اخواني واخواتي
هناك الكثير من الظواهر والقضايا الاجتماعية التي بدأت في الانتشار في مجتمعنا العماني لكنها غير ملاحظة بشكل دقيق و في بعض الأحيان هي ملاحظة فعلا لكنها مهمشة وتكمن خلف الأضواء، وفي طور الانتشار ،نحن (كباحثين) بحاجة إلى رصد هذه القضايا وهذه الظواهر الاجتماعية التي تهم الجميع وتسليط الضوء عليها للتعرف على طبيعتها ومعرفة أسبابها والعوامل التي أدت إلى ظهورها ووضع الحلول المناسبة لها لنرتقي بمجتمعنانحو الافضل ،ويظل شعارنا دائما :
(معاً نرى المجتمع برؤية اجتماعية جديدة)$$e