على الرغم من المخاوف الأمنيّة التي أثارت وما زالت تثير العواصم الخليجية، ودفعتها إلى شراء السلاح بكمّيّات كبيرة، إلا أن ذلك لم يمنع أن تستخدم بعض العواصم الخليجية «مليارات» هذه الصفقات، للضغط على الدول المصدّرة للسلاح بين فترة وأخرى، فاسم صفقة اليمامة برز كعنوان لأزمة ديبلوماسية أكثر منه عنواناً لصفقة تسلّح عملاقة، استخدمتها الرياض للضغط على بريطانيا، لإرغامها على ترحيل عدد من ناشطي المعارضة المقيمين فيها، وعودة رحلات الخطوط البريطانية إلى الرياض التي أوقفت بسبب العمليات التي نفّذها ناشطون في القاعدة، أو متعاطفون معها في المملكة خلال الأعوام الماضية، واستهدفت مصالح بريطانية وغربية.
وتعتبر صفقة اليمامة من أكبر الصفقات العسكرية على المستوى العالمي، وتقدّر قيمتها بنحو ٧٥ مليار دولار أميركي.
وبحسب مصادر وخبراء عسكريين، فإن ميزانية الانفاق على تسلّح المملكة، تثير الكثير من علامات الاستفهام حولها، فهي توازي ما ينفق على جيوش إيران وتركيا وإسرائيل مجتمعة، بالنظر إلى أن جيش آل سعود يصنّف من بين الجيوش المتواضعة الحجم والمقدرة، إلا أن المراقبين ذاتهم يرون أن مليارات هذه الصفقات تسهم في رفد المواقف السياسية والديبلوماسية للرياض وتمنحها قوّة ضاغطة.
وتعتبر صفقة اليمامة من أكبر الصفقات العسكرية على المستوى العالمي، وتقدّر قيمتها بنحو ٧٥ مليار دولار أميركي.
وبحسب مصادر وخبراء عسكريين، فإن ميزانية الانفاق على تسلّح المملكة، تثير الكثير من علامات الاستفهام حولها، فهي توازي ما ينفق على جيوش إيران وتركيا وإسرائيل مجتمعة، بالنظر إلى أن جيش آل سعود يصنّف من بين الجيوش المتواضعة الحجم والمقدرة، إلا أن المراقبين ذاتهم يرون أن مليارات هذه الصفقات تسهم في رفد المواقف السياسية والديبلوماسية للرياض وتمنحها قوّة ضاغطة.
موقع يطالب بعودة دولة الحجاز الحرة
http://www.alhijazonline.com