السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه قصة واقعه وهي ليسة من نسج الخيال اتيت بها هنا لاترى اختي المسلمه كيف يكوووون الذءب البشري
وهي والله واقعه فقد اخذت هذه الرساله من شيخ جليل وعالم .....
واللذي يريد ان يتاكد من صحة القصه يذهب الى الشريط الاسلامي للشيخ سعيد بن مسفر
عنوان الشريط ..عندما ينتحر العفاف
وهذه هي القصه الاولى المؤلمه :
يقول احدهم كان لي صديق احبه ويحبني واحبه لفضله واحسانه وادبه وكان يرووق لي منضره ويؤنسني محضره قضية في صحبته عهدا طويلا ما انكرت من امره شيءا ولم ينكر هو من امري شيءا ..... حتى سافرت وتراسلنا حينا ثم انقطعت بيننا العلاقات ورجعت وجعلت اكبر همي انا اراه لما بيني وبينه من صلة تربطنا وطلبته في جميع المواطن ....وذهبت الى منزله وقالوا انه هجر منذ عهد بعيد ووقفت بين الرجاء واليئس بغالب ضني انني لن اراه بعد ذلك اليوم وانني فقدت ذلك الرجل .....
وبينما انا عائد الى منزلي في ليلة من الليالي دفعني جهلي بالطريق في الضلام الى سلوك طريق موحش مهجووووور يخيل للنلضر فيه انه مسكن للجان اذ لا وجووود للانس فيه ....فشعرت كاني اخوض في بحث
وكان امواجه تقبل بي وتدبر ,,,,,,وما ان توسطت الشارع .........حتى سمعت في منزل من تلك المنازل
انت تتردد في جوف الليل ثم تلتها اختها فاثر في نفسي هذا الانين وقلت يا للعجب كم يكتم هذا الليل من اسرار .
وكنت قد عاهدت الله الا ارى حزينا الا ساعدته فتلمست الطريق الا ذلك البيت وطرقة الباب طرقا خفيفا ثم طرقته طرقا اكثر قوة ....واذا بالباب ينفتح من قبل فتاة صغيره فتاملتها واذا بيدها مسباح وثيابها ممزقه
وقلت لها هل عندكم مريض قالت نعم افزع فان ابي يحتضر والدها ..
ثم مشت امامي وتبعتها حتى وصلت الى غرفة ذات باب قصير ودخلتها فخيل الي اني ادخل الى قبر لا الى غرفه
ولا ميت ليس الى مريض ودنوت منه حتى صرت بجانبه .....
فاذا قفص من العضام يتردد فيه نفس من الهواء ووضعت يدي على جنبه ففتح عينيه واطال النضر في وجهي ثم فتح شفتيه وقال بصوت خافض احمد الله لقد وجدتك يا صديقي
فشعرت كان قلبي يتمزق وعلمت اني قد عثرت على ضالتي التي كنت انشدها واذا به رفيقي اللذي كنت ابحث عنه
لكني لم اعرفه مرضه وشدة هزاله وقلت له قص علي قصتك اخبرني خبرك ..........
فقال لي اسمع مني ::: ثم ساق القصه ....؟
قال منذ سنين عشت انا ووالدتي بيتا ويسكن بجوارنا من اهل الثراء وكان قصره يضم بين جنباته فتاة جميله
الم بنفسي من الوجد والشوق مالم استطع معه معه صبرا ...وما زلت اناشدها واعالج امرها حتى اوقعتها في
شباكي واتى في قلبها ما اتى في قلبي ............
وعثرت عليها في لحضة من الغفلة عن الله بعد ان وعدتها بالزواااج فاستجابت لي واسلست قيادها وسلبتها
شرفها في يوم من الايام ...
وما هي الا ايااام حتى عرفت ان في بطنها جنينا يضطرب فاسقط في يدي فطفقت ابتعد عنها واقطع حبل ودها
وهجرت ذلك المنزل اللذي كنت ازووورها فيه ولم اعد يهمني امرها شيئا ومرة على الحادثه عدة اعواااام وفي ذاات يوم حمل الي البريد رسالة فمددتها وقرات ما بداخلهااا واذا بها تكتب لي ,,,,,,,,,
اتدرووون ما كتبت له والله انها كتبت العجب العجاااب .....؟؟؟؟؟ ساكمل القصه لاحقا لانها طويله $$A $$A $$A $$A $$A
هذه قصة واقعه وهي ليسة من نسج الخيال اتيت بها هنا لاترى اختي المسلمه كيف يكوووون الذءب البشري
وهي والله واقعه فقد اخذت هذه الرساله من شيخ جليل وعالم .....
واللذي يريد ان يتاكد من صحة القصه يذهب الى الشريط الاسلامي للشيخ سعيد بن مسفر
عنوان الشريط ..عندما ينتحر العفاف
وهذه هي القصه الاولى المؤلمه :
يقول احدهم كان لي صديق احبه ويحبني واحبه لفضله واحسانه وادبه وكان يرووق لي منضره ويؤنسني محضره قضية في صحبته عهدا طويلا ما انكرت من امره شيءا ولم ينكر هو من امري شيءا ..... حتى سافرت وتراسلنا حينا ثم انقطعت بيننا العلاقات ورجعت وجعلت اكبر همي انا اراه لما بيني وبينه من صلة تربطنا وطلبته في جميع المواطن ....وذهبت الى منزله وقالوا انه هجر منذ عهد بعيد ووقفت بين الرجاء واليئس بغالب ضني انني لن اراه بعد ذلك اليوم وانني فقدت ذلك الرجل .....
وبينما انا عائد الى منزلي في ليلة من الليالي دفعني جهلي بالطريق في الضلام الى سلوك طريق موحش مهجووووور يخيل للنلضر فيه انه مسكن للجان اذ لا وجووود للانس فيه ....فشعرت كاني اخوض في بحث
وكان امواجه تقبل بي وتدبر ,,,,,,وما ان توسطت الشارع .........حتى سمعت في منزل من تلك المنازل
انت تتردد في جوف الليل ثم تلتها اختها فاثر في نفسي هذا الانين وقلت يا للعجب كم يكتم هذا الليل من اسرار .
وكنت قد عاهدت الله الا ارى حزينا الا ساعدته فتلمست الطريق الا ذلك البيت وطرقة الباب طرقا خفيفا ثم طرقته طرقا اكثر قوة ....واذا بالباب ينفتح من قبل فتاة صغيره فتاملتها واذا بيدها مسباح وثيابها ممزقه
وقلت لها هل عندكم مريض قالت نعم افزع فان ابي يحتضر والدها ..
ثم مشت امامي وتبعتها حتى وصلت الى غرفة ذات باب قصير ودخلتها فخيل الي اني ادخل الى قبر لا الى غرفه
ولا ميت ليس الى مريض ودنوت منه حتى صرت بجانبه .....
فاذا قفص من العضام يتردد فيه نفس من الهواء ووضعت يدي على جنبه ففتح عينيه واطال النضر في وجهي ثم فتح شفتيه وقال بصوت خافض احمد الله لقد وجدتك يا صديقي
فشعرت كان قلبي يتمزق وعلمت اني قد عثرت على ضالتي التي كنت انشدها واذا به رفيقي اللذي كنت ابحث عنه
لكني لم اعرفه مرضه وشدة هزاله وقلت له قص علي قصتك اخبرني خبرك ..........
فقال لي اسمع مني ::: ثم ساق القصه ....؟
قال منذ سنين عشت انا ووالدتي بيتا ويسكن بجوارنا من اهل الثراء وكان قصره يضم بين جنباته فتاة جميله
الم بنفسي من الوجد والشوق مالم استطع معه معه صبرا ...وما زلت اناشدها واعالج امرها حتى اوقعتها في
شباكي واتى في قلبها ما اتى في قلبي ............
وعثرت عليها في لحضة من الغفلة عن الله بعد ان وعدتها بالزواااج فاستجابت لي واسلست قيادها وسلبتها
شرفها في يوم من الايام ...
وما هي الا ايااام حتى عرفت ان في بطنها جنينا يضطرب فاسقط في يدي فطفقت ابتعد عنها واقطع حبل ودها
وهجرت ذلك المنزل اللذي كنت ازووورها فيه ولم اعد يهمني امرها شيئا ومرة على الحادثه عدة اعواااام وفي ذاات يوم حمل الي البريد رسالة فمددتها وقرات ما بداخلهااا واذا بها تكتب لي ,,,,,,,,,
اتدرووون ما كتبت له والله انها كتبت العجب العجاااب .....؟؟؟؟؟ ساكمل القصه لاحقا لانها طويله $$A $$A $$A $$A $$A