بسم الله الرحمن الرحيم
ايها الاصدقاء الكرام، أقرأ لكم هذه الشعرية من تأليفي ، حيث أنني أدمنت في معرفة ، إحدى الشخصيات، من خلال الممارسهالانسانية / الاخلاقيه، وفي الحقيقه أحببت ان اوضح لها عن مدى تعبيري الصادق نحوها ، ولم يكن بيدي غير غرسال هذه المقطوعه من خلال ساحتكم .. واتمنى ان تعاضدونا على صحة كلماتها، وتنساندوني دوافعها ، فإنها خلجات من شعورمستهجن ، او هكذا ، انا به ..!!
مودة الايام
الى زهرتي الطاهرة..
يا عُبّادة الخالق الاعظم...
يا علية الشأن والمقام
................
ليتني أستطيع فهم ما في داخلك ،
فقد شيعتني الايام بحماقاتٍ
لاقِبلَ لي بها....
...............
وهاهيى الحياة التي أقتنعتِ بها
تُؤلمني مساوئها..
تشُّدني الى واقع حياتي مُضلم .
...................
يتفطَّر القلب ..
ينكسر الفؤاد.
يبحث عن ملاذٍ آخر.....
..............
لا شيء أمامي سوى
صرخات الاستغاثة الضائعه
في غيهب الرمال .
ولا مُنقذ لي سواكِ
.................
فكم هي الايام اسودَّتْ .
وكم هي الجروح اشتدّتْ،
والحكمة جازفتْ بِسُمعتها ،
فذهبت في الحضيض.
.................
وها أنا ، أجرُّ يدي ،
خجلاً .
فأكتب حروفك الطاهرة ،
حرفاً ، حرفاً
...................
أعاند القدر ، وأنا
عاجز... غير أني
أنتظربقوة السماء ، وابتسم مع الواقع
الجديد .
فأمزج كلماته العذبة ، الندية، بأنفاسه
الولْهى .
مؤملاً نفسي عذوبة شجية، طاهرة،
.........................
فهلاَّ قبلتِ مودّة الايام،
التي كُنَّا نتداولها بيننا ..
بلا جروح، ولا آلام ،
ولا تطاول.
أم هل يستطيع ليْلكِ أن يغيّر قدرُه
الى صباح وهَّاج ، يُضيء
من حوله ..!!
...........
واعذريني......!!!!!
ايها الاصدقاء الكرام، أقرأ لكم هذه الشعرية من تأليفي ، حيث أنني أدمنت في معرفة ، إحدى الشخصيات، من خلال الممارسهالانسانية / الاخلاقيه، وفي الحقيقه أحببت ان اوضح لها عن مدى تعبيري الصادق نحوها ، ولم يكن بيدي غير غرسال هذه المقطوعه من خلال ساحتكم .. واتمنى ان تعاضدونا على صحة كلماتها، وتنساندوني دوافعها ، فإنها خلجات من شعورمستهجن ، او هكذا ، انا به ..!!
مودة الايام
الى زهرتي الطاهرة..
يا عُبّادة الخالق الاعظم...
يا علية الشأن والمقام
................
ليتني أستطيع فهم ما في داخلك ،
فقد شيعتني الايام بحماقاتٍ
لاقِبلَ لي بها....
...............
وهاهيى الحياة التي أقتنعتِ بها
تُؤلمني مساوئها..
تشُّدني الى واقع حياتي مُضلم .
...................
يتفطَّر القلب ..
ينكسر الفؤاد.
يبحث عن ملاذٍ آخر.....
..............
لا شيء أمامي سوى
صرخات الاستغاثة الضائعه
في غيهب الرمال .
ولا مُنقذ لي سواكِ
.................
فكم هي الايام اسودَّتْ .
وكم هي الجروح اشتدّتْ،
والحكمة جازفتْ بِسُمعتها ،
فذهبت في الحضيض.
.................
وها أنا ، أجرُّ يدي ،
خجلاً .
فأكتب حروفك الطاهرة ،
حرفاً ، حرفاً
...................
أعاند القدر ، وأنا
عاجز... غير أني
أنتظربقوة السماء ، وابتسم مع الواقع
الجديد .
فأمزج كلماته العذبة ، الندية، بأنفاسه
الولْهى .
مؤملاً نفسي عذوبة شجية، طاهرة،
.........................
فهلاَّ قبلتِ مودّة الايام،
التي كُنَّا نتداولها بيننا ..
بلا جروح، ولا آلام ،
ولا تطاول.
أم هل يستطيع ليْلكِ أن يغيّر قدرُه
الى صباح وهَّاج ، يُضيء
من حوله ..!!
...........
واعذريني......!!!!!