اللهم صل وسلم على محمد وعلى آل محمد
آدم وحواء
>>حين خلق الله ادم عليه السلام كان هو أول بشري وُجد .. كان يسكن الجنة
>>.. و بالرغم من كل ما هو موجودٌ هناك استوحش .. فحين نام خلق الله
>>حواء من ضلعه ..!!! يا تُرى ما السبب ؟؟!!... لِما خُلقت حواء من آدم
>>و هو نائم ؟؟ !!! لِما لم يخلقها الله من آدم و هو مستيقظ ؟؟
!!
>>أتعلمون السبب ؟؟ يُقال إن الرجل حين يتألم يكره، بعكس المرأة التي
>>حين تتألم تزداد عاطفةً و حباً !!... فلو خٌلقت حواء من آدم عليه
>>السلام و هو مستيقظ لشعر بألم خروجها من ضلعه و كرهها، لكنها خُلقت
>>منه و هو نائم .. حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها ..
بينما المرأة تلد
>>و هي مستيقظة ، و ترى الموت أمامها ، لكنها تزداد عاطفة .. و تحب
>>مولودها ؟؟ بل تفديه بحياتها ... لنعدْ إلى آدم و حواء .. خُلقت حواء
>>من ضلعٍ أعوج ، من ذاك الضلع الذي يحمي القلب ..
أتعلمون السبب ؟؟ لأن
>>الله خلقها لتحمي القلب .. هذه هي مهنة حواء .. حماية القلوب ..
>>فخُلقت من المكان الذي ستتعامل معه .. بينما آدم خُلق من تراب لأنه
>>سيتعامل مع الأرض .. سيكون مزارعاً و بنّاءً و حدّاداً و نجاراً ..
>>لكن المرأة ستتعامل مع العاطفة .. مع القلب .. ستكون أماً حنوناً ..
>>وأختاً رحيماً .. و بنتاً عطوفاً ... و زوجةً وفية .. خرجنا عن سياق
>>قصتنا .. لنعدْ .... الضلع الذي خُلقت منه حواء أعوج !!!!
يُثبت الطب
>>الحديث أنه لولا ذاك الضلع لكانت أخف ضربة على القلب سببت نزيفاً ،
>>فخلق الله ذاك الضلع ليحمي القلب .. ثم جعله أعوجاً ليحمي القلب من
>>الجهة الثانية .. فلو لم يكن أعوجاً لكانت أهون ضربة سببت نزيفاً يؤدي
>>– حتماً – إلى الموت .. لذا ... على حواء أن تفتخر بأنها خُلقت من
>>ضلعٍ أعوج ..!!
و على آدم أن لا يُحاول إصلاح ذاك الاعوجاج ، لأنه و
>>كما أخبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، إن حاول الرجل إصلاح ذاك
>>الاعوجاج كسرها .. و يقصد بالاعوجاج هي العاطفة عند المرأة التي تغلب
>>عاطفة الرجل ...
فيا ادم لا تسخر من عاطفة حواء ... فهي خُلقت هكذا ..
>>و هي جميلةٌ هكذا .. و أنتَ تحتاج إليها هكذا .. فروعتها في عاطفتها
>>.. فلا تتلاعب بمشاعرها ..
و يا حواء
>>لا تتضايقي إن نعتوكِ بناقصة عقل .. فهي عاطفتكِ الرائعة التي تحتاجها
>>الدنيا كلها ... فلا تحزني..... أيتها الغالية .... فأنتِ تكادِ
>>تكونين المجتمع كله .. فأنتِ نصف المجتمع الذي يبني النصف الآخر
منقول
آدم وحواء
>>حين خلق الله ادم عليه السلام كان هو أول بشري وُجد .. كان يسكن الجنة
>>.. و بالرغم من كل ما هو موجودٌ هناك استوحش .. فحين نام خلق الله
>>حواء من ضلعه ..!!! يا تُرى ما السبب ؟؟!!... لِما خُلقت حواء من آدم
>>و هو نائم ؟؟ !!! لِما لم يخلقها الله من آدم و هو مستيقظ ؟؟
!!
>>أتعلمون السبب ؟؟ يُقال إن الرجل حين يتألم يكره، بعكس المرأة التي
>>حين تتألم تزداد عاطفةً و حباً !!... فلو خٌلقت حواء من آدم عليه
>>السلام و هو مستيقظ لشعر بألم خروجها من ضلعه و كرهها، لكنها خُلقت
>>منه و هو نائم .. حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها ..
بينما المرأة تلد
>>و هي مستيقظة ، و ترى الموت أمامها ، لكنها تزداد عاطفة .. و تحب
>>مولودها ؟؟ بل تفديه بحياتها ... لنعدْ إلى آدم و حواء .. خُلقت حواء
>>من ضلعٍ أعوج ، من ذاك الضلع الذي يحمي القلب ..
أتعلمون السبب ؟؟ لأن
>>الله خلقها لتحمي القلب .. هذه هي مهنة حواء .. حماية القلوب ..
>>فخُلقت من المكان الذي ستتعامل معه .. بينما آدم خُلق من تراب لأنه
>>سيتعامل مع الأرض .. سيكون مزارعاً و بنّاءً و حدّاداً و نجاراً ..
>>لكن المرأة ستتعامل مع العاطفة .. مع القلب .. ستكون أماً حنوناً ..
>>وأختاً رحيماً .. و بنتاً عطوفاً ... و زوجةً وفية .. خرجنا عن سياق
>>قصتنا .. لنعدْ .... الضلع الذي خُلقت منه حواء أعوج !!!!
يُثبت الطب
>>الحديث أنه لولا ذاك الضلع لكانت أخف ضربة على القلب سببت نزيفاً ،
>>فخلق الله ذاك الضلع ليحمي القلب .. ثم جعله أعوجاً ليحمي القلب من
>>الجهة الثانية .. فلو لم يكن أعوجاً لكانت أهون ضربة سببت نزيفاً يؤدي
>>– حتماً – إلى الموت .. لذا ... على حواء أن تفتخر بأنها خُلقت من
>>ضلعٍ أعوج ..!!
و على آدم أن لا يُحاول إصلاح ذاك الاعوجاج ، لأنه و
>>كما أخبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، إن حاول الرجل إصلاح ذاك
>>الاعوجاج كسرها .. و يقصد بالاعوجاج هي العاطفة عند المرأة التي تغلب
>>عاطفة الرجل ...
فيا ادم لا تسخر من عاطفة حواء ... فهي خُلقت هكذا ..
>>و هي جميلةٌ هكذا .. و أنتَ تحتاج إليها هكذا .. فروعتها في عاطفتها
>>.. فلا تتلاعب بمشاعرها ..
و يا حواء
>>لا تتضايقي إن نعتوكِ بناقصة عقل .. فهي عاطفتكِ الرائعة التي تحتاجها
>>الدنيا كلها ... فلا تحزني..... أيتها الغالية .... فأنتِ تكادِ
>>تكونين المجتمع كله .. فأنتِ نصف المجتمع الذي يبني النصف الآخر
منقول