القراءة من الحاجات الضرورية للإنسان وهي أساس التطور في ميدان العلوم المعاصرة , وهي إحدى المصادر الأنسانية للمعرفة , فكثرة القراءة توسع من مدارك الأنسان وتزيد من حصيلته المعرفية ما يدور في أرجاء المعمورة وما يستجد من أحداث با الأضافة إلى كل ذلك فهي زاد روحي لا غنى عنه حيث يجد المرء في القراءة متعة لا تضاهى ويكون الكتاب خير جليس وصديق في لحظات الوحشة والإنفراد .
فالكتاب هو :
- الصديق الوفي
- المؤنس
- الجليس الصالح
قال الشاعر أبو الطيب المتنبي :
أعز مكان في الدنا سرج سابح
وخير جليس في الزمان كتاب
ويقول الجاحظ :
الكتاب هو الجليس الذي لا يطريك , والصديق الذي لا يقليك , والرفيق الذي لا يملك , والمستمع الذي لا يستزيدك , والجار الذي لا يستبطئك , والصاحب الذي لا يريد إستخراج ما عندك بالملق , ولا يعاملك بالمكر , ولا يخدعك بالنفاق .
فالكتاب هو :
- الصديق الوفي
- المؤنس
- الجليس الصالح
قال الشاعر أبو الطيب المتنبي :
أعز مكان في الدنا سرج سابح
وخير جليس في الزمان كتاب
ويقول الجاحظ :
الكتاب هو الجليس الذي لا يطريك , والصديق الذي لا يقليك , والرفيق الذي لا يملك , والمستمع الذي لا يستزيدك , والجار الذي لا يستبطئك , والصاحب الذي لا يريد إستخراج ما عندك بالملق , ولا يعاملك بالمكر , ولا يخدعك بالنفاق .