لله في الأفاق أياتً لعل أقلها هو ما إليه هــــــــــــــداكَ
ولعل ما في النفس من أياته عجباً عُجاباً لو ترى عيناكَ
والكون مشحون باسراراً إذا حاولت تفسيراً لها أعياكَ
يا أيها الانسان مهلاً ما الذي بالله جل جلاله أغراكَ
ولعل ما في النفس من أياته عجباً عُجاباً لو ترى عيناكَ
والكون مشحون باسراراً إذا حاولت تفسيراً لها أعياكَ
يا أيها الانسان مهلاً ما الذي بالله جل جلاله أغراكَ