اكتشف د إبراهيم كريم مبتكر علم البيوجيومتري ان أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية لعدد ضخم من الأمراض وبواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل جسم الإنسان ، واكتشف الدكتور إبراهيم ان لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة مثلى في عضو معين بجسم الإنسان ، واستطاع د إبراهيم بواسطة تطبيق قانون الرنين ان يكتشف انه مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى فذلك يؤدي الى تحسين في مسارات الطاقة الحيوية داخل جسم الإنسان ، وتوصل الدكتور لهذه الاكتشافات بعد أبحاث استمرت 3 سنوات ... ويشير الدكتور الى انه أول شخص تجري عليه الأبحاث حيث عالج عينيه من الالتهاب وانتهى بنطق التسبيح باسم النور والوهاب والخبير وخلال عشر دقاق ثم الشفاء وزال احمرار العين ، ويلاحظ ان نفس أسماء الجلالة تستخدم للوقاية أيضا، واكتشف ان طاقة الشفاء تتضاعف عن تلاوة آيات الشفاء بعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسنى وهذه الآيات هي: (ويشف صدور قوم مؤمنين) (وشفاء لما في الصدور) (وفيه شفاء للناس) (وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة) (وإذا مرضت فهو يشفين) (قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء) ووضع اليد على مكان الألم وذكر التسبيح الى ما شاء الله ويكرر ذلك حتى بإذن الله يزول الألم .... والله الشافي.<FONT color=navy size=5><SPAN lang=AR-SA style="FONT-SIZE: 16pt; COLOR: navy; mso-ansi-font-size: 17.0pt; mso-color-alt: windowtext">