كتالوني كتب:

أحتراماتي

بصراحه موضوع جيد أتمنى أن نجد له حلا فهذه الظاهرة أصبحت منتشرة وفي كل مكان وأصبح المجتمع يعاني من هذه المشكلة لانه تمس عاداتنا وأخلاقنا الأسلامية

.......

ومن أهم الأسباب التي يجب معالجتها هي مسألة الأفراط بدلال الولد فهذا الشئ أذأ
أصبح ملازما للولد وحتى عندما يكبر سوف تعمل على مسح شخصيته ولن تكون لديه

****

أي هيبة أو شخصية بين أسرته أو مجتمعه أو حتى أصدقائه وهذا الشي حقيقي بمجتمعنا
فيجب أن يكون هناك عدل بالتربية فلا نستخدم القسوة معهم ولا نفرط بدلالهم حتى لا نندم

$$$$

ومن ناحية أخرى يأتي دور الأسرة في كيفية التعامل مع الأبن والأهتمام به والسؤال عن

الأشخاص الذين يتواصل معهم فهل هم أصدقاء جيدين أم أصدقاء سوء وووووووألخ..
^^^^^

ويجب على الأسرة تقوية لدى هذا الأبن الوازع الديني والخوف من الله سبحانه وتشجيعه
بين الحين والاخر وحثه على تشبه بالاخرين وعلى سبيل المثال أن يكون مثل أبيه بحكمته

*******

ومن ناحية أخرى يجب أن يكون للمدرسة دور فعال الى جانب الأسرة لان المدرسة تعتبر جزء من المجتمع ولان المدرسة تقوم بمقام الأم التي تعلم الطفل كل شئ وتهتم به
حتى عندما يتخرج منها يكون أنسانا فاهما للحياة ويستطيع التفريق بين الصالح والطالح.

%%%%

وأخيرا أتمنى أن تختفي هذه العادة السيئة من كل المجتمعات الخليجية منها أو العربية
لان الشاب عماد المجتمع بهم يتقدم ويزدهر المجتمع والدولة ككل وبدونهم تتوقف عجلة التقدم ولن يصبح للدولة أو المجتمع أي فائدة تذكر فيجب علينا التمسك بديننا الحينف وكلام معلمنا ورسولنا الكريم حتى لا نخرج عن الطريق المستقيم وأتمنى من الله سبحانه
أن يوفقنا لما هو صالح لنا ويبعدنا عن كل ما هو سئ ويجلب لنا الخراب والدمار والعياذ

بالله وأخيرا تقبلوا مني خالص تحية وعذرا على الأطالة بالحديث ودمتم بود وسلامي.

فتى على الطريق كتب:

موضوع حلو وكنت متابع لردود سواء كانت من الرجل ذاته أو من حواء ...


بصراحة أنا مع طارح الموضوع ولكن عندي رأي آخر للاخوان أو ممكن يكون تعليق بشكل آخر ..
بالنسبة بالتشبة لكلا الجنسين من ناحية المبلس والحركات فهو حرام بالأصل ولكن تبقى هناك أمور مشتركة بين الاثنين ولا خلاف عليها وأرى الناس تهرج بلا وعي أو دراية فقط مشاركة وخلص ..فمن الامور المحرمة طبعا التشبة بالبس مثل الذهب ولبس الحرير وهذا عن كلام المصطفى في حديثة الشريف ..وفي زماننا هذا أختلطت بعض الامور على الامة من ناحية أوجه التشابه بين الجنسين .
باختصار نتكلم عن الكريمات :
أولا : الكريم أو الدهان ليس بالحرام فلم يذكر بحديث ولا في كتاب الله ولا عن السلف الصالح فبالعكس فالكريم واقي من حرارة الشمس ومن الغبار على الجسد وهذا بحد ذاته حمايه عن المكروبات بالجوء ولكن يبقى الكلام في نوعية الكريمات فهناك انواع يمكن للرجل استخدامها بحيث لا تغير من معنى رجوليته شئ والقصد منه ما ذكرنا سالفا وليس للتبرج والمباهاه ,فليس نحتكر الكريمات بانواعها للنساء ويبقى الرجل مهمل جسدة وصحته ومنظره العام لأجل عن يقول المجتمع هذا يتشبه بالنساء يحط كريمات لوجه وجسدة وهناج كريمات معطرة تستخدم لطيب الرائحة سواء كانت داخلية أو خارجية وهذا مطلوب فالله جميل يحب الجمال والتطيب من صفات المسلم فلا نتشبه بنجاسة اليهود والمجوس والمشركين فنحن طيبون في مظهرنا وجوهرنا , اما الكريم النسائي المحتكر لديها فهو معروف غالبيته يتركز في استخدامه لجماليتها وايضا يكون صحيا بنفس الوقت فمن المعيب استخدام الرجل مثل تلك الكريمات مثل (كريم اساس, والكريمات الملونة بانواعها ) فهي نسائية بحته واما الرجل لا يمنع من استخدامها كريم الفيراند لفلي أو كريم واقي للشمس والكريمات الجسدية التي تحميه من اشعة الشمس والمكروبات بالجوء.


ثانيا: من ناحية قص الحواجب فلعن الجنسين من قص الحواجب ففي الحديث الشريف لعن الله( النامصة والمتنمصة )والمقصود به قص الحواجب والله أعلم .


ثالثا : طريقة البس ونوعه ماذا يلبس الرجل وهل الكلام يتعين بالبس الديني أم بالبس التقليدي
فاذا كان الديني فحرم على المرأة إظهار مفاتنها خارج منزل زوجها بمعنى يمنع لبس ( البنطلون والقميص ولو كان بعباءة فالعباءة لا تعد سترا كافيا من الشفافية فهي حرير وأذا مرت نسمة هواء على العباءة ظهرت تفاصيل البس الداخلي للمرأة وبرزت مفاتنها أمام الجمهور , أيضا الشيلة الخفيفة التي لا تغطي إلى ربع المنحر والجزء السفلبي لشعر الرأس , ...الخ) واما البس التقليدي فابعد الحرام وتمسك بالتفليد فللاحظ كم منطقة معنا وكم ولاية بداخل المنطقة وانظر من مسندم إلا صلالة ألى صور راجعا مسقط عشرات الانواع من الالبسة النسائية المتعددة الالوان والاشكال فمنها الشفاف ومنها بدون لحاف ومنها البدوي ومنها الحضري (الحاسر ) ومنها البلوشي وكلا على طريقته وستجد معظم الالبسة منافيه لشريعة الاسلامية .
إذا هذا الرجل حورب من أجل لبسة في البنطلون والقميص أم من أجل بيجامة النوم وهل يفترض علية لبس المصر والدشداشة في كل وقت ...الخ , ولكني أتفق معكم في عدم لبس الهاف ( الشورت) مع القميص أو القميص التي علية كلمات غير أخلاقية أو صور معيبه ومهينة في نفس الوقت ...واتفق معكم في طريقة حركتة مع تقليد غربي لكي يتناسب مع لبسه المقلد فهذا عيب ولا نرضاه لمجتمعنا وابنائة ...


رابعا : المشية والحركه هنا اتفق معكم بأن الشباب يمشي ولا يعرف يمشي يتكلم بما لا يعلم وهذا من أثر الاعلام والعماله الوافدة الاتيه بكل ما هو جديد ومعيب معها والتباها بها أمام المجتمع والشباب مع الاعلام يكون محوط بدائرة التجربة والتجديد , ولكن لا ننسى دور حواء بتعاطيها دور الموضه وانما اراها فوضة وليست موضة من ناحية اللهجة ودمج اللغتين الانجليزية والعربية واللعب بحركة الحرف في اللسان وطريق الميلان المتعمد بالطرقات والاسواق ولفة انتباه الاعين بالاعين ومن ثم تكون كلمة (قلة أدب ) تسمعها مترددة بكل شارع وطريق وحارة وسوق نسأل الله الستر والعافية .


مع تحياتي لكم فتى على الطريق

عهووووود كتب:

المكان/

أحد الأسواق

الحدث/

بينما كنت أتسوق في أمان الله...فجأة!!
تعالت الأصوات..وماهي إلا لفتة عين
حتى هرعت الجموع وكما هي العادة إلى موقع الحدث
(للفرجة لا لشيء آخر)
إنها مشادة أو بالأصح عراك بين مجموعة من الشباب
الجدير بالذكر (أو مربط الفرس) الذي عجبت منه
لم تكن المعركة ذاتها وإنما أشكال الشباب (اللي تهاوشوا)وكأنهم خرفان!!
لم يكتفوا بالصراخ أو اللكم
إنما تعاظم الأمر وتعدى ذلك إلى ..إلى...إلى.ماذا؟
.
.
إلى شد كل منهم شعر الآخر وكانه هواش بنات
(ياربي حتى بالهواش قلدونا)

بعد ذلك زالت الدهشة لأني تذكرت أن أمثال أولئك الشباب
في تكاثر خاصة في هذه الأيام..
شعور طويلة أحياناً تتعدى الكتف والأخرى منفوشة(تقول ماسكة كهرب)والآخر شعره كأنه (.....) ينشف عمره من المويه..

حتى بدو وكأن بهم مس من الجنون..

*
*
*

ترقبوا:

سوف نصحو يوماً من الأيام ولن نجد رجلاً بما تحمله الكلمة
من معنى كما كان أباؤنا وأجدادنا..
فكل سنة تأتي تحمل معها أعجوبة تغير في شكل
ذلك الشاب مااستطاعت باسم الموضة
(حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه)
منقوووووووول

تشبه بالبنات : نفس اللبس..نفس المشية..نفس الكلام
حتى نفس الدلع (بالله وش بقى لنا احنا يالبنات!!)

المشهد خلص..
اللي يبي يصفق يصفق..
واللي بعصب يبدي رايه

..فالمشهد لاتعليق..

يازمان العجايب وش بقى ماظهر!!