عيــــــــــد الام

    • شكراااا

      فعلا اليوم قرب وكل احد منا يفكر شنو راح يقدم حق امه وهي اغلى من كل شيء واي شيء راح نقدم لها صدقون ما يسوى من كثر هي ما عطتنا بس اخوي فاضل افضل تقول يوم الم بدل من عيد لان نحن لنا عيدين فقط وتحياتي لك
    • قريباً سيرحل..


      من هي {{{ الأم }}} ؟

      هي النصف الأخر من فريق الأبوة "الأب – الأم".
      هي الطرف الأخر الذي يستند إليه الأب في رحلة الحياة.
      هي الساعد الأيمن، ومربية الأجيال، والصدر الحنون للجميع،
      هي الرحم الذي حملك، بعيداً عن كل خطر.
      هي أول من ضمك بين ذراعيها وعمرك دقائق،
      هي التي أعطتك أول قبلة، وأول لقمة من الحليب، وهي التي اعتنت، واهتمت بك عندما كنت مريضاً، وتمنت أن تتحمل الألم بدلاً منك،
      هي الأم التي من رحمها تفيض الحياة.
      هي التي أحبتك من أول نظرة، دون شروط، دون وعود، ودون قيود.

      الله يرحم جميع أمهات المسلمين..

      الشكر موصول للأخ طارح الموضوع.



      أخــــــــــــــــــوك/


      ها أنا وانتي..تحت سماء واحدة...نرى الغيوم نفسها..وها نحن...لا نلتقي أبداً


    • ما شاء الله عليكم تحتفلوا بعيد الام ...وين كانت الام قبل 21/3
      وين كانت .#h كانت فى طى النسيان...والحين جايين تستعدوا للاحتفال اخذتوها مناسبه.تشتروا فيها الهدايا ووووو الخ

      ما كانت تستاهل تقدير واحترام وهدايا الا فى هذا اليوم...
      احتفلوا احتفلوا لا يفوتكم ~!@@ai والله حاله.............

    • امي كم اهواها..
      اشتاق لمرآها..
      وأحن لألقاها..
      وأقبل يمناها..
      امي هي نبع حنان..امي هبة الرحمن
      لا الروح شذى الريحان..اتعطر بشذااااها




      اهداء خاص لاغلى واحن واجمل ام بالدنيا..فديت امي ..احلى ام والله
      ليلنا يا ليل ..آآآآآآه يا جنوووون الليل $$e


    • رسالة إلى أمي ...


      لك وحدكِ أمي أكتب رسالة "حب " لا يدركون تفاصيلها !
      هم ، الذين لا يعلمون أن التفاصيل الصغيرة أجمل .. وأن في عصر السرعة والماديات ، لا نملك الوقت الكافي واللسان الوافي للتعبير عن ما يسكن في قلوبنا من حب .
      أصبح للحديث طعم باهت .. ولا أحد اليوم يفهم لغة العيون ! لغة الحديث بصمت ، والشفاة المطبقة بكل عجز!
      سيقول الكثيرون ما تعنيه لهم أمهاتهم .. وسيكتبون الكثير من العبارات التي مللنا ترديدها .. وسيعيدون ويزيدون في القالب ذاته .. والمشاعر الجامدة ذاتها .. اليوم ، إني أشعر أكثر بأنك صديقتي قبل أن تكوني أمي ..
      مهما أبدت لنا الأيام من شجارات طفيفة .. واختلاف في وجهات النظر ، مهما تناولتنا المناقشات طرفين متضادين متوازيين .. لا نقطة التقاء لهما .. لكن الحب دوما يمد جسور التواصل ، والدم يعلن ثورته .
      أمي ..
      أعلم أحيانا كم تظنين أنني أتعمد عدم طاعتك .. وأتعمد الختلاف عنك من ألفي إلى يائي ، وكم يزعجك ألا نتفق تماما في أمر يخصني .. لكن ذلك لا يحدث لأنني أريده ..أو أسعى خلفه .
      أمي .. أحبك جداً .. وحتى إن لم أشعركِ بذلك كل يوم ، فأنا أهلم أنكِ تعرفينه .
      لكنني أحتاج إلي أن أكون شخصيتي .. بعيداً عن شخصيتكِ وأيضاً قربها . أحتاج إلى حكمتك في الحياة .. لتجاربك .. لآرائك في كل ما يخصني دون أن تغضبي .. أحتاج منك إلى أن تحتوي مراهقتي فيك !
      أمي ..
      كم أرددها كل يوم .. من دون أن أعرف معناها حقا .. ومن دون أن أكون شاكرة لربي لأنني أستطيع قولها .. الكثير والكثير من الكلمات أود قولها لك وأود لو تسمعينها مني ..
      أمي العزيزة أشكرك حين تدققين النظر طويلا في دفاتر عائلات من أختارهن صديقات لي ، وحين تسهرين حتى منتصف الليل ولا يسعفك قلبك أن تنامي قبل أن تتأكدي من أنني في سريري ، وحين تجهدين هاتفي في الرنين ، حينما أتأخر في العودة إلى المنزل ، وحين تمنعينني عن أشياء ربما بكيت عليها ، لكنني كلما كبرت .. فهمت مقاصدك النبيلة من ورائها .
      أمي .. كم أحب إزعاجك أحياناً ، لأرى فقط كم يمكنك أن تتحملي مني .. وكم أحب كما أكره أن أبقى طفلتك الصغيرة التي تسعى دوماً إلى أن تكون عند حسن ظنك . وكم يجرحها ألا تكون بمقدار المسؤولية التي أعطيتها إياها قبل أن يجرحك ذلك.
      حتى لو سطرت كل حروف الأرض لن أجد حروفاً تفي كلماتي .. ولا أساوي فلساً واحداً من دونها ، التي أكره الحياة جداً حين أفكر ولو مجرد تفكير أنها ستختفي من على وجه الأرض .. وأن الشمس ستشرق كل صباح من دونها .. وأنني لن أزعجها من ثرثرتي بعد عودتي من المدرسة .. أنني لن أُقبل جبينها كل مساء قبل أن أنام ، وبعد أن أسمعها تدفعني للنوم باكراً المرة تلو الأخرى حتى أفعل ذلك .
      أدرك أنكِ قد تستغربين من رسالتي .. وقد تضحكين .. لأني في كثير من الأحيان أبدو أكثر قسوة من أن أشعر ، وأن قلبي أكثر تحجراً من أن يدق بأول وأطهر أنواع الحب في الحياة . لكن هذا المنظر " الغبي " يخفي وراءه قلباً متعطشاً دوماً إلى حضنك يسستقبله بكل حب .. وروحا ً تلهج بأنها تحبك مهما حدث وكيفما لعبت بنا الحياة .
      أمي ..
      لا أريد يوما ً أن تكرهيني وأن أكون أنا أسوأ من لديك من أبناء .. فأنا أحاول دوما نيل رضاك.
      ولا تصدقي أبداً أنني قد أسعد أو أرتاح في شيء ما ، حينما أعرف أنك غير راضية عنه .
      أمي .. أرجو أن تقبلي رسالتي البسيطة ..
      مع خالص اعتذاراتي ..
      ووعود .. بعام ٍ أكون فيه لكِ أفضل .
      أرق تحية
      ابنتك .....