجية سليمة .
      ومن الضرورى قبل الوصول الى ليلة الزفاف أن يتأكد العروسان أن لديهما معلومات كافية عن الأعضاء الجنسية وعن كيفية الممارسة , ويمكن الحصول على هذه المعلومات من مصادر صحيحة مثل الكتب العلمية أو من طبيب متخصص أو من أحد الأقارب الموثوق بهم.
      ولا يكفى المعلومات عن تركيب الأعضاء الجنسية وكيفية الممارسة وإنما يحتاج العروسين لمعرفة ذوقيات وآداب الممارسة , فهما فى الأساس بشر لديهما مشاعر وأحاسيس ولديهما مخاوف أيضاً من هذا الشىء الجديد اللذيذ والمخيف فى آن واحد , لذلك يحتاجان لطقوس تقلل من هذا القلق , فمثلا حين يدخل العروسان شقتهما يقومان بجولة فيها ليفرحا بمحتويات الشقة التى تعبا وتعب معهما الأهل لتأسيسها بهذا الشكل الجميل , ثم يجلسان سوياً فى غرفة الصالون أو الأنتريه , ثم يضع العريس يده على جبهة عروسه ويدعو بأن يوفق الله بينهما ويبارك لهما , ثم يتوضآن ويصليان , ثم يجلسان لتناول العشاء سوياً , على أن يكون عشاءاً خفيفاً وليس عشاءاً شديد الدسم كما هو معتاد عند الناس , حيث أن العشاء الثقيل شديد الدسم يؤثر على الأداء الجنسى .
      وبعد العشاء يتخففان من ملابسهما شيئاً فشيئاً مع الإقتراب الودود المحب والمداعبة اللطيفة غير المتعجلة ويكون هدفهما أن يسعدا معاً وليس الهدف فض غشاء البكارة أو إثبات القدرة والكفاءة .
      أما بخصوص العادات البالية التى تحدث ضغطاً عل الزوجين حين ينتظر أهل العروسين ومعهم أهل القرية أو الحى خارج شقة العروسين انتظاراً لمنديل ملطخ بدم غشاء البكارة فهذا عمل غير آدمى ويسبب ضغوطاً على العروسين تؤدى إلى حدوث قلق الأداء وبالتالى الى حالة الإرتخاء فى الفترة الأولى للزواج يسميها العامة " ربطاً " وهى فى الحقيقة حالة من القلق تؤدى الى الارتخاء والعجز الجنسى المؤقت .
      والأفضل ترك العروسين يحققان العلاقة بينهما فى أى وقت دون تعجل , فالعلاقة بسيطة وتتم بين سائر الكائنات ولكن يعقدها ويربكها المعتقدات والممارسات الخاطئة .
      ولا يستحب أخذ أى منشطات فى هذه الليلة بل يترك الأمر على طبيعته فإن ذلك أفضل , مع العلم بأن هناك مشكلات كثيرة تحدث نتيجة تعاطى المنشطات ربما تؤدى الى نفور وكراهية بين الزوجين طوال الحياة .
      وأخيراً نذكر العروسين بأن الزواج ليس علاقة جسدية أو جنسية فقط وإنما هو علاقة لها أبعاد متعددة جسدياً ونفسياً واجتماعياً وروحياً , وأنهما معا لسنوات طويلة بإذن الله فلا داعى لإختزال العلاقة ولا داعى للتعجل فيها .