في وقت الذي كانت فيه اسرائيل وبقية دول العالم تركزإهتمامها امس الاول على المحاصرين داخل كنيسة المهد في بيت لحم كانت هناك قصة هروب مثيرة تنسج فولها حيث صدرت عناوين الاخبار واحدثت حالة من الذهول والقلق وقلة لتقدير للاسرائليين بسبب مهارة الفلسطيني الهارب
إذ في صبيحة أمس الاول عندما كان يتم ترحيل محمود أبو جاموس المتهم لدى إسرائيل بانه إرهابي الى داخل زنزانة مغلقة خاصة وذلك داخل حافلة شرطة محصنة مكبلة يدية ومقيدة رجلية وبرفقة سيارتي امن وبحراسة 10 من حراس السجون الاسرائلية فبرغم كل ذلك نجح بالهرب
والغريب في الامر انه لم يدرك احد في القافلة انه هرب الى ان دعا صاحب سيارة...الشرطة ليبلغها بانه راى متسللا يخرج بشكل مفاجئ من نافذة مغلقة لحافلة عندما كانت الحافلة تنتظر اشارة السير الضوئي في مدينة شمال اسرائيل ..........وقال صاحب السيارة : انه راى رجلا يسقط الى الشارع ويختفي بسرعه البرق ... واستغرق الوقت 20 دقيقة حتى تستكشف الشرطة الصهيونيه ما حدث وتستطيع تحرك عملية تمشيط باستخدام المروحيات والكلاب ومئات الضباط هذا الوقت .......
كان ابو جاموس قد إنطلق بعيدا وبعيدا جدا
وإلى الان ........لا أحد يعلم أين ابو جاموس الذي تعتبره الصهيونيه ...أنه خطير جدا ...فلقد قام بعدة عمليات على المستوطنات ..كما حاول أغتيال ضابط بحريه صهيوني بزرع قنبله له .......كما يعتبر ابو جاموس خبير في عمليات الهروب والتظليل فكم وكم من عمليات الاعتقل التي يقع فيها ..ولكنه ما يلبث ان يكون بين حقول اشجار الزيتون ...لدرجة أن في احد المرات تم إعتقاله ....وفي غفلة من الجنود ....( ركل الضابط ركلة قوة ....وفر هاربا بين الجموع المحتشده ...) .........والجدير بالذكر ان ابو جاموس ...يصفه الصهاينه بانه ذو تسعة أواح ...........:p ..قل موتوا بغيضكم ..أنه احفاد عمر وصلاح الدين
يبقى السؤال ..كيف هرب أبو جاموس ؟؟؟;)
=============================
آهٍ يا ابا جاموس ...والله إنك لتذكروني بمن سبقك ....وإنني لا استبعد ان تكون أحد تلامذته ....
انه البطل ...المجاهد الشهيد ...رجل الكراتيه والجمباز ..والكلاشنكوف ....الذي كان أعجوبه ...كان من المستحيلات ان يتم إلقاء القبض عليه ....كان يستخدم حركاته في الهرب .....الله أكبر ....كان يقفز ..بين جنود الصهاينه ويرشهم برصاصه ...ليرديهم قتلى وبعد لحظات ربما في ثواني يكون البطل لا أثر له هنالك أو ربما أصبح في موقع آخر يردي صهاينه آخرين ....الله أكبر ....لله رجال..............
انه البطل العملاق
عماد عقل رحمة الله عليه .......
إذ في صبيحة أمس الاول عندما كان يتم ترحيل محمود أبو جاموس المتهم لدى إسرائيل بانه إرهابي الى داخل زنزانة مغلقة خاصة وذلك داخل حافلة شرطة محصنة مكبلة يدية ومقيدة رجلية وبرفقة سيارتي امن وبحراسة 10 من حراس السجون الاسرائلية فبرغم كل ذلك نجح بالهرب
والغريب في الامر انه لم يدرك احد في القافلة انه هرب الى ان دعا صاحب سيارة...الشرطة ليبلغها بانه راى متسللا يخرج بشكل مفاجئ من نافذة مغلقة لحافلة عندما كانت الحافلة تنتظر اشارة السير الضوئي في مدينة شمال اسرائيل ..........وقال صاحب السيارة : انه راى رجلا يسقط الى الشارع ويختفي بسرعه البرق ... واستغرق الوقت 20 دقيقة حتى تستكشف الشرطة الصهيونيه ما حدث وتستطيع تحرك عملية تمشيط باستخدام المروحيات والكلاب ومئات الضباط هذا الوقت .......
كان ابو جاموس قد إنطلق بعيدا وبعيدا جدا
وإلى الان ........لا أحد يعلم أين ابو جاموس الذي تعتبره الصهيونيه ...أنه خطير جدا ...فلقد قام بعدة عمليات على المستوطنات ..كما حاول أغتيال ضابط بحريه صهيوني بزرع قنبله له .......كما يعتبر ابو جاموس خبير في عمليات الهروب والتظليل فكم وكم من عمليات الاعتقل التي يقع فيها ..ولكنه ما يلبث ان يكون بين حقول اشجار الزيتون ...لدرجة أن في احد المرات تم إعتقاله ....وفي غفلة من الجنود ....( ركل الضابط ركلة قوة ....وفر هاربا بين الجموع المحتشده ...) .........والجدير بالذكر ان ابو جاموس ...يصفه الصهاينه بانه ذو تسعة أواح ...........:p ..قل موتوا بغيضكم ..أنه احفاد عمر وصلاح الدين

يبقى السؤال ..كيف هرب أبو جاموس ؟؟؟;)

=============================
آهٍ يا ابا جاموس ...والله إنك لتذكروني بمن سبقك ....وإنني لا استبعد ان تكون أحد تلامذته ....
انه البطل ...المجاهد الشهيد ...رجل الكراتيه والجمباز ..والكلاشنكوف ....الذي كان أعجوبه ...كان من المستحيلات ان يتم إلقاء القبض عليه ....كان يستخدم حركاته في الهرب .....الله أكبر ....كان يقفز ..بين جنود الصهاينه ويرشهم برصاصه ...ليرديهم قتلى وبعد لحظات ربما في ثواني يكون البطل لا أثر له هنالك أو ربما أصبح في موقع آخر يردي صهاينه آخرين ....الله أكبر ....لله رجال..............
انه البطل العملاق
عماد عقل رحمة الله عليه .......